عيد ميلاد سعيد نور الكوري الميثاق الوطني يعقد لقاءات تواصلية في البلقاء لاستعراض رؤية وأهداف الحزب جمعية المطاف للتراث والفنون البحرية براس الخيمة تشارك في الدورة الـ 16 لمهرجان الدولي لأطفال السلام في المغرب الوزني يكتب: التجارة الرقمية من لا يتطوَّر ينقرض مارسيل خليفة للأنباط : الأغنية والموسيقى جزء من المقاومة الامير فيصل يحضر حفل افنتاح الألعاب الاولمبية في باريس ال أبو حسن (الياموني) وال العوران ينعون الدكتور رائف فارس مارسيل يوجه عدة رسائل الى فلسطين من قلب جرش الفريق العسكري الأردني يتسلق عاشر أعلى جبل في العالم روسيا تعرب عن قلقها من عرقلة السلطات الإسرائيلية إمدادات المساعدات إلى غزة رئيس بلدية المفرق الكبرى يهنئ بإدراج موقع ام الجمال السياحي إلى قائمة التراث العالمي رياضة الأمن العام تواصل تميزها وتحصد مراكز متقدمة في غرب اسيا للجودو تهانينا لمحمد بسام الفايز على تخرجه المتميز مهند هادي يقدم لمجلس الأمن الدولي إحاطة حول الوضع الانساني في غزة المستشفى الميداني الأردني غزة 79 يجري عملية جراحية لطفل رضيع الشبكة القانونية للنساء العربيات تعقد اجتماعها السنوي الثاني في عمان. ليلة لبنانية فلسطينية في جرش الطلب على الكهرباء عند مستويات قياسية بدعم من ارتفاع درجات الحرارة الدكتورة ماجدة إبراهيم تكتب مهن مرفوضة للمرأة من باب درء المفاسد وسمعة العائلة الدكتورة مرام بني مصطفى تكتب:ضعف الشخصية عند الطفل وكيفية التعامل معه
كتّاب الأنباط

المشكلة الإقتصادية ...

{clean_title}
الأنباط -

ان تلقي في روع الأمة أن الأمر إنتهى وأن لا حلول في الأفق ، وأن وضعنا على الصعيدين المادي والحضاري لا يحتمل وأن وأن .

تستطيع الحكومة وقد مرت بظروف قاسية سابقاً حل مشكلة السيولة وإن كانت هذه المشكلة تأرق كل أصحاب القرار في العالم لكن هناك مخارج لها والدولة قادرة على ذلك ، ولا بد من خلق ثقة متبادلة بالتناصح والتصالح والتصارح.

الوضع لن يكون سهلاً نعم وفي إجتماع لكبريات الشركات عبر العالم ، وفي مختلف المجالات أكدوا أن القطاع الخاص قادر على تجاوز الأزمة ، والقطاع خاص قادر على التعافي بسرعة ولديه المرونة اللازمة لذلك ، ولكن لابد من خلق اجواء إيجابية وضخ أموال في مشاريع واستثمارات سيادية حتى تتحرك العجلة في البلد .

الحالة النفسية للفرد والمجتمع صعبة ، ما يحدث في غزة من جهة ، وبطالة منتشرة ومشاريع متعثرة من جهة، من يقول هلك الناس اليس أهلكهم أو إذا اردنا فهماً آخر للحديث هو سبب في هلاكهم برأي المتواضع فالحديث يحتمل الوجهين .

يجب أن نتحرك جميعا لدفع الحركة الاقتصادية ، شراء المنتجات الوطنية، وشراء ملابس واثاث كل حسب امكانياته، ودعم المطاعم وكل حسب إمكانياته، وتشجيع المشاريع الوطنية أصبح ضرورة في ظل الوضع الإقتصادي الذي تعاني منه قطاعات عريضة .

ولا ننكر أن ضعف الحركة الاقتصادية يضع خزينة الدولة في ظل ضعف الإيرادات في ظروف صعبة ، ولكن بدل التضيق على القطاعات الاقتصادية لا بد من البحث عن حلول في زيادة القطاعات المستثمر فيها ، وفتح قطاعات أخرى عامة للإستثمار الخاص من قبيل مشاريع البنى التحتية والطرق والكهرباء والمياه .