بلدية الكرك تعلن حالة الطوارئ المتوسطة استعدادا للمنخفض عربيات : سلامة رجال الأمن واجهزتنا الأمنية وجيشنا العربي واجب مقدس مديرية الأمن العام تجدد تحذيراتها من الحالة الجوية نتائج مثيرة في البريميرليغ والليغا.. فوز ليفربول القاتل وتعادل فياريال مع أوساسونا صالح سليم الحموري يكتب:جراحة ذاتية لعقلك محمد حسن التل يكتب :نقطع اليد التي تمتد الى أمننا .. الداخلية الإماراتية: القبض على الجناة في حادثة مقتل المواطن المولدوفي قرض ياباني بقيمة 100 مليون دولار لدعم القطاع الاجتماعي والتنمية البشرية "المقاولين" تدين الاعتداء على الأمن العام وتدعو لدعم الأجهزة الأمنية الامير علي يجدد ثقته بالمدرب سلامي امين عام حزب عزم وكتلة عزم النيابية يزورون مصابي الأمن العام. جواد الخضري يكتب :حادثة الرابية لا تزعزع الأمن الوطني الصفدي يزور مصابي الأمن في حادثة الرابية عشيرة المعايطة تعلن رفضها وتجريمها لاي فعل يصدر من اي فرد منها يستهدف رجال الأجهزة الأمنية أورنج الأردن تتوج جهودها في نشر الثقافة الرقمية بالفوز بجائزة "بناء المهارات الرقمية" في منتدى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات 2024 الضريبة تواصل استقبال طلبات التسوية والمصالحة وفاة ثلاثينية إثر تعرضها لإطلاق نار على يد عمها في منطقة كريمة انطلاق أعمال ملتقى استعادة الشعر: " من الآباء الأولين إلى الألفية الجديدة" في "شومان" مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي عشيرة العبيدين بيان استنكار رسمي لرئيس جامعة البلقاء التطبيقية وأعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية

خوري : وصمة عار

خوري  وصمة عار
الأنباط -

 وصف النائب طارق سامي خوري مجزرة مساجد نيوزلندا ب"وصمة عار بوجه قوى الاستكبار العالمي ومن يدور بفلكهم ".. ولفت في بيان وصل الى عمون :

المجرم الأسترالي الذي أقدم على قتل الأبرياء الآمنين وهم في بيت ألله دليل قاطع على أن داعش الحقيقية هي تلك ألتي تعشعش في عقول قادة الولايات المتحدة الأمريكية والكيان الصهيوني وقوى الاستعمار الغربي ومن يدور بفلكهم من العربان الذين قبلوا أن يكونوا أدوات رخيصة بيد هذه الطغمة ألتي تحكم العالم بقوة الحديد والنار مستخدمة قانون الغاب لنهب ثروات وخيرات الشعوب 

إن جريمة اليوم المدانة ليست معزولة عن كل الجرائم التي تم ارتكابها من متطرفين وارهابيين تم استخدامهم تحت ساتر ديني لارتكاب جرائمهم النكراء بحق الانسانية في كل مكان من العالم وكان أكبر الخاسرين للأسف هو الدين الإسلامي الحنيف الذي تم تحت مسماه الطاهر ارتكاب جرائم هنا وهناك بتخطيط وتجنبد وتدريب من الولايات المتحدة الأمريكية وبتمويل من دول العهر بعينها الشريك الرئيسي في الاساءة للإسلام والمسلمين وها هو اليوم يظهر إلى العيان داعش المسيحي وقبل ذلك وعلى مدار قرن عاث الداعش الصهيوني اليهودي خراباً في فلسطين والمنطقة دون أي إدانة بل على العكس نجد من العربان من يرحب بمشروع يهودية الدولة كتعبير عن داعشيتها.

نعم قادة الولايات المتحدة الأمريكية المتعاقبين هم من يصنعون داعش العقل والثقافة لإبقاء شعوب العالم في حالة توتر وقلق لاستمرار برنامج النهب والسلب والسيطرة على العالم .

الرحمة والسلام على أرواح شهداء مساجد نيوزلندا والأقصى الشريف.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير