دراسة: الفاكهة المجفّفة تقلل خطر السكري نصائح لتجاوز العادات المسببة للأرق ليلاً البكاء.. فوائد جمّة للنفس والجسد الاستحمام الصباحي أم المسائي.. أيهما الأفضل؟ كل ما تود معرفته عن أسباب الشقيقة ماذا يحدث لجسمك عند تناول التين يوميا؟ الارصاد : طقس حار نسبيا غدا مع انخفاض طفيف على الحرارة الاربعاء. ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية الأردن يشارك بفعاليات نموذج محاكاة برلمان الشباب العربي حسين الجغبير يكتب:نسب تصويت عمان.. العاصمة الغائبة "عمان الغربية" النسبة الاقل مشاركة بالانتخابات البرلمانية!!! لماذا؟؟؟ الحركة الشرائية.. نشاط ظاهري وأزمة كامنة اربد.. محال تجارية وبسطات متحركة تعتدي على الأرصفة الحنيطي يستقبل عدداً من السفراء المعتمدين لدى المملكة الأردن يدين قرار الكنيست الإسرائيلي بتصنيف الأونروا منظمة إرهابية الإحصاءات: إعلان نتائج نشاط الاقتصاد غير الرسمي في الربع الأول 2025 أورنج الشرق الأوسط وإفريقيا تصدر تقرير أنشطة المسؤولية المجتمعية لعام 2023 "بذور التغيير" الهناندة : الأردن ليس في وضع سيئ بالتحول الرقمي د. مكاحلة يفتتح فعاليات حملة الكشف عن خلع الورك الولادي بمركز صحي المفرق الشامل. ارتفاع عدد شهداء القصف العشوائي على خان يونس إلى 57 شهيدا
تكنولوجيا

"بؤر كورونا؟".. دراسة تتهم المطاعم والحانات بنشر الفيروس

{clean_title}
الأنباط -
 

 الانباط- وكالات

تساهم المطاعم في نشر كورونا لأن روادها يخلعون الكمامات

شدّدت دراسة حديثة نشرت في الولايات المتحدة، الخميس، على الدور المحتمل للمطاعم والحانات في تفشي جائحة كورونا، في وقت قللت من أهمية دور وسائل النقل المشترك والمكاتب.

 

 

وتشكّل المطاعم والحانات موضع شبهات نظراً إلى أن وضع الكمامات فيها قليل، لا بل معدوم لكي يتمكن الزبائن من تناول الطعام والمشروبات.

 

لكن الدراسات الجدية كانت لا تزال قليلة في شان تراتبية درجة خطورة الأماكن العامة.

 

وأظهرت عمليات تعقب المخالطة في عدد من الولايات أن أشخاصاً كثراً أصيبوا بالفيروس في المطاعم والحانات.

 

وتذهب الدراسة الجديدة في الاتجاه نفسه، ولو أنها لا تؤكد بشكل قاطع المكان الذي أصيب فيه الأشخاص بالعدوى فعلياً، بحسب "فرانس برس".

ووزع خبراء مراكز الوقاية من الأمراض ومكافحتها في الولايات المتحدة استبيانات على نحو 300 شخص، حضروا لإجراء فحوص في يوليو الماضي في 11 مستشفى أميركياً، وجاءت نتائج فحوص نصفهم إيجابية.

 

ومن بين الأسئلة التي طرحت في الاستبيان: هل خرجتم للتبضع في الأيام الأربعة عشر التي سبقت ظهور العوارض لديكم؟ هل استقليتم إحدى وسائل النقل المشترك؟ هل قصدتم منزلاً أو مكتباً أو قاعة رياضة أو كنيسة أو مطعماً أو حانة....حيث كان يوجد نحو عشرة أشخاص؟

 

وتبيّن للباحثين أن أولئك الذين جاءت نتيجة فحوصهم إيجابية أو سلبية على السواء، يضعون الكمامات بالقدر نفسه، ويتصرفون بالطريقة عينها لجهة الوقاية في كل أنواع الأماكن باستثناء مكانين اثنين: الحانات والمطاعم.

 

ولوحظ أن عدد الذين قصدوا المطاعم والحانات بين ذوي النتائج الإيجابية يبلغ ضعف مرتاديها من ذوي النتائج الإيجابية في الأسبوعين اللذين سبقا العوارض الأولى.

 

ومن المفترض أن يتم تأكيد هذه الدراسة بأبحاث أخرى، وخصوصاً أنها لا تميّز بين المساحات الداخلية والخارجية.

 

لكن هذه الدراسة تؤكد ضرورة وضع الكمامة لتفادي الإصابة بالعدوى جرّاء تطاير الرذاذ أياً كان حجمه.