زين و"الوطني للأمن السيبراني" يُطلقان حملة توعوية لكِبار السن حول حماية البيانات على الإنترنت 84 شهيدا في 8 مجازر ارتكبها الاحتلال بغزة خلال الساعات الـ24 الماضية بلدية السلط الكبرى تنفذ عطاء خلطة اسفلتية(صور ) حوارية في "شومان" حول " مآلات العرب في ضوء التكتلات العالمية الجديدة " أيلة تخرج المشاركات في البرنامج التدريبي للإرشاد السياحي البيئي دعوات لتطبيق كودة العزل الحراري بدقة على الأبنية الاردنية بحث التعاون بين البلقاء التطبيقية ومركز تطوير الأعمال ومنظمة سبارك مصطفى محمد عيروط يكنب:الأردن دولة قانون ومؤسسات إبراهيم أبو حويله يكتب:بين القرآن والتحريف في التوراة ... استانا : انعقاد الاجتماع العام التنسيقي للأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي طرح عطاء لصيانة وتأهيل مديرية صناعة وتجارة وتموين العقبة مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال الزرقاء: حوارية تناقش تمكين المرأة في عملية صنع القرار السياسي ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضان في الصين إلى 14 الإحصاءات: إطلاق تجريبي لمركز البيانات الوطني التفاعلي في الأسابيع المقبلة عمرو موسى رئيساً للكونغرس العربي العالمي للإبداع والإبتكار دعوات للشركات الأردنية لابتكار حلول وطنية لمواجهة المخاطر التكنولوجية العالمية استشهاد فلسطينيين برصاص الاحتلال في الخليل مباحثات أممية أميركية بشأن غزة عين على القدس يناقش الرأي الاستشاري للعدل الدولية بعدم شرعية الاحتلال الإسرائيلي
فن

ندوة تناقش الشأن الاجتماعي ببعده النسوي في تجربة المسرح الحر

{clean_title}
الأنباط -
الأنباط -ناقشت ندوة حوارية، اليوم الاثنين، ضمن فعاليات المؤتمر الفكري لمهرجان المسرح العربي 12 المنعقد حاليا في عمان، الشأن الاجتماعي ببعده النسوي في تجربة المسرح الحر.
وقال الممثل في فرقة المسرح الحر، علي عليان، إن "الفرقة حاولت في تجربتها المزاوجة بين الاشتغال النظري والممارسة النقدية من أجل إنجاز مشروع بدأت ملامحه تكتمل، مشيرا إلى أن المسرح حاول أيضا تطويع العلاقة بين الحرية والإبداع لجعلها علاقة متكاملة ومرتبطة؛ إذ لا إبداع بلا حرية".
وأشار عليان، خلال الجلسة التي أدارها نصر الزعبي، إلى أن الفرقة التي تأسست عام 2000 سبق إعلان تأسيسها بيان مسرحي عملي تمثل في إنتاج أول عمل مسرحي يحمل اسم الفرقة عام 1999، وهو مسرحية "ومن الحب ما قتل"، شكل انطلاقة راشدة للفرقة أجابت خلاله على سؤال إثبات الذات وتقديم عربون محبة لجمهورها الذي انتظر قدومها. وفي معرض مساءلته النقدية للشأن النسوي، قال الناقد الدكتور سامح مهران إن "الفلسفة النسوية سعت إلى عمل متوازن في مسارات الحضارة والفكر فعقدت أواصر الصلة بين المعرفة والوجود والقيمة، فالعلم لا يتأتى له أن يصبح علما إلا بقدر ما يحمل من قيم وأهداف اجتماعية تتمثل في الديمقراطية والتعددية الثقافية والاحتفاء بالآخر". وأشار إلى أن "الفلسفة النسوية اشتبكت في موجتها الثانية مع قضايا شائكة تتعلق بالهوية، معلنة رفض القوميات، وهو ما أدى بدوره إلى تسليح النسويات بالتحليل العابر للثقافات بهدف تقويم المفاهيم المتعلقة بالمرأة". --(بترا)