الشبلي: مساعدات الهيئة الخيرية الهاشمية تصل لـ 43 دولة حول العالم سعود أبو سلطان يواصل مفاجأته الغنائية لصيف 2024 بأغنية " كركبني " القطاع المنزلي غير مشمول بالتعرفة الكهربائية المرتبطة بالزمن قبل 2025 انطلاق فعاليات برنامج التدريب مرسم 006 بدورته الثامنة في نقابة المهندسين ولي العهد ينشر لقطات جديدة من تخريج مرشحي الطيران (فيديو) هيئة الخدمة والإدارة العامة تطلق برنامج إدارة الخدمات الحكومية الحنيفات يشارك في الجلسة العامة 119 للمجلس الدولي للزيتون مركز التوثيق الملكي ينظم معرضا لصور فريدة من أرشيف يلدز العثماني وفاة وأربع إصابات إثر وقوع حادث مروري أمس في منطقة شفا بدران قرارات مجلس الوزراء ليوم الثُّلاثاء الموافق للخامس والعشرين من حزيران 2024م الأردن يدين الهجمات الإرهابية في العاصمة الداغستانية مديرية الأمن العام تنفذ خطة أمنية شاملة بالتزامن مع بدء امتحانات شهادة الثانوية العامة اتحاد الكرة يعلن أجندة بطولاته للموسم الجديد الصين تمدد الإعفاء من التأشيرة لنيوزيلندا وأستراليا وبولندا لتعزيز تبادل الأفراد "المستقلة للانتخاب" تحيل قضيتين للإدعاء العام بتهمة التأثير على إرادة الناخبين بالمال فوز سنينة د. ماهر سليم عضواً في مجلس أمناء الشبكة العربية للإبداع والابتكار . بين التواصل الاجتماعي والممارسة الصحفية ،،، أورنج الأردن تمكن الشباب من تشكيل مستقبلهم المهني من خلال رعاية والمشاركة في معارض التوظيف في عدد من الجامعات الأردنية الدكتور هيثم المعابرة يكتب:وعهدي لكم أن يبقى الأردن حرا كريما عزيزا آمنا مطمئنا
اقتصاد

"مجالس المستقبل العالمية" تناقش في دبي تحديات الثورة الصناعية الرابعة

{clean_title}
الأنباط -

دبي - الانباط

يجتمع في دبي الشهر المقبل 700 عالم وخبير من 75 دولة، للمشاركة في «مجالس المستقبل العالمية» التي تنظمها دولة الإمارات بالشراكة مع «المنتدى الاقتصادي العالمي»، لاستشراف المستقبل وبحث تحديات الثورة الصناعية الرابعة والذكاء الاصطناعي والروبوتات والتقنيات الحيوية والطاقة والمياه والتكنولوجيا والنقل والفضاء والصحة والتعليم القائم على التكنولوجيا المتقدمة.

وأكد وزير شؤون مجلس الوزراء والمستقبل الرئيس المشارك لـ «مجالس المستقبل العالمية» محمد عبد الله القرقاوي، أن «المجالس تمثل أكبر تجمع عالمي لمستشرفي المستقبل والعلماء في 35 قطاعاً حيوياً، ما يمثل فرصة مهمة لدولة الإمارات والمنطقة للاطلاع على أحدث التوجهات وأفضل الممارسات العالمية، ويتيح لها المشاركة في تشكيل ملامح المستقبل في القطاعات الحيوية، كما توفر فرصة استثنائية تستفيد منها حكومات المنطقة في تشكيل أجندتها المستقبلية».

وأشار إلى أن «التجمع الذي ينعقد الشهر المقبل، يستضيف نخبة من العلماء والمستشرفين والباحثين العالميين في علوم المستقبل وتحدياته، يبحثون مستقبل 35 قطاعا استراتيجياً، بينها الثورة الصناعية الرابعة والذكاء الاصطناعي والروبوتات والتقنيات الحيوية والطاقة والمياه والتكنولوجيا والنقل والفضاء والصحة والتعليم القائم على التكنولوجيا المتقدمة وغيرها، ويتشاركون المعرفة والخبرات وأفضل الممارسات وأنجح التجارب العلمية لوضع حلول استباقية للتحديات في المدى المنظور والمتوسط والبعيد، مستفيدين بذلك من البيئة المميزة التي توفرها دولة الإمارات كمركز عالمي لاستشراف المستقبل».

وشدد القرقاوي على «أهمية مخرجات المجالس التي تشكل أجندة مستقبلية مهمة تستفيد منها الحكومات في وضع استراتيجياتها وبرامجها وخططها المستقبلية»، مشيراً إلى أن «اجتماعات الدورة الأولى التي عقدت العام الماضي تحولت إلى خطط عمل وبرامج واستراتيجيات، على رأسها الخطة التنفيذية المؤلفة من 6 محاور لتبني تكنولوجيا الثورة الصناعية الرابعة، التي يُعمل على تطبيقها في شكل متسارع، وتشكيل أول مجلس للثورة الصناعية الرابعة على مستوى العالم، لتنفيذ محاور استراتيجية الإمارات للثورة الصناعية الرابعة ووضع إطار حوكمة للتشريعات والسياسات الداعمة لها».

وكانت دولة الإمارات استضافت في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي، اجتماعات مجالس المستقبل العالمية التي بحثت أفضل الحلول لأبرز التحديات المستقبلية، وناقشت النماذج المستقبلية للقطاعات المؤثرة في حياة الناس مثل الرعاية الصحية والتعليم والطاقة والنقل والمياه والأمن الغذائي وغيرها.

وشهدت الاجتماعات البحث في مستقبل القطاعات الحيوية في ظل الثورة الصناعية الرابعة وآثارها المتوقعة، واستكشاف الحلول لمعالجة تحدياتها، بما في ذلك التقدم التكنولوجي في مختلف القطاعات، التي تشمل مستقبل المساعدات الإنسانية، ومستقبل الأمن الغذائي، ومستقبل الابتكار وريادة الأعمال، والتجارة الدولية والاستثمار، وأمن المعلومات والإنترنت، ومستقبل المدن، والنقل، والحوكمة العالمية، والأمن العالمي والإنتاج، ومستقبل الثورة الصناعية الرابعة، والذكاء الاصطناعي والروبوتات والطاقة، ومستقبل الحوسبة، ومستقبل التعليم، وتحسين جودة الحياة البشرية، والفضاء والبيئة، والتكنولوجيا الحيوية.