الانباط - وكالات
معظم الآباء والأمهات يجيدون التعامل مع أولادهم، ولكن عند التعامل مع طفل متلازمة فرط النشاط ، فالإجادة لا تكفي. كي ينمو الطفل سعيداً ومستعداً للمستقبل، لا بد من أن يكون الأهل عظماء.
ولحسن الحظ، الأمر أسهل مما تتخيل. كل ما يتطلبه الأمر هو بعض التعديلات الصغيرة في استراتيجيات تربية الطفل وحياته اليومية.
متلازمة فرط النشاط وضعف التركيز أو الـADHD هي اضطراب في النمو العصبي، يصيب الأطفال عادةً. كما أنه يصيب الذكور أكثر من الإناث، وقد يستمر حتى البلوغ.
عدم القدرة على الانتباه والتشتت الدائم.
صعوبة في إتمام مهمة للنهاية.
عدم القدرة على المكوث الطويل.
ارتكاب أخطاء بسبب قلة الانتباه.
نسيان الواجبات اليومية.
نسيان الحاجات والأشياء.
الحركة الدائمة؛ يجرى الطفل أو يتسلق ولا يجلس أبداً.
الإفراط في الكلام.
عدم السيطرة على اندفاعه.
صعوبة في تنظيم الوقت، أو المحافظة على النظام عادةً.
مشاكل في العلاقات ومشاكل متعلقة بالثقة بالنفس.
جميع هذه الأعراض تؤثر بالطبع في حياته ودراسته.
يُشخّص الطفل بمتلازمة فرط النشاط عادةً في سن السابعة، لكن الأعراض غالباً تبدأ من سن الثالثة إلى الخامسة، بحسب موقع Health Line الطبي.
وبحسب الجمعية الأميركية للصحة النفسية، فقد زادت نسبة الإصابة بالمتلازمة بشكل درامي في السنوات السبع الأخيرة.