البنك العربي يطلق حملة خاصة بقروض السيارات الكهربائية ضبط اعتداءات على مصادر للمياه في الرمثا وزير الاتصال الحكومي يزور جناح السفارات العربية في مهرجان جرش عيد ميلاد سعيد دينا محادين حسين السلمان يشعل أجواء مهرجان جرش بأمسية غنائية لا تُنسى الأمناء العامين يهمشون دورهم "الناطقون باسم الاحزاب لا ينطقون "! الأردن ومصر يحملان إسرائيل مسؤولية التصعيد الخطير الذي تشهده المنطقة روسيا تمدد حظر تصدير البنزين حتى نهاية تشرين الأول المقبل الجولة العاشرة من دوري المحترفات تنطلق غدا الأمير فيصل يشيد بتأهل عشيش للدور ربع النهائي في ألاولمبياد قشوع يثمن جهود الامير الحسين فى رعايه الصناعيه المعرفيه ردها عليّ إن استطعت ... الملكة رانيا العبدالله تزور مركز الحسين للسرطان وتفتتح مبنى الأشعة العلاجيّة الجديد ملاكمنا عشيش يفوز على بطل اسيا في الاولمبياد الناطق باسم وزارة الخارجية الصينية:نتابع حدث اغتيال هنية باهتمام بالغ أورنج الأردن تعقد مؤتمراً صحفياً تعريفياً حول "خدمة التوثيق الإلكتروني الذاتي" ملاكمنا عشيش يفوز على بطل اسيا في الاولمبياد وزارة الخارجية البحرينية تحذر من خطورة عمليات التصعيد في المنطقة "المستقلة للانتخاب" 8 قوائم حزبية و49 قائمة محلية تتقدم بطلبات الترشح في اليوم الثاني استشهاد مراسل ومصور الجزيرة في غزة
محليات

الأردن ومصر يحملان إسرائيل مسؤولية التصعيد الخطير الذي تشهده المنطقة

{clean_title}
الأنباط -

حمّل نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، ووزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج في جمهورية مصر العربية الشقيقة د.بدر عبدالعاطي، اليوم، إسرائيل مسؤولية التصعيد الخطير الذي تشهده المنطقة جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وانتهاكات القانون الدولي والممارسات غير الشرعية في الضفة الغربية، والاغتيالات السياسية، وطالبا مجلس الأمن الدولي اتخاذ قرار ملزم يفرض على إسرائيل وقف عدوانها على غزة وخروقاتها المستمرة للقانون الدولي.

وأكد الوزيران، خلال اتصال هاتفي، ضرورة العمل على التهدئة للحيلولة دون انزلاق المنطقة في صراع إقليمي شامل يعصف بالاستقرار في الشرق الأوسط، لاسيما بعد التصعيد الإسرائيلي الأخير، وأدان الوزيران
في هذا الصدد الاغتيالات السياسية.

وشدد الوزيران على أن الخطوة الأولى نحو التهدئة هي وقف العدوان على غزة، وإنهاء المأساة الإنسانية التي تسبب فيها، وأكدا إدانتهما للانتهاكات الإسرائيلية الجسيمة للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني وانتهاكاتها لسيادة الدول.

وجدد الوزيران التأكيد على ضرورة إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية وبما يعالج جذور الصراع في المنطقة، واستعادة الشعب الفلسطيني لحقوقه المشروعة، وتجسيد دولته المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران لعام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية على أساس حل الدولتين، سبيلاً وحيداً لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.

كما أكد الوزيران استمرار التشاور والتنسيق بينهما خلال الفترة المقبلة.