الارصاد : طقس دافئ الاثنين والثلاثاء وانخفاض على الحرارة وأمطار متوقعة اعتبارًا من الأربعاء أنواع أعشاب مفيدة بعد الإفطار في رمضان العدد الأمثل لحبات التمر بعد الإفطار خبيرة تغذية تحذر .. تجنب القهوة في هذا التوقيت أثناء الصيام.. مصري يدخل غينيس بسحب قطار يزن 279 طناً اللجنة المالية النيابية تناقش تقارير ديوان المحاسبة لوزارة الطاقة والشركات التابعة لها "مشتركة نيابية" تناقش مشروع قانون اللجنة الوطنية لشؤون المرأة القطاع الخاص يتولى تمويل القطاعات الحكومية بتعويض الدعم الضائع من USAID منصات التواصل الاجتماعي.. هل أصبحت مصدر دخل مستدام؟ وزارة السياحة: بدء تنظيم فعاليات رمضانية في المواقع السياحية والأثرية ضبط شخص حاول بيع أغناما نافقة في المفرق هل يحتاج الدفاع عن الأردن إلى كل هذا التبرير؟ الهجوم على الحوثي: استئناف التغييرات الجذرية في النظام الإقليمي الأحزاب الأردنية: من آمال التحديث إلى خيبة الأمل ولي العهد: مع الزملاء في اللواء الذي له في القلب مكانة الأمن العام: قلة النوم والنعاس يزيد من خطر التعرض للحوادث المرورية بمقدار أحد عشر ضعفًا مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي آل أبو خلف ولي العهد يشارك مرتبات لواء الملك الحسين بن طلال المدرع الملكي/40 مأدبة الإفطار ميليشيا حزب الله تتجاوز الحدود السورية وتقتل ثلاثة مقاتلين من وزارة الدفاع السوري مصادر مطلعة للانباط : 40 درزيًا سوريًا سيبدأون العمل في الزراعة داخل إسرائيل الأحد المقبل

بحث التعاون بين جامعتي آل البيت ونوتنغهام البريطانية

بحث التعاون بين جامعتي آل البيت ونوتنغهام البريطانية
الأنباط -

 

المفرق –الأنباط

 

 بحث نائب رئيس جامعة آل البيت لشؤون الكليات الانسانية الدكتور محمد الخلايلة مع وفد من جامعة نوتنغهام البريطانية سبل تعزيز التعاون العلمي لا سيما في مجالات عقد المحاضرات وتبادل الزيارات العلمية وموارد المياه والبيئة.

والقى عضوا الوفد الدكتور ماتيو جونز والدكتورة سارة ميتكالفي محاضرتين حول دراسة التأثير والتكيف والحساسية بين الناس وبيئتهم في شرق بلاد الشام خلال التغير المناخي العالمي لفهم طبيعة وأثر التقلب المناخي باستخدام المحفوظات المختلفة.

وتحدث الدكتور جونز عن مشاريع الآثار التي تمت دراستها في الاردن مثل البادية الاردنية الشرقية ومنطقة انقرة في تركيا مستعرضا العلاقة التفاعلية والعضوية بين الناس والمناخ والبيئة وتأثير العمليات الاجتماعية والاقتصادية والعوامل البشرية بالتوازي مع التغيرات الطبيعية للمناخ على تغيير استعمالات الاراضي، مؤكدا التعامل بمرونة لتعظيم القيمة المُضافة لاستخدام موارد الطبيعة.

وأوضح انه مع تقلص الرقعة الصالحة للزراعة على مستوى الكوكب، فان الجمعية العامة للأمم المتحدة قد اطلقت اعلانها عن تسمية هذا العقد بعقد الغابات ومحاربة التصحر مستعرضا عدة امثلة على دراسات قام بتنفيذها في عدة مناطق من الاردن.

وتحدثت الدكتورة ميتكالفي عن التغير المناخي واثر التقلبات المناخية على البيئة، واستعرضت كمثال على ذلك فترات الجفاف التي تعرضت لها المكسيك خلال مئات السنوات اعتمادا على ما توفر من معلومات ارشيفية.

وفي ختام المحاضرة دار حوار مفتوح مع المحاضرين.//

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير