7 علاجات منزلية تخفف الحكة والتهاب الجلد في الصيف القريوتي: التصنيف الائتماني الجديد مرجع للمستثمرين غاب الحوار الهادف وحضر النقد الزائف.. تطوير القطاع العام عقد اجتماعي جديد كوكب اليابان ومجرّة الاردنية "الانباط" تفتح ملف البلديات والبداية من محافظة اربد الحاجة باسمة يوسف أحمد السردي (أم عماد) في ذمة الله حسين الجغبير يكتب : على العالم أن يستمع جيدا قبل فوات الآوان السعيد.. الرياضة الاردنية قادرة على بلوغ المجد وتسجيل الانجازات بحث التعاون بين الأردن والعراق في المجالات الزراعية تجار ومنتجو الأثاث يبحثون سبل النهوض بقطاعهم ثمانينية تصعد جبلاً شاهقاً في فرنسا من أجل غزة جراء المقاطعة.. شركة مطاعم دومينوز تكشف حجم خسائرها هل تنبأت ليلى عبداللطيف بحادثة مروحية رئيسي؟ النجادا يتفقد عدد من الدوائر الحكومية ويؤكد : تقديم الخدمات الأفضل للمواطنين الخارجية: نتابع بقلق بالغ الانباء المتعلقة بحادثة الطائرة التي تقل الرئيس الايراني لاعب الأمن العام بصفوف المنتخب الوطني لكرة الطاولة "ابو يمن" يتأهل إلى أولمبياد باريس رئيس الوزراء يستقبل وزير الدفاع السنغافوري صراع الهبوط يشتعل والخطر يهدد سحاب والمغير مسؤول أممي: منع إسرائيل للمساعدات يهدد حياة الغزيين الكونغو: الجيش يعلن إحباط محاولة انقلاب
مقالات ساخنة

اقتربت "ساعة الصفر"... قارة كاملة في طريقها للعطش

{clean_title}
الأنباط -
الأنباط -
أطلقت جهات بحثية ورسمية تحذيرا من الدرجة الأولى مما وصفته بـ"ساعة الصفر"، التي قد تجعل قارة كاملة في طريقها للعطش ومن عدم توفر نقطة مياه واحدة صالحة للشرب.

ونشرتصحيفة"الديلي ميل" البريطانية تقريرا مطولا، حول الدراسة الخطيرة، التي أعدتها جامعة "كنبرا" الأسترالية، حول اقتراب قارة أستراليا من "ساعة الصفر"، التي لن يجد فيها شخص ولا نقطة مياه واحدة صالحة للشرب.


وأوضحت الدراسة أن هناك أكثر من 10 مدن وبلدات في شرقي أستراليا، تقترب بصورة كبيرة من "ساعة الصفر"، التي قد لا توجد فيها ولا نقطةمياه شربواحدة.
وتواجه أستراليا، وفقا للدراسة، موجة غير مسبوقة من الجفاف ونقص المياه لاستمرار التأثيرات السلبية للتغير المناخي العالمي.

وبدأت فعليا عدد من المدن الأسترالية المتضررة يعاني من نقص مياه الشرب، وهناك مدن أخرى أمامها فقط بضعة أشهر قبل أن تنفذ منهامياهالشرب.

وأوضحت الدراسة أن أستراليا، تعد حاليا القارة الأكثر جفافا في العالم.

وطالبت الدراسة بضرورة إعادة تدوير المياه، وإعادة استخدامها إما في أنشطة غير متعلقة بالشرب أو حتى في الشرب.

وقال البروفيسور، جريج ليزلي، مدير معهد المياه العالمي في جامعة "نيو ساوث ويلز": "مع شح هطول الأمطار، يتعين علينا الاستفادة القصوى من كل المياه الموجودة لدينا بالفعل".

وتابع: "يجب أن تتغير فلسفتنا إلى استخدام كل قطرة بأقصى درجة من الانضباط، وإعادة تدويرها بطريقة مثالية".

كما قالت ستيوارت خان، البروفيسور في جامعة "نيو ساوث ويلز": "حجم المياه التي نعيد تدويرها، مقارنة بما نستهلكه ضئيل للغاية، وهذا يشكل خطورة كبرى".

وأردف: "الاقتصاد يفضل إعادة المياه المعاد تدويرها إلى إجمالي إمدادات المياه، لأن لدينا بالفعل بنية تحتية وصرف صحي يمكنه القياد بتلك المهمة".

واستمر: "الأزمة أن المصانع الحالية في سيدني ليس لديها القدرة على جعلإعادة تدوير المياه، لتصبح جاهزة للشرب".