البث المباشر
اختيار الإعلامية نيدا زريق كأفضل شخصية إبداعية لخدمة الإنسانية في مهرجان «روائع» الدولي بالقاهرة القانونية للنساء العربيات تهنئ بعيد الميلاد المجيد. الأمن العام : رغم عديد التحذيرات أُسعف اليوم شخص مصاب بحالة اختناق نتيجة استخدام مدفأة (الشموسة) عقيدة مونرو: حين تتحوّل العقائد الجيوسياسية إلى محرّك للفوضى العالمية المجلس العالمي للتسامح والسلام يدعو إلى خطاب عربي متوازن لحماية الهوية ‏دمشق تترقب زيارة مسعود بارزاني مطلع الشهر المقبل والد الزميل الصحفي في وكالة الأنباء الأردنية بترا وجدي النعيمات في ذمة الله لا تخافوا من مشاركة المسيحيين احتفالاتهم الجامعات بحاجه الى قرارات (٢) عندما يصبح المال حزبًا… وتسقط السياسة النظافة… مشروع وطني يبدأ من الشارع ولا ينتهي عند الضمير الأرصاد: منخفضان متتاليان يؤثران على المملكة مع نهاية العام اكتئاب منتصف العمر يزيد مخاطر الإصابة بالخرف بنسبة 50٪ سبب غير متوقع لارتفاع ضغط الدم الشرياني الارصاد الجوية : تأثر البلاد بمنخفضين جويين متتاليان خلال الأيام الأخيرة من عام 2025. دراسة جديدة تكشف عن دور الشوكولاتة في إبطاء الشيخوخة البيولوجية رئيس هيئة الأركان يلتقي قائد قوات الدفاع الباكستانية في إسلام آباد دراسة تؤكد أثر المهام الإدارية للصيادلة في تحسين جودة الرعاية الصحية بالمستشفيات الأردنية عشيرة العربيات تنعى رجلا من رجالاتها و علما من أعلامها نيويورك تايمز: جنرالات الأسد يخططون لتمرد في سوريا قوامه 168 ألف مقاتل

جهاز يتتبّع النّوم ويتلاعب بأحلامكم!

جهاز يتتبّع النّوم ويتلاعب بأحلامكم
الأنباط -
الأنباط -

ادّعى العلماء أنهم قادرون على التلاعب بأحلام النائمين بجعلهم يتخيّلون بعض الأمور المعيّنة، على غرار "أحلام اليقظة".

 

واستخدم الباحثون تقنيّة تُسمّى حضانة الحلم المستهدف (TDI) لتحقيق ذلك. ويستخدم جهاز حضانة الحلم المستهدف (TDI) مرحلة نوم مبكرة، تُعرف باسم الهيبناغوجيا (hypnagogia )، وتعرف أيضا باسم "الهلوسة التنويمية"، لتشكيل ما يحلم به النائم بوعي.

وتشكل الهيبناغوجيا المرحلة الأولى من النوم تشبه مرحلة نوم حركة العين السريعة (REM ) من حيث الموجات الدماغية والخبرة، ومع ذلك لا يزال بإمكان النائمين سماع الصوت أثناء التنويم المغناطيسي.

 

على هذا النحو، أصغى المشاركون في تلك التجربة إلى تسجيلات صوتيّة، تتضمن طلبين هما: "تذكر أن تفكر في شجرة"، و"تذكر أن تراقب أفكارك". وفي مرحلة لاحقة، أنصتوا إلى الطلبين نفسيهما بعد تشغيل هذه الاقتراحات في وقت مناسب.

 

وباستخدام متتبع النوم اليدوي، والذي يمكن أن يكتشف تغيرات متعددة مثل نبض قلب مرتديها، والشحنات الكهربائية على الجلد، وحركة الإصبع، وأكثر من ذلك، تمكّن للباحثين من معرفة متى دخل النائم في مرحلة الهيبناغوجيا ومن ثم تحديد الوقت الملائم لتشغيل التسجيلات الصوتية المذكورة سابقا.

 

ويمكن لمتتبع النوم أن "يوفّر الصوت في الأوقات الصحيحة، ويسجّل صوت تقارير الأحلام"، وفقا لمؤلّف الدراسة الرئيس آدم هار هورويتز. ووفقا للدراسة، ذكر أكثر من ثلثي الأشخاص الذين شملتهم الدراسة أن الأحلام عكست المطالبات الصوتية.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير