وأضافت لاغارد "ليس ثمة مساحة كبيرة ولكن ثمة مساحة يمكن استغلالها في مجال السياسة المالية" لتعزيز الاقتصاد من خلال الإنفاق على أشياء مثل تغطيةالإنترنتالفائق السرعة.
وتلتزم الدول التي تنتمي إلى منطقةاليوروبقواعد المعاهدة التي يفترض أن تحد حجم العجز، لكن ألمانيا، العضو الأكبر، تدير فوائض في الميزانية في مواجهة طلب من صندوق النقد الدولي ووزارة الخزانة الأميركية لمزيد من الإنفاق.
وتستقيل لاغارد من وظيفتها كرئيس لصندوقالنقد الدوليبعد ترشيحها لرئاسة البنكالمركزي الأوروبيلفترة ولاية مدتها ثماني سنوات تبدأ في الأول من نوفمبر.