أورنج الأردن تتوج جهودها في نشر الثقافة الرقمية بالفوز بجائزة "بناء المهارات الرقمية" في منتدى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات 2024 الضريبة تواصل استقبال طلبات التسوية والمصالحة وفاة ثلاثينية إثر تعرضها لإطلاق نار على يد عمها في منطقة كريمة انطلاق أعمال ملتقى استعادة الشعر: " من الآباء الأولين إلى الألفية الجديدة" في "شومان" مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي عشيرة العبيدين بيان استنكار رسمي لرئيس جامعة البلقاء التطبيقية وأعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية إعلان صادر عن القيادة العامة للقوات المُسلّحة الأردنية – الجيش العربي واشنطن على شبكة الملكية الأردنية منتصف اذار القادم تحيه لرجال الامن العام البواسل هيئة تنشيط السياحة تختتم مشاركتها في معرض IBTM Barcelona 2024 تحليل أمني واستراتيجي شامل لحادثة الرابية: انعكاسات ودلالات في ظل التحديات الإقليمية "صناعة عمان" توقّع اتفاقية لتطوير أول منصة إلكترونية لتبادل النفايات الصناعية في الأردن رئيسا الوزراء والنواب: غايتنا تنفيذ مضامين خطبة العرش السامي جيدكو تشارك في قمة الريادة بالدوحة الجمعية الأردنية للماراثونات: استكمال التحضيرات لسباق أيلة نصف ماراثون البحر الأحمر إطلاق حملة للتوعية بأهمية الأمن السيبراني في مكافحة الفساد يهود أوروبا، التضحية بنتنياهو لإنقاذ اسرائيل السفارة الأردنية في الرباط تقيم معرضا للفن التشكيلي مجلس الأعيان يُدين الاعتداء على رجال الأمن العام عشرات المستوطنين المتطرفين يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال

الناعقون من الخارج

الناعقون من الخارج
الأنباط -
الأنباط - 
الناعقون من الخارج
وصفت مرارا هؤلاء البعض وعددهم لا يتجاوز أصابع الرجل الواحده والذين يكذبون عبر قنوات التواصل الاجتماعي وأي اعلام وأي وسيله ماجوره والمدعون للمعرفه والمعلومه والمبتزون والساقطون والمنبوذون وخدام الاعداء والجواسيس بالناعقين عملا بقوله تعالى(ومثل الذين كفروا كمثل الذي ينعق بما لا يسمع إلا دعاء ونداء صم بكم عمي فهم لا يعقلون)صدق الله العظيم وهؤلاء
اولا) من يستمع إليهم أحيانا لمعرفة سمومهم ويحلل شخصياتهم التي تشبه القنفذ والبوم فلا منظر ولا شكل ولا مضمون وسلوكهم واخلاقهم معروفه وتشبه المثليين ولغة الجسد لديهم يجد بأنهم غير واثقين مما يقولونه وانما وقعوا في فخ الخيانه والتجسس ضد وطنهم وإثارة الفتن ونشر الكذب والسخافات لان مشغليهم يستخدمونهم كورق التواليت وممسحة زفر لان مشغليهم غير قادرين على اختراق وطن وقياده للموافقه على مخططات لا تقبل بها القياده التاريخيه العربيه الاسلاميه الوطنيه والشجاعه المخلصه ولا الوطن ولا شعب قدم التضحيات من أجل الوطن والامه وفلسطين والقدس
ثانيا) هؤلاء الناعقون لم يستفيدوا من دروس خونه ضد اوطانهم ودعموا الإرهاب ضد اوطانهم وكان مصيرهم الإهمال والقتل ومزبلة التاريخ وتخلي اهلهم عنهم لانهم باعوا انفسهم بالمال السحت والذي ينتهي ويصبحوا مجانين وعلى قارعة الطريق يتسولون أو في خيم يعيشون ولعل جواسيس مثل هؤلاء عندما ينتهي دورهم يصبحوا يعيشون شحادين ومنبوذين أو يقتلون بعد انتهاء دورهم باي طريقه
ثالثا)المثل الشعبي يقول(خائن العيش والملح) فهؤلاء الذين يخونون اوطانهم ويتجسسون عليه كمن يخون العيش والملح والعشره وكما يقال يبوق في من عاش عنده واكل عنده ونام عنده ثم يطعنه من الخلف وهؤلاء نموذج فالوطن كالام ومن يعتدي عليه ويخونه يخون امه وعرضه والعيش والملح ومن يعمل ذلك يستحق عقابا قاسيا من اقرب الناس اليه
رابعا) الاصل من كل الذين يشاهدونهم ليس حبا فيهم ولكن حتى يسمعوا كذبهم وعدم صدقهم ولديهم جروبات على الوتس اب أو على الفيس بوك أو التويتر أو في كل قنوات التواصل الاجتماعي أو في الاعلام أن يلعنوهم ويرجموهم كرجم ابليس لان ابليس اشرف منهم وينشروا ابتزازهم وكل ما يقومون به فالاهمال لم يعد يجدي مع مثل هؤلاء ونباحهم يجب أن يتوقف باي وسيله رغم أن القافلة تسير والكلاب تنبح علما بأن الشعب واعي ومثقف ومخلص وذكي ولا تمر عليه أكاذيب هؤلاء ولن يجر أي عاقل وراء هؤلاء فامام الجميع ما فعله خونه على اوطانهم من تدمير وقتل ودم وتشريد ولجوء
خامسا)هؤلاء الناعقون ينتمون إلى عائلات محترمه وذات جذور ولا يمكن أن ترضى عن هذه التصرفات ولكن المثل يقول (البطن بستان)وقد يخرج منه شوك والشوك يتم رشه في مبيدات أو حرقه أو خلعه أو حرثه حتى ينشف أو ينشف لوحده بعد تركه واهماله ولكن الأرض الوطن و العائله ورب العائله والأصل يبقى
سادسا) هؤلاء ببغاوات لا قيمة لهم لانهم كذابون وساقطون وعملاء للخارج وطبيعة الشعب الوطنيه قد يسمع البعض لهؤلاء لسماع سمهم وكذبهم ودجلهم ولكن لا يمكن إلا أن يكون مع وطن وقياده تجذر في الشعب الولاء والانتماء للوطن والقياده وقياده تعمل ليل نهار لوطن وشعب تم وصفه بالكبار وقياده تتصف بالحلم وسعة الصدر والتسامح والحكمه والعدل والكرم والشجاعه والشهامه وقيم اصيله عربيه اسلاميه شامخه راسخه والوقوف مع الحق والامه وفلسطين والقدس
ان الأردن مع ابي الحسين والحسين بن عبد الله الثاني قد قرنا
كالبدر والشمس في الآفاق قد نظما
الله
الوطن
الملك
حمى الله الوطن والشعب والجيش والأجهزة الامنيه وقيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم
أد مصطفى محمد عيروط

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير