البث المباشر
شي وماكرون يلتقيان الصحافة بشكل مشترك "مساواة" تطلق رؤية رقمية لتمكين الحرفيات العربيات من قلب المغرب غرف الصناعة تهنىء بفوز "الصناعة والتجارة والتموين" بجائزة أفضل وزارة عربية المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على إحدى واجهاتها الحدودية المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة الجيش يطبق قواعد الاشتباك ويُحبط محاولة تسلل ندوة في اتحاد الكتّاب الأردنيين تعاين ظاهرة العنف ضد المرأة وتطرح رؤى وسياسات جديدة لحمايتها بيان صادر عن المؤسسة العامة للغذاء والدواء الأرصاد تحذر: تقلبات في الطقس نهاية الأسبوع.. التفاصيل استقرار أسعار الذهب عالميا أجواء لطيفة اليوم وغير مستقرة غدا مؤتمر قادة الشرطة والأمن العرب يدعو إلى تحديث تشريعات مكافحة المخدرات التصنيعية الفيصلي يفوز على الرمثا ويبتعد بصدارة الدرع جريدة الأنباط … ذاكرة وطن وصوت الحقيقة الأرصاد العالمية: العام الماضي كان الأكثر حرارة على الإطلاق في الوطن العربي الاتحاد الأردني للكراتيه يكرّم المهندس أمجد عطية تقديرًا لدعم شركة محمد حسين عطية وشركاه لمسيرة اللعبة جنوب إفريقيا تنظم فعالية للترويج للمجلد الخامس من كتاب "شي جين بينغ: حوكمة الصين" العيسوي ينقل تمنيات الملك وولي العهد للنائب الخلايلة والمهندس الطراونة بالشفاء الشواربة يتسلم جائزة أفضل مدير بلدية في المدن العربية ضمن جائزة التميز الحكومي العربي 2025 شركة زين تطلق دليل إمكانية الوصول الشامل لتهيئة مبانيها ومرافقها للأشخاص ذوي الإعاقة

صدور كتاب فنية الرمز ودلالات الخطاب في القصة القصيرة

صدور كتاب فنية الرمز ودلالات الخطاب في القصة القصيرة
الأنباط -
الأنباط -تسعى الباحثة الدكتورة هنادي أحمد سعادة في كتابها الصادر حديثا عن "الآن ناشرون وموزعون" بعمّان 
بعنوان "فنية الرمز ودلالات الخطاب في القصة القصيرة"، إلى مقاربة تأويلية للقصة الأردنية القصيرة.
وتكمن أهمية دراسة مفهوم الرمز بأنه يمثّل وسيلة حداثية في الأدب عموماً والقصة القصيرة خصوصاً، وتشكيل نزعة أسلوبية في أربعينيات القرن الماضي، وتحديداً في الشعر العربي المعاصر، ويمثّل المفهوم بحدّ ذاته مساحةً لدى القارئ لشحذ متخيله بالمساحة التي يتيحها الرمز للتأويل.
لكن المؤلفة في دراستها لا تتوقف عند الرمز بوصفه وسيلة جمالية، بل درست المؤلفة مفهوم الرمز في إطار البنية التي تُشكّل الخطاب بقراءة ضافية تجمع فيها عناصر القصة جميعا التي تصوغ الخطاب ورسائله، ولم تتوقف عند دراسة المفهوم في إطاره النظري والتاريخي بل تذهب إلى تطبيقات عملية من خلال تحليل النصوص بمقاربات تتصل بالخطاب وفضاءات تأويله.
واختارت في كتابها الذي يقع في 298 صفحة من القطع الكبير، مجموعة من الكتاب المكرّسين في هذا النوع الأدبي، وهم: جمال أبو حمدان، وفخري قعوار، ومحمود الريماوي ويوسف ضمرة.
وسعت المؤلفة في دراستها للربط بين الرمز وتشكيل العناصر الفنية للقصة والإمكانيات التي يتيحها ذلك التعدد والتنوع في إثراء مساحة التأويل.
واشتمل الكتاب على خمسة فصول، وعاينت من خلال الإطار النظري مفهوم الرمز وعلاقته بالقارئ والتأويل والخطاب الأدبي، ومنه القصصي مركزة على الرمز في القصة الأردنية القصيرة.
وكان صدر للكاتبة قبل ذلك كتابها النقدي الذي حمل عنوان "الواقع والمتخيل في قصص سعود قبيلات.. دراسة في ضوء الأدب السريالي بتوجهاتها الجريئة الجديدة".
--(بترا)
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير