البث المباشر
منطقة تركية تطالب الذكاء الاصطناعي باعتذار ! أطعمة بسيطة تحارب التوتر 4 عادات يومية بسيطة تؤخر شيخوخة دماغك 8 سنوات مفهوم الاشتراكية وتناقضاتها في اليسار الاردني ليخرج المثقف العربي من عزلته اليوم. بلدية إربد تمدد العمل بمديرية ضريبة الأبنية اختتام فعاليات أولمبياد اللغة الإنجليزية العالمي للجامعات 2025 والوزير محافظة يتوج الجامعات الحاصلة على المراكز الست الأولى في الأولمبياد العالمي المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولة تهريب كميات كبيرة من المواد المخدرة بواسطة بالونات ضربة أردنية تهز داعش… وإغلاق مبكر لبوابة الخطر في الجنوب السوري.. "البوتاس العربية" توقع اتفاقية استراتيجية طويلة الأمد مع "يارا" النرويجية لتوريد البوتاس للأسواق العالمية بلدية السلط الكبرى تفتتح بازار شتاء السلط 2025 لدعم المشاريع الصغيرة والحرف المحلية "حين يقف المعنى عارياً أمام الحقيقة" "عمرة"…جمرة التوطين و ضبابية التخمين. سيكولوجية الأردني تحية فخر واعتزاز للنشامى… منتخب يشرّف الوطن رمزي المعايطة مديرا عاما لهيئة تنشيط السياحة السفير الأمريكي: نعمل على دعم الأعمال التجارية الأمريكية في الأردن حسان وابوالسمن يتفقدان بدء أعمال البنية التحتية في عمرة كيف يستطيع المنتخب توحيد الأردنيين وضبط بوصلتهم فيما نفشل جميعا؟ الجيش: الأردن يشارك في عملية استهداف مواقع لعصابة داعش الإرهابية

غريب أمركم..

غريب أمركم
الأنباط -


خليل النظامي 

أستغرب صبغة السيناريوهات التي باتت تتكرر في الدراما الأردنية، خاصة تلك التي تتمحور حول قصص "الزعرنة، والدعارة، والمخدرات، والدواوين"، بنمطية التعرية لا بنمطية المعالجة.

هل فرغت أقلام الكتاب، من طرح القضايا الاجتماعية والأسرية والتربوية والعلمية والتكنولوجية والسياسية، حتى لم تجد أمامها سوى "الزعرنة"، لتكتب قصص وروايات عنها..؟ 

ماذا عن الإخراج الدرامي، منذ متى كان الإخراج الدرامي يعمل وفقا لنمطية التعرية والكشف بصيغ المبالغة في التمثيل والتجسيد، بعيدا عن المعالجة وفقا للمعايير المجتمعية السائدة..؟ 

حتى أبطال بعض المسلسلات، يجسدون شخصيات "المجرمين"، بطريقة غبية جدا، ومستهلكة، ولا أعلم من جعل منهم فنانين وممثلين،،،،
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير