البنك العربي يجدّد دعمه لبرنامج "بيئتي الأجمل" لتعزيز البيئة التّربويّة في المدارس علامات رئيسية تكشف الكذب في ثوان الرمان: سر بشرة شابة ومتوهجة.. اكتشفي فوائده المذهلة أتلتيكو مدريد يهزم برشلونة وينفرد بقمة الدوري الإسباني الرمثا ينهي ارتباطه بالمدرب البزور مستشفى كمال عدوان في غزة يتعرض لقصف عنيف الارصاد : الطقس المتوقع للأيام الأربعة القادمة ولي العهد للاعبة التايكواندو الصادق: كل التوفيق في مشوارك الجديد مدير الأرصاد الجوية يشارك في المؤتمر الوطني للتغير المناخي والاقتصاد الأخضر "الإنشاءات".. الأردن الأكثر قدرة على المساهمة في إعادة إعمار سوريا "الحوادث السيبرانية"... تقفز 267 % في الرُبع الثالث بلدية باب عمان.. منطقة سياحية بامتياز تنتظر الدعم أحمد الضرابعة يكتب : الضفة الغربية والمخاوف الأردنية كيف تحصد إسرائيل أهدافها بهذه السهولة؟ باحثون يابانيون يختبرون عقارا رائدا يجعل الأسنان تنمو من جديد الترخيص المتنقل بالأزرق من الأحد إلى الثلاثاء الدوريات الأوروبية.. أستون فيلا يفاجئ سيتي ونيوكاسل يكتسح إيبسويتش وفرانكفورت يسقط أمام ماينز وفد من مجلس محافظة المفرق يلتقي بوزير التربية والتعليم. الجولاني يعين ابو قصرة وزيرا للدفاع قرارات مجلس الوزراء

الاستخدام المفرط للإنترنت يعادل تأثير الكحول على الشباب

الاستخدام المفرط للإنترنت يعادل تأثير الكحول على الشباب
الأنباط -

- تعاطي الكحول والقنب والمخدرات الصناعية، ولكن أيضاً اللعب الإلكتروني والاستخدام المفرط لشبكات التواصل الاجتماعي، يمثل خطراً على صحة الشباب وفقاً لباحثين في ألمانيا.

وقال غوندولف بِرغ، رئيس اتحاد العاملين في الطب النفسي للأطفال والناشئة :'كلما بدأ الشباب في اللعب الإلكتروني المفرط، كلما زاد الخطر'.

جاء ذلك في كلمة للخبير الألماني أمام منتدى للأطباء المتخصصين الأربعاء، في مدينة كاسل.

وأشار برغ إلى أن خطر الاستخدام المفرط لشبكات التواصل الاجتماعي وألعاب الإنترنت في تزايد، وقال: 'ازداد هذا الموضوع أهمية بسبب توفر هذه الألعاب بشكل دائم من خلال الهواتف الذكية'.

وأوضح برغ أن معظم المتضررين من هذه الألعاب لا يذهبون للأطباء بسبب إدمانهم الإنترنت 'ولكن الأطباء يعثرون على سبب الاضطراب بعد الحديث مع المرضى'.

أضاف برغ: 'في الوقت الذي أنشغل فيه بالإنترنت، فإني أقصر في تعلم أشياء تتوافق مع المرحلة العمرية'.

وتابع : 'كثيراً ما يضاف إلى هذا الإدمان، صعوبات أخرى مثل المخاوف الاجتماعية واضطرابات نقص الانتباه'.

ولا يمكن للخبراء أن يعرفوا على وجه الدقة عدد الشباب المهددين بهذا الإدمان، وذلك لأن المتضررين يتجنبون مراكز النصح والإرشاد التي يمكن أن تكتشف هذا العدد، حسبما أوضح فولفغانغ شميت روزنغارتن، المدير التنفيذي لمركز قضايا الإدمان بولاية هيسن.

وأضاف أن القليل فقط من هؤلاء الشباب، مستعدون للذهاب لمؤسسة لعلاج الإدمان.

د ب ا

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير