كيف يمكن لنتنياهو الالتفاف على قرار "الجنائية الدولية"؟ خبراء يجيبون ‏‏المدير الفني لنادي العقبة يستقيل من تدريب الفريق بنك المعرفة المصري ،، دعوة لإنشاء بنك معرفة أردني مماثل الإيسيسكو تدعو لحماية التراث اللبناني من التدمير جراء العدوان الإسرائيلي منتخب الكراتيه يتصدر مجموعته ببطولة العالم آلاف المستوطنين بينهم بن غفير يقتحمون الحرم الإبراهيمي صحة غزة تحذر من توقف المستشفيات عن العمل خلال (48) ساعة بسبب نفاد الوقود هل الجزية تنطبق على العرب المسيحيين؟ الصفدي: يحق لنا التباهي بحكمنا الهاشمي ونفخر بدفاع الملك عن غزة الخطوط القطرية تخفض أسعار رحلاتها بين عمان والدوحة مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي عشيرة النعيمات الرئيس الصيني في زيارة قصيرة للمغرب المغرب: تفكيك خلية إرهابية موالية لداعش بالساحل مدير إدارة الأرصاد الجوية: كتلة هوائية باردة جدا تؤثر على المملكة وانخفاض ملموس في درجات الحرارة انطلاق تصفيات بطولة القائد الشتوية لأندية المعلمين في كرة القدم انهيار مبنيين بالكامل بغارتين إسرائيليتين على الشياح جنوب بيروت بيروت: تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية بعد تهديدات بالإخلاء العراق يطلب دورة غير عادية لجامعة الدول العربية بعد التهديدات الإسرائيلية الاحتلال يستهدف مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة وفاة الفنان المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض

بحث التعاون بين جامعتي آل البيت ونوتنغهام البريطانية

بحث التعاون بين جامعتي آل البيت ونوتنغهام البريطانية
الأنباط -

 

المفرق –الأنباط

 

 بحث نائب رئيس جامعة آل البيت لشؤون الكليات الانسانية الدكتور محمد الخلايلة مع وفد من جامعة نوتنغهام البريطانية سبل تعزيز التعاون العلمي لا سيما في مجالات عقد المحاضرات وتبادل الزيارات العلمية وموارد المياه والبيئة.

والقى عضوا الوفد الدكتور ماتيو جونز والدكتورة سارة ميتكالفي محاضرتين حول دراسة التأثير والتكيف والحساسية بين الناس وبيئتهم في شرق بلاد الشام خلال التغير المناخي العالمي لفهم طبيعة وأثر التقلب المناخي باستخدام المحفوظات المختلفة.

وتحدث الدكتور جونز عن مشاريع الآثار التي تمت دراستها في الاردن مثل البادية الاردنية الشرقية ومنطقة انقرة في تركيا مستعرضا العلاقة التفاعلية والعضوية بين الناس والمناخ والبيئة وتأثير العمليات الاجتماعية والاقتصادية والعوامل البشرية بالتوازي مع التغيرات الطبيعية للمناخ على تغيير استعمالات الاراضي، مؤكدا التعامل بمرونة لتعظيم القيمة المُضافة لاستخدام موارد الطبيعة.

وأوضح انه مع تقلص الرقعة الصالحة للزراعة على مستوى الكوكب، فان الجمعية العامة للأمم المتحدة قد اطلقت اعلانها عن تسمية هذا العقد بعقد الغابات ومحاربة التصحر مستعرضا عدة امثلة على دراسات قام بتنفيذها في عدة مناطق من الاردن.

وتحدثت الدكتورة ميتكالفي عن التغير المناخي واثر التقلبات المناخية على البيئة، واستعرضت كمثال على ذلك فترات الجفاف التي تعرضت لها المكسيك خلال مئات السنوات اعتمادا على ما توفر من معلومات ارشيفية.

وفي ختام المحاضرة دار حوار مفتوح مع المحاضرين.//

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير