أنسجة وألوان تبعد عنك الحر الشديد.. فما هي؟ كم كوبا من الماء تحتاج في هذا الطقس الحار؟ دبابنه تتفقد جاهزية مقر لجنة محافظة عجلون لانتخابات مجلس النواب 2024 العقبة : الخرابشه يرعى افتتاح ورشة الطاولة المستديرة للمستثمرين في الهيدروجين الأخضر العقبة :حلقة نقاشية حول صناعة الهيدروجين الأخضر الحمود: يهنئ بيوم الشباب العربي وفد سعودي يزور قاعدة الملك عبدالله الثاني الجوية الأمانة توقف خدماتها الإلكترونية غدا لتحديثها مهرجان جرش بدورة مختلفة .. مارسيل خليفة وسناء موسى وهبة طوجي وفايا يونان أبرز المشاركين القوات المسلحة الأردنية تنفذ إنزالين جويين لمساعدات على شمال قطاع غزة مجله فوتو الالكترونيه مجله كويتيه عربية متخصصة لفنون التصوير والسياحة ولي العهد ينشر عبر انستغرام مقاطع فيديو خلال لقائه البعثتين الأولومبية والبارالمبية الهناندة يبحث مع مدير الصندوق العربي للإنماء الأولويات المتعلقة بالاقتصاد الرقمي بحث سبل التعاون بين سلطة العقبة و المستثمرين في مجال مصانع الحياكة في المحافظة منتخب الأشبال لكرة اليد يخسر أمام نظيريه العراقي والسوري ارتفاع الأسهم الأوروبية مع تفاؤل بشأن خفض سعر الفائدة تدشين حزمة من المشاريع الإنسانية لدعم اللاجئين والمجتمع المستضيف في الأردن وزيرة الثقافة تفتتح مكتبة بلدية أم الرصاص وزير الأوقاف: اغلاق أي شركة حج مرخصة يثبت تورطها بتنظيم برامج حج بتأشيرة زيارة نظام إدارة الموارد البشرية…قراءة سياسية.
عربي دولي

الحمود: يهنئ بيوم الشباب العربي

{clean_title}
الأنباط -
 أكد المستشار في الديوان الأميري ورئيس المجلس الأعلى للشباب العرب الأسبق معالي الشيخ فيصل الحمود المالك الصباح على أهمية الاهتمام بالشباب وتذليل أية صعوبات تواجههم من أجل تطوير وتعزيز قدراتهم الإبداعية ومواهبهم، خاصة أنهم ركيزة البناء والتغيير في المجتمعات وأن دولة الكويت توليهم الأهتمام الأكبر لدعمهم على كافة المستويات ، وجاء هذا بمناسبة احتفال دولة الكويت والدول العربية بيوم الشباب العربي الذي يصادف يوم 5 يوليو منتهزاً هذه المناسبة وكونه أحد رؤساء المجلس الأعلى للشباب العرب السابقين بتهنئة الشباب العربي بوجه عام والكويتي خاصة مؤكداً على أهمية دور الشباب في كل جهد ومسعى لتحقيق التنمية المستدامة وأوضح الشيخ فيصل أنه في ظل المتغيرات والتحديات التي تعيشها الأوطان العربية لا بد ان يكون للشباب الدور الفاعل بل الاساس في هذه المرحلة بالتسلح بالعلم والمعرفة التي تمكنهم من مواجهة تحديات العصر كما أن العلم الرصين يمدهم بالقدرات اللازمة لتحقيق الأهداف السامية التي بها يقودوا بلدانهم لتكون في مصاف الدول المتقدمة ، كما حث على ضرورة تكاتف جميع الجهات في كافة الدول العربية لاستثمار طاقات الشباب وحماسهم وإبداعاتهم وايجاد حلول لحاجاتهم، وإزالة المعوقات والتحديات التي أمامهم، ومناقشة البرامج التي من شأنها دعم القطاع الشبابي واستيعاب الشباب بشكل كامل، ذلك الامر الذي يزيد من تفاعلهم وانخراطهم وإدماجهم في المجتمع بشكل ايجابي .