أسباب الخمول الدائم وطريقة علاجه تناولها على معدة فارغة.. تعرف على الفوائد الصحية لشرب الحلبة مشروبات تخفض الدهون الثلاثية تناولوها يومياً 10 فوائد لشرب الماء بالليمون يومياً سلوك غامض: لماذا يقوم بعض الأطفال بضرب رؤوسهم؟ تعرف على أهم مصادر الكالسيوم بعيداً عن مشتقات الألبان إربد: أنشطة في جديتا والصريح خدمة للقطاع الشبابي البنك العربي يطلق مبادرة "فن التدوير" بالتعاون مع متحف الأطفال غارات جوية إسرائيلية ليلية على الجنوب اللبناني بلدية الرصيفة تعلن عن خدمة تقسيط رسوم رخص المهن إلكترونيا محطة التوعية المتنقلة التابعة للأمن العام تصل إربد .. والبلدية تلجأ للمبيدات.. انتشار القوارض والحشرات والصراصير يربك أهالي اربد مبروك الخطوبة كيف تتفادى ارتفاع فاتورة الكهرباء؟ ماليزيا: تتويج السلطان إبراهيم رسميا ملكا للبلاد رابطة العالم الإسلامي ترحب بالرأي الاستشاري الصادر عن محكمة العدل الدولية الاتحاد الأوروبي: جميع الدول الأعضاء متفقة على الحاجة إلى إقامة دولة فلسطينية استمرار فعاليات برنامج التدريب الصيفي "بصمة 2024" في لواء الوسطية متخصصون يعاينون كتاب "عبقرية التأسيس.. قراءات في حياة الملك عبدالله الأول وفكره" إبراهيم أبو حويله يكتب:الحد الأدنى للأجور...
اقتصاد

"بريكست" وحرب التجارة.. ملفات تنتظر مصيرها في 2019

{clean_title}
الأنباط -

 دبي - العربية

لا يستطيع عنوان واحد أن يلخص مضمون العام الذي شهدناه، فقد رأينا فيه نكسات سياسية وأمنية واقتصادية.. ملفات بقيت مفتوحة وافتتحت أخرى جديدة.

فعلى وقع حرب عالمية تجارية حبست أسواق العالم أنفاسها، عند إعلان الرئيس الأميركي دونالد #ترمب خطته لكبح جماح الاقتصاد الصيني.

فرضت تعريفات بمئات مليارات الدولارات، دفعت #منظمة_التجارية العالمية إلى التحذير من عواقب لا رجوع عنها.

واستمر القطبان التجاريان على نهجهما حتى إعلان هدنة في #قمة_العشرين الأخيرة. لينتظر عام 2019 مصيره الاقتصادي.. هل الهدنة دائمة أم هي تأجيل لـ #حرب_تجارية يقع العالم أجمعه في مسارها؟

وفي بريطانيا، مر عامان ونصف العام على الاستفتاء الذي سيخرجها من #الاتحاد_الأوروبي.. فترة طويلة لم تستطع القيادة البريطانية خلالها تهدئة مخاوف مواطنيها الذين ستغلق أمامهم 27 سوقاً توظيفية وحرية الحركة، وربما يشهدون انسحاب عشرات الشركات من أراضيهم إلى دول ما زالت في الاتحاد خلال 2019.

سياسياً، ورغم أن حرائق خمدت في بعض جبهات العالم العربي، لكن حريق ليبيا ما زال يشب.. حرائق أشعلتها اضطرابات أمنية وانقسامات سياسية تقف عائقاً في طريق أي توافق حقيقي.

أما ترمب فناقض القانون الدولي واعترف بالقدس عاصمة لإسرائيل.. لم تنجح الدبلوماسية بإقناع البيت الأبيض بالتراجع عن موقفه، فافتتحت أبواب السفارة الأميركية في #القدس، وربما أغلفت الأبواب أمام حل الدولتين.