الدكتور محمد طالب عبيدات
اﻹنسجام اﻹجتماعي في اﻷسرة والمجتمع ومكان العمل وبين اﻷصدقاء والزملاء واﻷهل واﻷسرة وغيرهم يعتبر أساسا لتنامي علاقة متميزة بين الناس وينعكس إيجابا على الجميع:
1. اﻹنسجام اﻹجتماعي يكون بالتوافقية والعوامل والرؤى المشتركة مما يؤدي إلى تآلف ومحبة بين الناس.
2. اﻹنسجام اﻹجتماعي باﻷسرة يعتبر أساس النجاحات وراحة البال، وهو بالطبع البيئة الحاضنة للقاءات اﻹجتماعية بين الناس.
3. اﻹنسجام اﻹجتماعي في بيئة العمل ينعكس عليه ويزيد في اﻹنتاجية واﻹبداع والتميز.
4. اﻹنسجام اﻹجتماعي رأس مال حقيقي لعلاقات متوازنة بين الناس ويخلق بيئة جاذبة لا منفرة دون مزاجات مختلفة.
5. لولا اﻹنسجام اﻹجتماعي والثقة المتبادلة لدقق كل منا بعمل وأقوال اﻵخرين وبتفاصيل لا يرضاها أحد.
6. مطلوب أن يكون اﻹنسجام اﻹجتماعي هو الحاضنة الرئيسة للتطوير والنمو والنماء على أن لا تتأثر المهنية بالعواطف اﻹنسانيات.
بصراحة: التناغم واﻹنسجام اﻹجتماعي في كل مكان وبيئة عامل رئيس في نجاح أي مشروع إجتماعي أو مهني أو مؤسسي أو غيره، وفي ذات الوقت مطلوب لا إفراط ولا تفريط في اﻷمر.
صباح اﻹنسجام اﻹجتماعي والتوافقية