من داخل القبة: لماذا تفشل الأحزاب في تحويل التمثيل النيابي إلى سلطة رقابية وتشريعية مؤثرة؟ تأثير اللون الأزرق على شهيتك.. كيف يمكن للون أن يغير عاداتك الغذائية؟ كيف يمكن الوقاية من لدغات الأفاعي في فصل الصيف؟ ارتفاع تدريجي في درجات الحرارة يليه انخفاض طفيف الملك يبحث هاتفيًا مع نائب الرئيس الأمريكي المستجدات بالإقليم والشراكة الاستراتيجية لا تشرب المياه قبل غليها.. تحذير بريطاني بعد اكتشاف خطير السر وراء تجاعيد أطراف الأصابع المبللة مفوض أممي: عودة نصف مليون لاجئ سوري لبلادهم مصر تدعو المجتمع الدولي إلى التحرك فوراً لوقف العدوان على غزة الأمير الحسن بن طلال يرعى اختتام أعمال مؤتمر "مؤرخو القدس (2)" زيد الكيلاني نقيبا للصيادلة بالتزكية مجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية يعتمد بند دعم السلام والتنمية في جمهورية السودان الجيش العربي عيون تسهر على الحدود وعيون توثق الجهود رئيس " العقبة الخاصة" يلتقي أعضاء لجنة المرأة وشؤون الأسرة في مجلس النواب وزيرة التنمية الإجتماعية وفاء بني مصطفى تلتقي الهيئة الإدارية المؤقتة لجمعية الأسرة البيضاء السعودية: تأشيرات الزيارة باستثناء "تأشيرة الحج" لا تخوّل حاملها أداء فريضة الحج الخارجية العراقية: عازمون على ترجمة جميع مخرجات القمة لمعالجة القضايا العربية أسواق الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع الذهب يرتفع محليا إلى 65.5 دينارا للغرام بحث التعاون بين البحوث الزراعية والخبير الصيني في مجال الجينات النباتية

صدور كتاب فنية الرمز ودلالات الخطاب في القصة القصيرة

صدور كتاب فنية الرمز ودلالات الخطاب في القصة القصيرة
الأنباط -
الأنباط -تسعى الباحثة الدكتورة هنادي أحمد سعادة في كتابها الصادر حديثا عن "الآن ناشرون وموزعون" بعمّان 
بعنوان "فنية الرمز ودلالات الخطاب في القصة القصيرة"، إلى مقاربة تأويلية للقصة الأردنية القصيرة.
وتكمن أهمية دراسة مفهوم الرمز بأنه يمثّل وسيلة حداثية في الأدب عموماً والقصة القصيرة خصوصاً، وتشكيل نزعة أسلوبية في أربعينيات القرن الماضي، وتحديداً في الشعر العربي المعاصر، ويمثّل المفهوم بحدّ ذاته مساحةً لدى القارئ لشحذ متخيله بالمساحة التي يتيحها الرمز للتأويل.
لكن المؤلفة في دراستها لا تتوقف عند الرمز بوصفه وسيلة جمالية، بل درست المؤلفة مفهوم الرمز في إطار البنية التي تُشكّل الخطاب بقراءة ضافية تجمع فيها عناصر القصة جميعا التي تصوغ الخطاب ورسائله، ولم تتوقف عند دراسة المفهوم في إطاره النظري والتاريخي بل تذهب إلى تطبيقات عملية من خلال تحليل النصوص بمقاربات تتصل بالخطاب وفضاءات تأويله.
واختارت في كتابها الذي يقع في 298 صفحة من القطع الكبير، مجموعة من الكتاب المكرّسين في هذا النوع الأدبي، وهم: جمال أبو حمدان، وفخري قعوار، ومحمود الريماوي ويوسف ضمرة.
وسعت المؤلفة في دراستها للربط بين الرمز وتشكيل العناصر الفنية للقصة والإمكانيات التي يتيحها ذلك التعدد والتنوع في إثراء مساحة التأويل.
واشتمل الكتاب على خمسة فصول، وعاينت من خلال الإطار النظري مفهوم الرمز وعلاقته بالقارئ والتأويل والخطاب الأدبي، ومنه القصصي مركزة على الرمز في القصة الأردنية القصيرة.
وكان صدر للكاتبة قبل ذلك كتابها النقدي الذي حمل عنوان "الواقع والمتخيل في قصص سعود قبيلات.. دراسة في ضوء الأدب السريالي بتوجهاتها الجريئة الجديدة".
--(بترا)
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير