وفيات الثلاثاء 23-7-2024 دراسة: الفاكهة المجفّفة تقلل خطر السكري نصائح لتجاوز العادات المسببة للأرق ليلاً البكاء.. فوائد جمّة للنفس والجسد الاستحمام الصباحي أم المسائي.. أيهما الأفضل؟ كل ما تود معرفته عن أسباب الشقيقة ماذا يحدث لجسمك عند تناول التين يوميا؟ الارصاد : طقس حار نسبيا غدا مع انخفاض طفيف على الحرارة الاربعاء. ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية الأردن يشارك بفعاليات نموذج محاكاة برلمان الشباب العربي حسين الجغبير يكتب:نسب تصويت عمان.. العاصمة الغائبة "عمان الغربية" النسبة الاقل مشاركة بالانتخابات البرلمانية!!! لماذا؟؟؟ الحركة الشرائية.. نشاط ظاهري وأزمة كامنة اربد.. محال تجارية وبسطات متحركة تعتدي على الأرصفة الحنيطي يستقبل عدداً من السفراء المعتمدين لدى المملكة الأردن يدين قرار الكنيست الإسرائيلي بتصنيف الأونروا منظمة إرهابية الإحصاءات: إعلان نتائج نشاط الاقتصاد غير الرسمي في الربع الأول 2025 أورنج الشرق الأوسط وإفريقيا تصدر تقرير أنشطة المسؤولية المجتمعية لعام 2023 "بذور التغيير" الهناندة : الأردن ليس في وضع سيئ بالتحول الرقمي د. مكاحلة يفتتح فعاليات حملة الكشف عن خلع الورك الولادي بمركز صحي المفرق الشامل.
تكنولوجيا

مايكروسوفت تسرح الصحفيين وتستعين بخدمات "الروبوت"

{clean_title}
الأنباط -

الانباط-وكالات

قررت شركة "مايكروسوفت"، مؤخرا، تسريح عشرات الصحفيين العاملين في موقعها الإخباري على الإنترنت، لأجل الاستعانة بالذكاء الاصطناعي خلال الفترة المقبلة.

 

 

وبحسب صحيفة "غارديان" البريطانية، فإن شركة مايكروسوفت ستلجأ إلى برنامج من الذكاء الاصطناعي لأجل تحديث الأخبار على موقعها "إم إس إن" التابع لها، فضلا عن متصفحها الرسمي.

 

وجرى إخبار الموظفين، خلال الآونة الأخيرة، بأن خدماتهم لم تعد ضرورية في الشركة، لأن الإنسان الآلي سيتولى المهمة.

 

وتم توظيف الصحفيين، وعددهم 27، في وقت سابق، عن طريق شركة "بي إي ميديا"، ومن المرتقب أن يفقدوا وظائفهم في غضون شهر.

 

وقررت مايكروسوفت أن تتوقف عن الاستعانة بصحفيين "بشر" لأجل نسخ وتعديل وتحرير الأخبار على المنصات الإلكترونية.

 

ويأتي استغناء مايكروسوفت عن الصحفيين، فيما يتزايد اعتماد الشركات على الذكاء الاصطناعي والعمل عن بعد، لاسيما في ظل وباء كورونا المستجد.

 

وقال أحد الصحفيين المشمولين بقرار الاستغناء عن الخدمات "طالما قرأت أن الذكاء الاصطناعي سيحرمنا من الوظائف التي نقوم بها، وها هو يأخذ مني وظيفتي".

 

لكن الصحفيين نبهوا إلى مخاطر الاستعانة بالروبوت، عوض اللجوء إلى الصحفيين الذين يراعون الخط التحريري بشكل صارم.

 

ويضيف معارضو هذا البرنامج، أنه قد لا يستطيع تمييز المحتوى الذي يحرض على العنف، لاسيما حين يتعلق الأمر بزوار من صغار السن.

وقررت مايكروسوفت أن تستغني عن الصحفيين، لأنهم كانوا لا ينتجون مقالاتهم بشكل خاص، بل يعيدون فقط نشر ما كتبته منصات أخرى مثل الغارديان.

 

وبموجب هذا التعاون، تقوم مايكروسوفت بنشر مقالات المؤسسات الصحفية الأخرى، ثم تقتسم معها نسبة من مداخيل الإعلانات.