البث المباشر
موش للاستثمارات السياحية - ماكدونالدز الأردن - تواصل العطاء من خلال حملة "الخير معكم بزيد" "المصفاة" تخصص 5% من أرباحها السنوية لدعم قطاعي الصحة والتعليم ضمن المسؤولية المجتمعية الأقصر تستضيف النسخة ١٥ للمؤتمر الدولي الخاص بالاستدامة والتنمية في السياحة والتراث. الأردن يختتم مشروعًا لدعم المجتمعات المضيفة في مواجهة تغير المناخ اليابان تؤكد التزامها بدعم غزة وتستقبل مصابين فلسطينيين للعلاج نهائي بطولة ولي العهد الكروية للناشئين غدا السلط.. حركة تجارية نشطة مؤسسة الضمان تدعو ضباط ارتباط المنشآت لتزويدها بأي تعديل يطرأ على أجور العاملين بعد كانون الثاني "أطباء بلا حدود": إسرائيل تحظر الوصول للمياه في قطاع غزة البطاينة: إنجاز المرحلة الثانية من مشروع الربط الكهربائي مع العراق بنهاية تموز قريب بالعيد مهما سافرت بعيد.. أورنج الأردن تُطلق حملتها الترويجية لحزم التجوال لتجمع شمل العائلات في عيد الفطر المبارك 61.3 ديناراً سعر الذهب عيار 21 في السوق المحلية هيئة تنظيم الاتصالات تحذر من الرسائل الاحتيالية وتدعو لاستخدام القنوات الرسمية للدفع منصّة زين للإبداع تناقش مستقبل المال وريادة الأعمال والتكنولوجيا في جلساتها الرمضانية إطلاق خدمة " لمن يهمه الأمر" لمنتفعي صندوق المعونة الوطنية الائتمان العسكري وبنك صفوة يجددان دعم برنامج رفاق السلاح المواصفات تواصل جولاتها الرقابية واستقبال الشكاوى خلال عطلة العيد عطاء لشراء كميات من القمح استقرار أسعار الذهب عالميا محاكم التنفيذ الشرعية تواصل أعمالها خلال عطلة العيد

المشكلة الإقتصادية ...

المشكلة الإقتصادية
الأنباط -

ان تلقي في روع الأمة أن الأمر إنتهى وأن لا حلول في الأفق ، وأن وضعنا على الصعيدين المادي والحضاري لا يحتمل وأن وأن .

تستطيع الحكومة وقد مرت بظروف قاسية سابقاً حل مشكلة السيولة وإن كانت هذه المشكلة تأرق كل أصحاب القرار في العالم لكن هناك مخارج لها والدولة قادرة على ذلك ، ولا بد من خلق ثقة متبادلة بالتناصح والتصالح والتصارح.

الوضع لن يكون سهلاً نعم وفي إجتماع لكبريات الشركات عبر العالم ، وفي مختلف المجالات أكدوا أن القطاع الخاص قادر على تجاوز الأزمة ، والقطاع خاص قادر على التعافي بسرعة ولديه المرونة اللازمة لذلك ، ولكن لابد من خلق اجواء إيجابية وضخ أموال في مشاريع واستثمارات سيادية حتى تتحرك العجلة في البلد .

الحالة النفسية للفرد والمجتمع صعبة ، ما يحدث في غزة من جهة ، وبطالة منتشرة ومشاريع متعثرة من جهة، من يقول هلك الناس اليس أهلكهم أو إذا اردنا فهماً آخر للحديث هو سبب في هلاكهم برأي المتواضع فالحديث يحتمل الوجهين .

يجب أن نتحرك جميعا لدفع الحركة الاقتصادية ، شراء المنتجات الوطنية، وشراء ملابس واثاث كل حسب امكانياته، ودعم المطاعم وكل حسب إمكانياته، وتشجيع المشاريع الوطنية أصبح ضرورة في ظل الوضع الإقتصادي الذي تعاني منه قطاعات عريضة .

ولا ننكر أن ضعف الحركة الاقتصادية يضع خزينة الدولة في ظل ضعف الإيرادات في ظروف صعبة ، ولكن بدل التضيق على القطاعات الاقتصادية لا بد من البحث عن حلول في زيادة القطاعات المستثمر فيها ، وفتح قطاعات أخرى عامة للإستثمار الخاص من قبيل مشاريع البنى التحتية والطرق والكهرباء والمياه .


© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير