"صحة غزة" تعلن القطاع منطقة وباء لشلل الأطفال الصحة: تسجيل أول حالة إصابة بحمى غرب النيل في الأردن ندوة تسلط الضوء على رعاية وصون ما تحظى به المملكة من كنوز أثرية وتاريخية وتراثية 60 % نسبة الإنجاز بمشروع إعادة تأهيل طريق "الحزام الدائري" الملاكم عبادة الكسبة يودع أولمبياد باريس من دور الـ 16 أورنج الأردن وجامعة اليرموك تدعمان الإبداعات الشبابية في مجال تصميم الألعاب الإلكترونية افتتاح مهرجان الأغنام والماعز والمنتجات الريفية في المفرق هيئة الطيران: تعليق رحلات الشركات الوطنية لبيروت إجراء تحوطي الأمن العام يخصص رقما للإبلاغ عن حالات إطلاق نار في المناسبات اتفاقيات تعاون بين سلطة العقبة ومؤسسات القطاع الخاص في المحافظة مهام آسيوية للتحكيم الأردني وزير الخارجية يجري مباحثات مع نظيره الإسباني ويشارك بجلسة حوارية استحداث منصة خاصة بنقل الحاويات مهيدات: نظام فحص الأدوية الجديد مرجعية تشريعية يعزز الأمن الدوائي مدير الأمن العام يلتقي رئيس مجلس إدارة شركة مناجم الفوسفات الأردنية المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة/3 يتعامل مع أكثر من (38) ألف مراجع القيسي والسقاف في اجتماع تنسيقي حول وضع خطة استثمارية سياحية لأم الجمال مارسيل يوجه عدة رسائل الى فلسطين من قلب جرش البنك الإسلامي الأردني يرعى مؤتمر الاقتصاد الرقمي لجامعة عجلون الملكية الأردنية تعلق رحلاتها إلى بيروت اليوم وغدا
منوعات

لهذا السبب عليك تعليم أطفالك مبادئ الإسعاف الأولي

{clean_title}
الأنباط -
الأنباط -
أشادت إحدى الأمهات البريطانيات بطفلتيها الصغيرتين، بعد أن أنقذن حياتها عندما تعرضت لحالة اختناق بشكل مفاجئ.

علّمت باريس بيكر، البالغة من العمر (29 عاماً)، ابنتيها كالي، تسع سنوات، وهاربر، خمس سنوات، الإسعافات الأولية لأنها مصابة بمرض العصبون الحركي (MND).

وفي أحد الأيام بدأت باريس بالسعال، بعدما أصيبت بحالة اختناق بالطعام، مما دفع ابنتيها إلى إجراء الإسعافات الأولية لها، عبر توجيه عدة ضربات قوية ومنتظمة إلى ظهرها. وبالفعل تخلصت الأم من الاختناق بفضل سرعة تصرف الطفلتين.

وقالت هوب معلقة على الحادث: "أنا فخورة جداً بالطريقة التي تعاملت فيها طفلتاي مع الموقف وخاصة أنهن تحلين بالهدوء وتصرفن بشكل مثالي"

وأضافت "أشارك قصتي لتشجيع الكبار على تعليم الأطفال الإسعافات الأولية الأساسية وما يجب فعله في حالة الطوارئ لأنهم يستطيعون إنقاذ حياة من يحبون مثلما أنقذت فتياتي حياتي. أنا مدين لهن بحياتي".

قبل تشخيص حالتها، كانت باريس تعمل كمساعد تدريس وتعلمت الإسعافات الأولية من خلال عملها، وقررت أن تعلم ابنتيها ما تعرفه لأنها كانت قلقة بشأن ما سيحدث مع تفاقم مرضها، وفق ما نقل موقع ميترو الإلكتروني.