"المستقلة للانتخاب": نشر جداول الناخبين النهائية الساعة الواحدة ظهرًا اليوم 868 طن خضار وفواكه ترد لسوق إربد المركزي بدء تقديم طلبات المنافسة على جائزة الحسن للتميّز العلمي نائب رئيس الوزراء العماني يستقبل السفير الأردني بمسقط استقرار أسعار الذهب عالميا حطم طائرة على متنها 19 شخصا عند الإقلاع في نيبال هاريس تتقدم على ترمب بفارق ضئيل (استطلاع) قطر تدين مصادقة الكنيست الإسرائيلي على تصنيف الأونروا منظمة إرهابية وفيات الأربعاء 24-7-2024 اجواء صيفية عادية في معظم المناطق اليوم وحارة نسبيًا غدًا تأثير معطرات الهواء على الصحة كيف يمنع فيتامين E الأمراض ستذهلك.. البطيخ الأحمر أفضل صديق لجهازك البولي ما هي فوائد بذور الشيا مع الماء؟ هاريس تتقدم على ترامب في الاستطلاعات.. وتؤكد “أعرف نوعيته جيدا” العدوان: الهيئة لا تتعامل مع الأقاويل بل الحقائق؛ وأحلنا 4 قضايا للإدعاء العام حسين الجغبير يكتب:التحديث الاقتصادي.. ما له وما عليه "تبرع للحزب".. الحروب تقدمنا بطلب لجمع تبرعات من المؤمنين ب رؤية "العمال" الصناعة الوطنية تفرض نفسها ك"بديل قوي" للمنتجات الداعمة للاحتلال من 'أم الكروم' إلى العصر الرقمي: هل تعود الولائم والمناسف كأداة لجذب الناخبين؟
مقالات مختارة

التوسع في التصاريح والاف التصاريح يوميا

{clean_title}
الأنباط -
الأنباط -التوسع في التصاريح والاف التصاريح يوميا  والتنقل مشيا على الأقدام والاشتراك في الضمان وإيصال بالديلفري أو رعاية الوالدين أو زيارة المستشفى أو الموسرجي أو الكهربائي 
هناك حلقات في القرارات وتخلق ردة فعل كقرار الخبز
وتلافيا لما يكتب ويثار وبيانات من قطاعات اقتصاديه ومن يتابع يجد ذلك   
فالحل المبتكر ومن أول يوم للازمه اقترحناه وسمعته  من اداري ناجح هو
  

فلا حل الا قرار زوجي وفردي للسيارات 

الناس تريد أن تتحرك وتعمل وتنتج وتتعلم وتدرس وتجد حلا لبضائعها وحلا للشيكات المرتجعه والشركات التي تطالب المحامين بالعمل والناس تريد أطباء في عياداتهم   والناس تقوم بذلك  بضمانات صحيه وتباعد اجتماعي واخذت الناس الدرس بعد ٣٦ يوما من الحظر ومنع التنقل إلا لقطاعات 
                                                                                والحمد لله مع ضبط الحدود وعدم السماح لأحد بالقدوم فالاردن بجهود جباره بقيادة جلالة سيدنا تم السيطره ومحاصرة جائحه الكورونا الخطيره بمتابعه وجهود ناجحه أذهلت  العالم اعجابا وتقديرا
أد مصطفى محمد عيروط