أثار حديث المنتج الفني، محمد الترك، مؤخرا، عن إصابته بمرض خطير، جدلا واسعا على المنصات الاجتماعية في المغرب لاسيما أن زوجته المطربة، دنيا بطما، واصلت تقاسم يومياتها على نحو اعتيادي دون الإدلاء بأي تصريح حول الموضوع.
وبدا الترك متأثرا في بث مباشر على موقع إنستغرام وهو يتحدث عن إصابته بورم خبيث، كما أبدى حنينه إلى "جلسة العائلة"، وهو ما اعتبر متابعون أنه "إشارة" إلى طليقته وابنته المطربة حلا الترك.
وكانت بطما قد ظهرت بجانب زوجها قبل أيام قليلة في مهرجان مدينة ميسور، وسط المغرب. وما زالت الفنانة تواصل أنشطتها بشكل طبيعي، كما لم تؤكد المعلومة على حساباتها في المنصات الاجتماعية.
واكتفت بطما بمنشور وُصف بـ "الغامض"، إذ علقت على إحدى صورها بالقول: "القوة الحقيقية هي أن تكون في قمة صمودك عندما يظن الكثيرون أنك سقطت..أعتذر فما تظنونه خاطئ".
وتلقت بطما انتقادات بسبب مواصلة أنشطتها على المنصات الاجتماعية في الوقت الذي يشكو الزوج مرضا على إنستغرام، وطرح متابعون أسئلة عديدة على صفحة المطربة بشأن مرض الزوج، في محاولة لتبديد الغموض.