دراسة: الفاكهة المجفّفة تقلل خطر السكري نصائح لتجاوز العادات المسببة للأرق ليلاً البكاء.. فوائد جمّة للنفس والجسد الاستحمام الصباحي أم المسائي.. أيهما الأفضل؟ كل ما تود معرفته عن أسباب الشقيقة ماذا يحدث لجسمك عند تناول التين يوميا؟ الارصاد : طقس حار نسبيا غدا مع انخفاض طفيف على الحرارة الاربعاء. ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية الأردن يشارك بفعاليات نموذج محاكاة برلمان الشباب العربي حسين الجغبير يكتب:نسب تصويت عمان.. العاصمة الغائبة "عمان الغربية" النسبة الاقل مشاركة بالانتخابات البرلمانية!!! لماذا؟؟؟ الحركة الشرائية.. نشاط ظاهري وأزمة كامنة اربد.. محال تجارية وبسطات متحركة تعتدي على الأرصفة الحنيطي يستقبل عدداً من السفراء المعتمدين لدى المملكة الأردن يدين قرار الكنيست الإسرائيلي بتصنيف الأونروا منظمة إرهابية الإحصاءات: إعلان نتائج نشاط الاقتصاد غير الرسمي في الربع الأول 2025 أورنج الشرق الأوسط وإفريقيا تصدر تقرير أنشطة المسؤولية المجتمعية لعام 2023 "بذور التغيير" الهناندة : الأردن ليس في وضع سيئ بالتحول الرقمي د. مكاحلة يفتتح فعاليات حملة الكشف عن خلع الورك الولادي بمركز صحي المفرق الشامل. ارتفاع عدد شهداء القصف العشوائي على خان يونس إلى 57 شهيدا
تكنولوجيا

لالوتشي وكورونا.. كيف يستفيد المرضى والأطباء من "روبوت"؟

{clean_title}
الأنباط -
 

 الانباط- وكالات

يتنقل روبوت صغير بين الغرف من أجل تفقد مرضى فيروس كورونا المستجد في أحد مستشفيات المكسيك، ومدهم بالدعم النفسي، بهدف تقليص احتمالات انتقال العدوى إلى أفراد الطواقم الطبية.

 

 

ويقول الإنسان الآلي البالغ طوله 140 سنتيمترا ووزنه 37 كيلوغراما: "مرحبا! أنا الروبوت الصغير لالوتشي. ما اسمك؟"، قبل أن يؤدي دور صلة الوصل بين المريض والمعالجة النفسية.

 

وتتيح شاشة موضوعة على الجزء العلوي من الروبوت التواصل بين الجانبين، مع تفادي مخاطر الإصابة الناجمة عن الاحتكاك الجسدي.

 

 

 

وقالت أخصائية علم النفس العصبي لوسيا ليديسما في مستشفى "20 نوفمبر"، إن الروبوت "ينتقل بمفرده، ويتيح إقامة علاقة بين المريض وأقربائه (...) كما يسمح بالتواصل مع الطاقم الطبي".

 

وتشير المسؤولة عن إستراتيجية مكافحة فيروس كورونا المستجد في المستشفى ساندرا مونيوز، إلى أن هذه الخدمة الجديدة "مفيدة لنا على صعيد صحة المريض الذهنية"، وفق تصريحاتها لوكالة "فرانس برس".

وبدأت الاستعانة بالروبوت في المستشفى في يوليو الماضي، بصفته "معالجا مساعدا" في قسم العناية بمرضى "كوفيد 19".

 

وبالإضافة إلى دوره كصلة وصل، يصدر الروبوت أصواتا مهدئة للأعصاب لتخفيف الضغط النفسي الناجم عن عزلة المرضى.

 

كما أن الروبوت المصنوع في المكسيك، مزود بتكنولوجيا التعرف على الوجوه، ويتنقل بالاستعانة بأجهزة استشعار.

 

وسجلت المكسيك التي تضم 128 مليون نسمة، حوالي 580 ألف إصابة مؤكدة بفيروس كورونا المستجد ونحو 63 ألف وفاة، مما يجعلها ثالث أكثر بلدان العالم تضررا بالوباء بعد الولايات المتحدة والبرازيل.