البث المباشر
اختيار الإعلامية نيدا زريق كأفضل شخصية إبداعية لخدمة الإنسانية في مهرجان «روائع» الدولي بالقاهرة القانونية للنساء العربيات تهنئ بعيد الميلاد المجيد. الأمن العام : رغم عديد التحذيرات أُسعف اليوم شخص مصاب بحالة اختناق نتيجة استخدام مدفأة (الشموسة) عقيدة مونرو: حين تتحوّل العقائد الجيوسياسية إلى محرّك للفوضى العالمية المجلس العالمي للتسامح والسلام يدعو إلى خطاب عربي متوازن لحماية الهوية ‏دمشق تترقب زيارة مسعود بارزاني مطلع الشهر المقبل والد الزميل الصحفي في وكالة الأنباء الأردنية بترا وجدي النعيمات في ذمة الله لا تخافوا من مشاركة المسيحيين احتفالاتهم الجامعات بحاجه الى قرارات (٢) عندما يصبح المال حزبًا… وتسقط السياسة النظافة… مشروع وطني يبدأ من الشارع ولا ينتهي عند الضمير الأرصاد: منخفضان متتاليان يؤثران على المملكة مع نهاية العام اكتئاب منتصف العمر يزيد مخاطر الإصابة بالخرف بنسبة 50٪ سبب غير متوقع لارتفاع ضغط الدم الشرياني الارصاد الجوية : تأثر البلاد بمنخفضين جويين متتاليان خلال الأيام الأخيرة من عام 2025. دراسة جديدة تكشف عن دور الشوكولاتة في إبطاء الشيخوخة البيولوجية رئيس هيئة الأركان يلتقي قائد قوات الدفاع الباكستانية في إسلام آباد دراسة تؤكد أثر المهام الإدارية للصيادلة في تحسين جودة الرعاية الصحية بالمستشفيات الأردنية عشيرة العربيات تنعى رجلا من رجالاتها و علما من أعلامها نيويورك تايمز: جنرالات الأسد يخططون لتمرد في سوريا قوامه 168 ألف مقاتل

تحديد معايير "صارمة" للأفلام المنافسة على "الأوسكار"

 تحديد معايير صارمة للأفلام المنافسة على الأوسكار
الأنباط -
الأنباط -من المتوقع أن تحدد قريبا معايير صارمة ينبغي أن تتوافر في الأعمال الساعية إلى المنافسة على جائزة أوسكار أفضل فيلم، سواء في الأفلام نفسها، أو في ما يتعلق بفرق عملها المختصة بالتصوير والتوزيع.
 
 
ويؤمَل في أن تساهم هذه المبادرة المهمة التي أُطلقت الثلاثاء في معالجة مسألة غياب التنوّع التي كانت محور الانتقادات على مدى سنوات، إن على مستوى الأفلام المختارة ضمن اللائحة النهائية للأعمال المتنافسة ضمن هذه الفئة، أو على صعيد أكاديمية الأوسكار نفسها.
 
وقال رئيس الأكاديمية ديفيد روبن ومديرها العام داون هادسن في بيان "نعتقد أن هذه المعايير ستكون بمثابة محرّك التغيير المستدام والأساسي للصناعة" السينمائية، حسبما نقلت "فرانس برس".
 
وبحسب القواعد الجديدة التي سيُعمَل بها اعتبارا من سنة 2024، ينبغي بالأفلام المتنافسة على الجائزة الهوليوودية الأهم أن تلبّي على الأقل اثنين من المعايير الأربعة الآتية:
 
- أن يكون بين أبطالها ممثل واحد على الأقل ينتمي إلى الأقليات الإثنية والعرقية، وأن تُسنَدَ نسبة 30 في المئة إلى ممثلين من الفئات ذات التمثيل الضعيف، أو أن يكون الموضوع الرئيسي للفيلم مسائل تتعلق بهذه الأقليات.
 
- أن يضمّ الفريق القيادي للفيلم أو فرق العمل الفنية في الكواليس أشخاصا منتمين إلى المجموعات المغبونة تاريخيا.
- تنظيم تدريب مهني مدفوع الأجر أو دورات تدريبية للأشخاص المنتمين إلى الأقليات.
 
- أن يضم فريق توزيع الفيلم وتسويقه أشخاصا منتمين إلى الأقليات.
 
وأوضح البيان أن هذه المعايير المستوحاة من تلك المعتمدة في جوائز "بافتا" البريطانية تهدف إلى "تشجيع التمثيل العادل على الشاشة وخارجها، بما يعكس بأفضل صورة تنوّع جمهور الأفلام".
 
وجاءت هذه المبادرة نتيجة جهود مجموعة عمل جديدة استحدثت في يونيو الفائت فيما كانت الولايات المتحدة تشهد تظاهرات احتجاجية على مقتل جورج فلويد.
 
وفي نهاية يونيو، تجاوزت أكاديمية فنون السينما وعلومها الهدف الذي حددته لنفسها عام 2016 وهو مضاعفة عدد النساء والمنتمين إلى الأقليات بين أعضائها.
 
ولن تطبّق هذه القواعد على الأفلام الذي ستتنافس على جائزة أوسكار أفضل فيلم سنتي 2022 و2023، ولكن ينبغي أن تقدّم هذه الأفلام إلى الأكاديمية بيانات سرية في شأن هذه القواعد.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير