يوم ثقافي لتعزيز الحوار بين الثقافات في الجامعة الأردنية للحفاظ على حدة العقل .. 8 عادات يجب توديعها عيد ميلاد الأمير علي بن الحسين اليوم أكثر من مجرد انتعاش.. شرب الماء وأثره على الصحة رئيس الوزراء يضيء شجرة عيد الميلاد في أم الجمال اليوم طفرة تجارية مرتقبة مع سوريا والاستعدادات على قدم وساق التغيرات المناخية ومدى تأثيرها على أمطار بلاد الشام هل يكفي الحد الجديد للأجور لمواجهة تحديات المعيشة؟ عزاء فتحية وسقوط نظام الاسد أحمد الضرابعة يكتب : الشارع السياسي الأردني: مقدمات ونتائج إسناد القرار السياسي بمنظومة علمية مرصد الزلازل الأردني: لا أحداث زلزالية خلال الساعات الماضية الأمن العام ينفذ حملة تبرع بالدم للمرضى الراقدين على أسرة الشفاء علاج الصداع من دون أدوية إصابة 3 جنود إسرائيليين في غزة الهاشميون رعاة لكرامة الأردنيين وحفظ حقوقهم وتأصيلا لبث روح المحبة والتسامح تشكيل لجنة مؤقتة لاتحاد الكيك بوكسينغ نتائج الليغا والبرميرليغ.. ريال مدريد يقتنص الوصافة وبورنموث يفجر مفاجأة كبرى رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسَّان يهنِّئ المسيحيين بعيد الميلاد المجيد ورأس السَّنة الميلاديَّة اسرة جريدة الانباط تنعى والدة احمد عبد الكريم

"بريكست" وحرب التجارة.. ملفات تنتظر مصيرها في 2019

بريكست وحرب التجارة ملفات تنتظر مصيرها في 2019
الأنباط -

 دبي - العربية

لا يستطيع عنوان واحد أن يلخص مضمون العام الذي شهدناه، فقد رأينا فيه نكسات سياسية وأمنية واقتصادية.. ملفات بقيت مفتوحة وافتتحت أخرى جديدة.

فعلى وقع حرب عالمية تجارية حبست أسواق العالم أنفاسها، عند إعلان الرئيس الأميركي دونالد #ترمب خطته لكبح جماح الاقتصاد الصيني.

فرضت تعريفات بمئات مليارات الدولارات، دفعت #منظمة_التجارية العالمية إلى التحذير من عواقب لا رجوع عنها.

واستمر القطبان التجاريان على نهجهما حتى إعلان هدنة في #قمة_العشرين الأخيرة. لينتظر عام 2019 مصيره الاقتصادي.. هل الهدنة دائمة أم هي تأجيل لـ #حرب_تجارية يقع العالم أجمعه في مسارها؟

وفي بريطانيا، مر عامان ونصف العام على الاستفتاء الذي سيخرجها من #الاتحاد_الأوروبي.. فترة طويلة لم تستطع القيادة البريطانية خلالها تهدئة مخاوف مواطنيها الذين ستغلق أمامهم 27 سوقاً توظيفية وحرية الحركة، وربما يشهدون انسحاب عشرات الشركات من أراضيهم إلى دول ما زالت في الاتحاد خلال 2019.

سياسياً، ورغم أن حرائق خمدت في بعض جبهات العالم العربي، لكن حريق ليبيا ما زال يشب.. حرائق أشعلتها اضطرابات أمنية وانقسامات سياسية تقف عائقاً في طريق أي توافق حقيقي.

أما ترمب فناقض القانون الدولي واعترف بالقدس عاصمة لإسرائيل.. لم تنجح الدبلوماسية بإقناع البيت الأبيض بالتراجع عن موقفه، فافتتحت أبواب السفارة الأميركية في #القدس، وربما أغلفت الأبواب أمام حل الدولتين.

 

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير