"المناصير للباطون الجاهز" تحصل على جائزة الضمان الاجتماعي للتميز في الصحة والسلامة المهنية الحنيطي يستقبل قائد القوات الفرنسية البحرية في منطقة المحيط الهندي "الأراضي" تطلق غدا خدمة الاعتراض الإلكتروني على القيمة الإدارية الملك يهنئ الرئيس المصري بذكرى ثورة 23 تموز "عائلة سيمبسون".. توقع مثير للجدل بشأن مستقبل هاريس "سجل الأحزاب في المستقلة للانتخاب" يُعلن أسماء التحالفات الحزبية المشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة مندوبا عن الملك وولي العهد..العيسوي يشارك في تشييع جثمان فهد العموش رواية السراديب "رواية الصحراء" اختتام فعاليات معرض الطيران الدولي Air Tattoo تكاملية الأحزاب والعشائر الأردنية لترسيخ النهج الديموقراطي. مدير عام " الشؤون الفلسطينية " يفتتح نادي الروبتكس في مخيم البقعة وهم القيد . مدير الأمن العام يزور فريق البحث والإنقاذ الدولي، والمركز الإقليمي للحماية المدنية 37 شهيدا و120 جريحا في مجازر بخانيونس بورصة عمان تغلق تداولاتها على انخفاض طعن مستوطنين قرب مستوطنة "سديروت" في غلاف غزة الاحتلال يهدم منزلين بقرية "الولجة" في الضفة الغربية الشمالي: الحكومة عززت مشاركة المرأة الأردنية الاقتصادية والسياسية والاجتماعية الأعلى للسكان يطلق ورقتي سياسات حول الولادات القيصرية والمنشطات اليونيسف: 250% زيادة في عدد الأطفال الشهداء بالضفة منذ 7 تشرين الأول
كتّاب الأنباط

ما هي قصة السؤال الواحد في مؤتمرات وزارة الاتصال...

{clean_title}
الأنباط -

خليل النظامي

من المعروف أن مؤتمرات السؤال الواحد فقط تلك المؤتمرات التي يتحدث فيها رؤساء الدول والشخصيات العالمية، أما المؤتمرات المحلية يمكن للصحفي أن يسأل لغاية ٣ أسئلة، ولا ضرر في ذلك.

المؤتمر الدوري الذي تنظمه وزارة الاتصال كل أسبوع، فكرة جيدة ولا بأس بها، ولكن لماذا نعيق تطورها ونجاحها....!!!! ونقننها بشكل غريب.

الكثير من الصحفيين يشتكون من التعليمات الخاصة بهذه المؤتمرات، وأبرزها عدم السماح للصحفيين بطرح أكثر من سؤال واحد فقط على الوزير أو المسؤول الضيف، ولا مبرر في ذلك.

ربما هناك بعض الصحفيين يسألون اسئلة مكررة، أو أسئلة إفتراضية وغير مباشرة، ولكن بنفس الوقت هناك صحفيين لديهم اسئلة وتساؤلات لها قيمة ووزن، ويبحثون عن إجابات لها، وليس فقط للمشاركة أمام الحضور.

أتمنى على وزير الاتصال الأخ والصديق الدكتور مهند مبيضين إتاحة المجال لكل صحفي بطرح ثلاثة أسئلة، واعتقد أن هذا العدد كافي، ولا ضرر إن تأخر معالي المسؤول الضيف عشر دقائق للإجابة عن اسئلة الصحفيين، فكما هو حجته الوقت يجب أن يتذكر أن الوقت مهم جدا عند الصحفي.