البنك العربي يجدّد دعمه لبرنامج "بيئتي الأجمل" لتعزيز البيئة التّربويّة في المدارس علامات رئيسية تكشف الكذب في ثوان الرمان: سر بشرة شابة ومتوهجة.. اكتشفي فوائده المذهلة أتلتيكو مدريد يهزم برشلونة وينفرد بقمة الدوري الإسباني الرمثا ينهي ارتباطه بالمدرب البزور مستشفى كمال عدوان في غزة يتعرض لقصف عنيف الارصاد : الطقس المتوقع للأيام الأربعة القادمة ولي العهد للاعبة التايكواندو الصادق: كل التوفيق في مشوارك الجديد مدير الأرصاد الجوية يشارك في المؤتمر الوطني للتغير المناخي والاقتصاد الأخضر "الإنشاءات".. الأردن الأكثر قدرة على المساهمة في إعادة إعمار سوريا "الحوادث السيبرانية"... تقفز 267 % في الرُبع الثالث بلدية باب عمان.. منطقة سياحية بامتياز تنتظر الدعم أحمد الضرابعة يكتب : الضفة الغربية والمخاوف الأردنية كيف تحصد إسرائيل أهدافها بهذه السهولة؟ باحثون يابانيون يختبرون عقارا رائدا يجعل الأسنان تنمو من جديد الترخيص المتنقل بالأزرق من الأحد إلى الثلاثاء الدوريات الأوروبية.. أستون فيلا يفاجئ سيتي ونيوكاسل يكتسح إيبسويتش وفرانكفورت يسقط أمام ماينز وفد من مجلس محافظة المفرق يلتقي بوزير التربية والتعليم. الجولاني يعين ابو قصرة وزيرا للدفاع قرارات مجلس الوزراء

إشارات غامضة في الفضاء تثير حيرة علماء الفلك

إشارات غامضة في الفضاء تثير حيرة علماء الفلك
الأنباط -

 حاول العلماء معرفة مصدر رشقات الراديو السريعة باستخدام التلسكوبات وتقنيات قياس التداخل الفلكي.

درس العلماء في إحدى الجامعات الأسترالية مصادر الرشقات الراديوية السريعة ووجدوا أنها غير موجودة في الترددات المنخفضة. ولكن سبب هذه الظاهرة ما زال مجهولا.

ونشر موقع Phys.org بيانا صحفيا عن هذا الشيء، وكتب أن التدفق الراديوي السريع مدته بضعة ملي ثانية ويترافق مع إطلاق كميات كبيرة من الطاقة إلى الفضاء- بحجم الطاقة التي تنبعث من الشمس خلال عشرات الآلاف من السنين. ووفقا لإحدى الفرضيات، ترتبط هذه الظاهرة بالكائنات الفضائية.

ويعتقد بعض العلماء أن هذه الرشقات ربما تكون نتيجة أحداث كارثية مثل موت النجم.

وبحث العلماء عن مصدر الإشارات الغامضة (رشقات الراديو السريعة) باستخدم أجهزة Murchison Widefield Array و ASKAP. الجهاز الأول ترصد الإشعاعات في نطاق التردد 80-300 ميغاهيرتز، والثاني 700-1800 ميغاهيرتز. واستطاع ASKAP رصد عدة مصادر ساطعة للانفجارات الراديوية السريعة بسرعة 4.1 غيغاهرتز، أما MWA لم يستطع رؤيتها، على الرغم من أنه تم توجيهه إلى نفس المنطقة من السماء.

وأشار علماء الفلك إلى أنه لا يمكن تفسير هذه النتيجة من خلال ظاهرة زيادة النبض الراديو الذي يحدث بسبب تشتت موجات الراديو. وربما تكون التفسيرات المحتملة الأخرى هي امتصاص الإشعاع الكهرومغناطيسي أثناء مروره عبر الوسط في المنطقة المجاورة للمصدر. ووفقا لفرضية أخرى يتم من خلال عملية التلألؤ تضخيم تردد الإشارة إلى التردد الذي تم تسجيله بواسطة ASKAP. (سبوتنيك)

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير