رئيس الديوان الملكي يفتتح ويتفقد مشاريع مبادرات ملكية في جرش الرسوم الجمركية والانقلاب على اتفاقية التجارة الحرة الجيش الاردني الهاشمي ... تاريخ من البطولات وصول سماحة مفتي سوريا أسامة الرفاعي إلى مجلس عزاء شهداء مدينة نوى في محافظة درعا ترامب: الحرب التجارية لن تكون سهلة لكن النتيجة تاريخية.. والصين تلقت ضربة قاسية مدير الأمن العام يلتقي نقيب وأعضاء نقابة المحامين الأردنيين الذكاء الاصطناعي وصناعة السيارات: من السيارات ذاتية القيادة إلى المستقبل الذكي مستشفى الاميرة راية نموذج في التقدم ومستوى الخدمات . في رحاب الإنسانية والسلام.. نيدا زريق تضيء منصة المؤتمر الدولي للرؤية الملكية للسلم المجتمعي بين الموت والحرب: صدى الشعر في مواجهة العزلة والحرية التربية : الامتحانات النهائية قبل عطلة الأضحى واستئنافها بعد الإجازة للمدارس المتأخرة بلدية غزة تحذر من أزمة عطش خانقة بعد توقف خط "ميكروت" الرئيسي 230 ألف دينار لدعم مشاريع تنموية في السلط ضمن موازنة 2025 الزميل بلال الصباح مديرا عاما لـ"الغد" موقف عربي بالقياس إزاء قرارات ترمب ونتياهو تعيين عمداء جدد لـ 3 كليّات في عمان الاهلية الجغبير: غرف الصناعة تبحث تداعيات رفع الجمارك على الصادرات للولايات المتحدة فتح باب الترشح لانتخابات الصحفيين في 8 نيسان 3 حكام أردنيين يشاركون في إدارة فعاليات بطولة الدوري العالمي للكراتيه ارتفاع حصيلة عدد شهداء غزة منذ 18 آذار الى 1309 شهداء

مسؤول أممي يحذر من خطورة تقويض السلطة الفلسطينية

مسؤول أممي يحذر من خطورة تقويض السلطة الفلسطينية
الأنباط - شدد منسق عملية السلام بالشرق الأوسط، تور وينسلاند، على ضرورة تعزيز مؤسسات السلطة الفلسطينية والحفاظ عليها.
وقال وينسلاند في إحاطة أمام مجلس الأمن الدولي، اليوم الأربعاء: "إنه يجب رفض أي خطوات تسعى إلى تقويض قدرة السلطة على البقاء، بشكل منهجي، ولقد حذرت منذ أكثر من عام من أن 30 عاما من بناء الدولة في فلسطين معرضة لخطر كبير، وهذا صحيح أكثر اليوم، والعواقب أكثر خطورة".
وأضاف أن تأكيد المسار المؤدي إلى حل الدولتين يعني الحفاظ على المؤسسات التي من المفترض أن تحكم مثل هذه الدولة وحمايتها، علاوة على ذلك، ستكون هذه المؤسسات حيوية لتحقيق الهدف الأساسي المتمثل في ضمان الحكم بقيادة فلسطينية في غزة.
وقال وينسلاند إنه "ينبغي للمجتمع الدولي أن يقدم الدعم للحكومة الجديدة وأن يعمل معها لمعالجة الأزمة المالية الأليمة التي تعاني منها السلطة الفلسطينية، وتعزيز قدرتها على الحكم وإعدادها لاستئناف مسؤولياتها في غزة، وفي نهاية المطاف، حكم الأرض الفلسطينية المحتلة بأكملها"، حسب ما قاله في إحاطته.
وحث المسؤول الأممي جميع الأطراف الفاعلة على الاعتراف بالدور الحاسم الذي ينبغي للسلطة الفلسطينية أن تلعبه في غزة والعمل على تمكين عودتها، فلا يوجد بديل آخر موثوق به، حسب تعبيره.
وقال، "إننا نعلم بالفعل أن حجم الأضرار هائل، حيث أجرى البنك الدولي والأمم المتحدة، بدعم من الاتحاد الأوروبي، تقييما مؤقتا لأضرار الأشهر الأربعة الأولى من الصراع في غزة، وحددوا تكلفة الأضرار المادية التي لحقت بسكان غزة، والبنية التحتية الحيوية مثل المستشفيات والإسكان والبنية التحتية الأساسية بتكلفة 18.5 مليار دولار، مضيفا انه "من المرجح أن تكون التكلفة النهائية مضاعفات هذا الرقم".
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير