المعايير المزدوجة وربطها بالخيانة ... الظل يقود الباطن للظاهر ! المتقاعدين العسكريين: توزيع الدعم والمساعدات للمحتاجين وفق أسس محددة انباء عن دخول قوات الأمن العام السورية أحياء الشيخ مقصود والأشرفية في مدينة حلب بعد اتفاق مع الحكومة البدور : دروس مستفادة من أزمة النائب وحزبه … حادث غريب.. كلب يطلق النار على صاحبه وهو نائم دراسة: فطريات في الأنف تفاقم الحساسية الموسمية مرضى قصور الغدة الكظرية في رمضان.. توصية بجرعات أعلى من الدواء إضافة بسيطة إلى قهوتك قد تعزز صحتك بشكل كبير مضغ المواد الصلبة 5 دقائق يقوي الذاكرة "النواب" يُشكل لجنة مؤقتة لتعديل النظام الداخلي سعر غرام الذهب 21 يتجاوز 60 دينارًا في السوق المحلية "شؤون المرأة" تشارك بجلسة في الدورة 69 للجنة وضع المرأة الأممية الرواشدة: الرعاية الملكية لمهرجان جرش تقترن بأهمية الأردن ورسالته الحضارية والإنسانية الخرابشة: الاردن يوقع اتفاقية منحة مقدمة من الجانب القطري لتزويد سوريا بالغاز ورشة تعريفية ببرامج "جيدكو" في عجلون ازدهار التبادلات الثقافية والشعبية بين الصين والدول العربية وسط جهود دؤوبة وفعالة من الجانبين الزواتين مديرا عاما لشركة السمرا لتوليد الكهرباء المخابرات لنا وليست علينا الفلكية الأردنية: غير ممكن رؤية هلال شوال يوم 29 رمضان

ندوة تناقش الشأن الاجتماعي ببعده النسوي في تجربة المسرح الحر

ندوة تناقش الشأن الاجتماعي ببعده النسوي في تجربة المسرح الحر
الأنباط -
الأنباط -ناقشت ندوة حوارية، اليوم الاثنين، ضمن فعاليات المؤتمر الفكري لمهرجان المسرح العربي 12 المنعقد حاليا في عمان، الشأن الاجتماعي ببعده النسوي في تجربة المسرح الحر.
وقال الممثل في فرقة المسرح الحر، علي عليان، إن "الفرقة حاولت في تجربتها المزاوجة بين الاشتغال النظري والممارسة النقدية من أجل إنجاز مشروع بدأت ملامحه تكتمل، مشيرا إلى أن المسرح حاول أيضا تطويع العلاقة بين الحرية والإبداع لجعلها علاقة متكاملة ومرتبطة؛ إذ لا إبداع بلا حرية".
وأشار عليان، خلال الجلسة التي أدارها نصر الزعبي، إلى أن الفرقة التي تأسست عام 2000 سبق إعلان تأسيسها بيان مسرحي عملي تمثل في إنتاج أول عمل مسرحي يحمل اسم الفرقة عام 1999، وهو مسرحية "ومن الحب ما قتل"، شكل انطلاقة راشدة للفرقة أجابت خلاله على سؤال إثبات الذات وتقديم عربون محبة لجمهورها الذي انتظر قدومها. وفي معرض مساءلته النقدية للشأن النسوي، قال الناقد الدكتور سامح مهران إن "الفلسفة النسوية سعت إلى عمل متوازن في مسارات الحضارة والفكر فعقدت أواصر الصلة بين المعرفة والوجود والقيمة، فالعلم لا يتأتى له أن يصبح علما إلا بقدر ما يحمل من قيم وأهداف اجتماعية تتمثل في الديمقراطية والتعددية الثقافية والاحتفاء بالآخر". وأشار إلى أن "الفلسفة النسوية اشتبكت في موجتها الثانية مع قضايا شائكة تتعلق بالهوية، معلنة رفض القوميات، وهو ما أدى بدوره إلى تسليح النسويات بالتحليل العابر للثقافات بهدف تقويم المفاهيم المتعلقة بالمرأة". --(بترا)
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير