الرياض تستضيف متسابق LE MANS الأسطوري "أوليندو لاكوبيلو" رجل يضرب زوجته بـ"طنجرة" على رأسها ويكسر جمجمتها.. تقرير يكشف عدد الجرائم الأسرية بالأردن الفيصلي يتعاقد مع اللاعب هيكل بايدن يعلن تنحيه عن الترشح لخوض انتخابات الرئاسة الأميركية الحنيفات والشديفات يؤكدان ديمومة مهو العمل المشترك لتنفيذ مشاريع تنموية وزراعية مشتركة بين الجانبين مسار الخير تطلق مبادرة “اقرأ ”.. لدعم اطفال باكستان الأردن نقابة المقاولين تلتقي مدير عام ضريبة الدخل وزير الخارجية يبحث مع نظيره البريطاني جهود وقف دائم لإطلاق النار في غزة مبادرة نون للكتاب على موعد مع "الضائع" للكاتبة د. سلوان إبراهيم أورنج الأردن ومؤسسة ولي العهد تتعاونان ضمن برنامج تدريبي لتمكين الشباب اقتصادياً ورقمياً في عدد من محافظات المملكة البيئة.. والزراعة..والبنك الأردني الكويتي ..يوقعون مذكرة تفاهم... ولي العهد ينشر عبر انستغرام رابط التسجيل بجائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي الاحتلال يقصف مخيم النصيرات 63 مرة خلال 7 أيام اعلان صادر عن مديرية الخدمات الطبية الملكية مصدر “بالخدمات الطبية”: الموعد المتوقع لولادة المولود الأول لولي العهد مطلع آب وزير الطاقة: العراق يوافق على تمديد مذكرة تفاهم تجهيز النفط الخام قرارات مجلس الوزراء ليوم الأحد الموافق للحادي والعشرين من تمُّوز 2024م زين والتدريب المهني تُطلقان دورات تدريبية مجانية مكثفة عمان الأهلية تشارك بحفل إطلاق أولمبياد اللغة الإنجليزية العالمي للجامعات 2024 رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من محافظة البلقاء
اقتصاد

التباين يضرب البورصات العربية والأنظار تتجه لهذه الأسهم

{clean_title}
الأنباط -

القاهرة – وكالات

 

سجل الأداء العام للبورصات العربية تداولات مركزة على الأسهم والقطاعات التشغيلية خلال الأسبوع الماضي، وسيطر التباين على الإغلاقات السعرية بين جلسة وأخرى متأثراً بتطورات مالية واقتصادية داخلية ومسارات أكثر استقراراً لأسواق النفط، والتي انعكست إيجاباً على الإغلاقات السعرية وقيم التداولات خلال جلسات التداول الأخيرة.

وقال رئيس مجموعة "صحاري" للخدمات المالي، الدكتور أحمد السامرائي، إن البورصات استهدفت جذب المزيد من المستثمرين النشطين من أفراد ومؤسسات وذلك لضخ المزيد من السيولة ورفع وتيرة النشاط اليومي للبورصات والتي تعمل في المحصلة النهائية على فرز المزيد من فرص الاستثمار الجيد، لتنهي البورصات تداولاتها الأسبوعية على تباين واضح في الإغلاقات والقرارات الاستثمارية مع بقاء مؤشرات إيجابية لارتفاعات سعرية وقيم التداولات القادمة.

وقد تأثرت جلسات التداول بمزيج من المؤثرات خلال الأسبوع الماضي لتدخل التطورات المسجلة لدى أسواق النفط على خط التماسك والاستقرار لقرارات المتعاملين وتمنحهم مزيداً من المرونة في اختيار أدوات الاستثمار الأكثر تجاوباً مع أهدافهم الاستثمارية.

فيما جاءت قرارات التحفيز للقطاعات المالية والعقارية في الاتجاه ذاته والتي يتوقع لها أن تعمل على تنشيط القطاعات الرئيسية ورفع قيم التشغيل الإجمالي للاقتصادات المحلية، وكان لنتائج الأداء المعلنة والمرتقبة حصة من التأثيرات المتداخلة على الأسعار المتداولة وموجات المضاربة وجني الأرباح والتي عملت على التقليل من الحيز الإجمالي للإيجابيات التي فرضتها النتائج الاستثنائية لعدد من الشركات والقطاعات.

وعلى عكس الإغلاقات السعرية للمؤشرات الرئيسية للبورصات فقد استطاعت وتيرة النشاط الإجمالية من الحفاظ على مستوى مرتفع للمعنويات والتي باتت المحفز والدافع الرئيسي لرفع التدفقات النقدية المحلية والأجنبية، في الوقت الذي دخلت فيه بورصات المنطقة بالفعل إلى ساحات أوسع من المنافسة على الاستثمارات والمستثمرين الباحثين عن فرص الاستثمار في المنطقة.

حيث تسيطر في الوقت الحالي مناقشات وخطط وآليات تطوير أدوات عمل البورصات وتحسين قدراتها التنافسية للاستحواذ على أعلى حصة من التدفقات النقدية وعلى ثقة العملاء على مستوى المنطقة والعالم، وبالتالي فإن الفترة القادمة ستشهد المزيد من التقلبات والتداولات السريعة تبعاً للأهداف الأساسية للقائمين على هذه الاستثمارات.

وذكر "السمرائي" أن الأسعار المتداولة لعدد كبير من الأسهم المدرجة ما زالت ضمن المستويات القابلة لتسجيل المزيد من الارتفاع إذا ما توفرت المؤشرات الداعمة على مستوى السوق والمتعاملين والأداء الاقتصادي ككل.

وفي المقابل فإن هناك شريحة من الأسهم ذات الأوزان المؤثرة قد وصلت إلى مستويات سعرية مرتفعة تتجاوز في تقييمها مؤشرات الأداء ذات العلاقة بالشركة وقرارات المستثمرين الأمر الذي قد يعمل على رفع قيم المضاربات وموجات جني الأرباح خلال الفترة القادمة بالاعتماد على الإيجابية المسيطرة على أداء البورصات.