ندوة تسلط الضوء على رعاية وصون ما تحظى به المملكة من كنوز أثرية وتاريخية وتراثية 60 % نسبة الإنجاز بمشروع إعادة تأهيل طريق "الحزام الدائري" الملاكم عبادة الكسبة يودع أولمبياد باريس من دور الـ 16 أورنج الأردن وجامعة اليرموك تدعمان الإبداعات الشبابية في مجال تصميم الألعاب الإلكترونية افتتاح مهرجان الأغنام والماعز والمنتجات الريفية في المفرق هيئة الطيران: تعليق رحلات الشركات الوطنية لبيروت إجراء تحوطي الأمن العام يخصص رقما للإبلاغ عن حالات إطلاق نار في المناسبات اتفاقيات تعاون بين سلطة العقبة ومؤسسات القطاع الخاص في المحافظة مهام آسيوية للتحكيم الأردني وزير الخارجية يجري مباحثات مع نظيره الإسباني ويشارك بجلسة حوارية استحداث منصة خاصة بنقل الحاويات مهيدات: نظام فحص الأدوية الجديد مرجعية تشريعية يعزز الأمن الدوائي مدير الأمن العام يلتقي رئيس مجلس إدارة شركة مناجم الفوسفات الأردنية المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة/3 يتعامل مع أكثر من (38) ألف مراجع القيسي والسقاف في اجتماع تنسيقي حول وضع خطة استثمارية سياحية لأم الجمال مارسيل يوجه عدة رسائل الى فلسطين من قلب جرش البنك الإسلامي الأردني يرعى مؤتمر الاقتصاد الرقمي لجامعة عجلون الملكية الأردنية تعلق رحلاتها إلى بيروت اليوم وغدا وزير البيئة: الأردن يسير نحو الاستدامة والاقتصاد الأخضر ومجابهة التغير المناخي وزير الاتصال الحكومي يستقبل مديرة مكتب اليونسكو في الأردن
منوعات

بعد 36 عاما.. الحمض النووي يحل "الجريمة اللغز"

{clean_title}
الأنباط -
 

 الانباط- وكالات

ساعد الحمض النووي في كندا على تحديد هويّة قاتل فتاة في التاسعة من العمر بعد 36 عاماً من اختطافها وقتلها في قضية هزّت مشاعر الكنديين سنة 1984 وأفضت إلى إدانة رجل بريء، بحسب ما أعلنت شرطة تورونتو.

 

 

وذكر المحقّقون أنهم اكتشفوا هويّة القاتل بعد إرسال عيّنة من الحمض النووي في سائله المنوي أخذت من الملابس الداخلية للفتاة إلى مختبر أميركي متخصص أعطاهم اسم كالفن هوفر الذي توفّي سنة 2015.

 

وأقدم هذا الرجل البالغ من العمر 28 عاما وقت الأحداث على الانتحار، بحسب ما أفادت عدّة تقارير إعلامية أشارت إلى أنه كان مقرّبا من عائلة الفتاة.

 

وكانت كريستين جيسوب قد خطفت بعد مغادرة منزلها في كوينزفيل (شمال تورونتو) في الثالث من أكتوبر 1984، ثم اغتصبت وقتلت بطعنات سكين بالقرب من تورونتو. وعثر على جثّتها في حقل على بعد نحو خمسين كيلومترا بعد ثلاثة أشهر.

 

وأوقف غي بول موران، أحد جيران عائلة الضحية، في العام 1985 وحكم عليه بالسجن مدى الحياة. رغم أنه طالما جاهر ببراءته قبل تبرئته وإطلاق سراحه في العام 2015 بالاستناد إلى تحاليل للحمض النووي.

وحصل من حكومة أونتاريو على مبلغ قدره 1,25 مليون دولار تعويضا عن هذا الخطأ القضائي.

 

وأعرب موران الذي أبلغته شرطة تورونتو شخصيا بهذا النبأ عن ارتياحه لتبييض سمعته. وصرح قائلا "طالما أملت أمرا كهذا. فالنظام القضائي تخلّى عنّي لكن العلم أنقذني".