البث المباشر
الشاب حمزة فيصل الجغبير في ذمة الله الرئيس اللبناني: نرفض الاعتداء على اليونيفيل ولن نسمح بزعزعة الأمن الأمم المتحدة تدين الهجوم على اليونيفيل انخفاض أسعار الذهب محليا وفيات السبت 15-2-2025 36 شركة صناعية محلية تشارك بمعرض الخليج الغذائي طقس بارد وامطار نتيجة تأثر المملكة بعدم استقرار جوي ليلًا أسرة "الأنباط" تنعى شقيق المديرالعام حسين الجغبير والزملاء محمد وكاظم الجغبير الصفدي:قادرون على إعادة إعمار غزة من دون تهجير أهله عبور 77 شاحنة مساعدات إنسانية عبر المعابر السورية التركية الوزير أبو السعود يكتب: حكمة وحنكة ملك تصفير البيروقراطية ما بين إيلون ماسك وخير أبو صعيليك هذا الشبل من ذاك الأسد عيد الربيع الصيني يزهر بعمان.. ومهرجان يعكس عراقة الثقافتين الصينية والاردنية مستشفى المقاصد: معالجة 821 مريضا بالمجان في الزعتري هزة أرضية بقوة 9ر3 تضرب شمالي العراق الرياحي يكتب: الهاشميون نبض الأردنيين وتاج عزهم العيسوي: الأردن، بقيادة الملك، مواقفه ثابتة ودوره الإقليمي والدولي فاعل اللواء المتقاعد محمد بني فارس يكتب:جلالة الملك عبد الله الثاني: قائد بحكمة استثنائية ومواقف ثابتة ابراهيم ابراش يكتب: تباين خطاب حماس ما بين طهران والقاهرة

صدور كتاب فنية الرمز ودلالات الخطاب في القصة القصيرة

صدور كتاب فنية الرمز ودلالات الخطاب في القصة القصيرة
الأنباط -
الأنباط -تسعى الباحثة الدكتورة هنادي أحمد سعادة في كتابها الصادر حديثا عن "الآن ناشرون وموزعون" بعمّان 
بعنوان "فنية الرمز ودلالات الخطاب في القصة القصيرة"، إلى مقاربة تأويلية للقصة الأردنية القصيرة.
وتكمن أهمية دراسة مفهوم الرمز بأنه يمثّل وسيلة حداثية في الأدب عموماً والقصة القصيرة خصوصاً، وتشكيل نزعة أسلوبية في أربعينيات القرن الماضي، وتحديداً في الشعر العربي المعاصر، ويمثّل المفهوم بحدّ ذاته مساحةً لدى القارئ لشحذ متخيله بالمساحة التي يتيحها الرمز للتأويل.
لكن المؤلفة في دراستها لا تتوقف عند الرمز بوصفه وسيلة جمالية، بل درست المؤلفة مفهوم الرمز في إطار البنية التي تُشكّل الخطاب بقراءة ضافية تجمع فيها عناصر القصة جميعا التي تصوغ الخطاب ورسائله، ولم تتوقف عند دراسة المفهوم في إطاره النظري والتاريخي بل تذهب إلى تطبيقات عملية من خلال تحليل النصوص بمقاربات تتصل بالخطاب وفضاءات تأويله.
واختارت في كتابها الذي يقع في 298 صفحة من القطع الكبير، مجموعة من الكتاب المكرّسين في هذا النوع الأدبي، وهم: جمال أبو حمدان، وفخري قعوار، ومحمود الريماوي ويوسف ضمرة.
وسعت المؤلفة في دراستها للربط بين الرمز وتشكيل العناصر الفنية للقصة والإمكانيات التي يتيحها ذلك التعدد والتنوع في إثراء مساحة التأويل.
واشتمل الكتاب على خمسة فصول، وعاينت من خلال الإطار النظري مفهوم الرمز وعلاقته بالقارئ والتأويل والخطاب الأدبي، ومنه القصصي مركزة على الرمز في القصة الأردنية القصيرة.
وكان صدر للكاتبة قبل ذلك كتابها النقدي الذي حمل عنوان "الواقع والمتخيل في قصص سعود قبيلات.. دراسة في ضوء الأدب السريالي بتوجهاتها الجريئة الجديدة".
--(بترا)
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير