"المستقلة للانتخاب": نشر جداول الناخبين النهائية الساعة الواحدة ظهرًا اليوم 868 طن خضار وفواكه ترد لسوق إربد المركزي بدء تقديم طلبات المنافسة على جائزة الحسن للتميّز العلمي نائب رئيس الوزراء العماني يستقبل السفير الأردني بمسقط استقرار أسعار الذهب عالميا حطم طائرة على متنها 19 شخصا عند الإقلاع في نيبال هاريس تتقدم على ترمب بفارق ضئيل (استطلاع) قطر تدين مصادقة الكنيست الإسرائيلي على تصنيف الأونروا منظمة إرهابية وفيات الأربعاء 24-7-2024 اجواء صيفية عادية في معظم المناطق اليوم وحارة نسبيًا غدًا تأثير معطرات الهواء على الصحة كيف يمنع فيتامين E الأمراض ستذهلك.. البطيخ الأحمر أفضل صديق لجهازك البولي ما هي فوائد بذور الشيا مع الماء؟ هاريس تتقدم على ترامب في الاستطلاعات.. وتؤكد “أعرف نوعيته جيدا” العدوان: الهيئة لا تتعامل مع الأقاويل بل الحقائق؛ وأحلنا 4 قضايا للإدعاء العام حسين الجغبير يكتب:التحديث الاقتصادي.. ما له وما عليه "تبرع للحزب".. الحروب تقدمنا بطلب لجمع تبرعات من المؤمنين ب رؤية "العمال" الصناعة الوطنية تفرض نفسها ك"بديل قوي" للمنتجات الداعمة للاحتلال من 'أم الكروم' إلى العصر الرقمي: هل تعود الولائم والمناسف كأداة لجذب الناخبين؟
مقالات مختارة

حسدا من عند أنفسهم أم جهلا بنعم ربهم؟

{clean_title}
الأنباط -

بقلم سارة طالب السهيل

غالبا ماتكون الشائعات
،ممنهجة و مقصودة، و في حالات أخرى تكون نابعة عن جهل و عدم معرفة بالأمور، و عدم تقدير لتبعاتها و ابعادها. فيتحول مروجو الإشاعات الي
طابور خامس يعمل دون وعي لخدمة العدو و الحاسد و كأنه يجند نفسه مجانا لخراب دياره،
وزرع التباغض بين الناس خاصه الذين تنالهم الإشاعة وغالبا ما يكونون من الشخصيات العامة
فمن من المشاهير و الشخصيات العامه لم تطاله الشائعات الكاذبة و الديباجات الغير منطقية.
لاتتوقف الاعتداءات بالاشاعةعند حدود الاشخاص و الرموز لكنها وصلت لتنالمن الدولة برمتها، خاصة في هذة الايام التي اطرح فيها سؤالا:
من منا لم يشعر بالفخر لما قدمته الدولة الأردنية و على رأسها جلالة الملك عبدالله الثاني و جيشه الوفي لكل لوطن و المواطنين بل للمقيمين على أرضه من خدمات عجزت دول العالم الكبرى عن تقديمه حتى لأقل عدد مممكن عندهم.

لقداثبت الاردن قدرته و قوته و جاهزيته و خاصة بجيشيه العربي و جيشه الطبي
و لا نبخس المسؤولين عن التموين وتأمين المواد الغذائية و المستلزمات الضرورية جهودهم في هذه الأزمة، مما حال دون نفاذ او استغلال من قبل التجار او غيرها من المشاكل التي واجهت العديد من الدول في محيطنا او خارج المحيط ،
فاتقوا الله في بلدكم رعاكم الله فمن لا يشكر لا يشكر
ومن لا يقدر النعمه لن تدوم نعمه ولنتذكر جميعآ قوله تعالى(يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا إن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين)

و بكل تاكيد هذا الكلام موجه لفئة قليلة ضالة مارست التضليل لكننا جميعا فخورين بأخوتنا و اهلنا المنتمين قولا و فعلا لهذا الوطن الكبير قلبًا و عطاء