7 أشياء تحميك من خطر الاكتئاب.. واظب عليها اكتشاف فيروسات ضخمة عمرها 1.5 مليار عام.. والعلماء يطمئنون اتفاقية تعاون بين البنك العربي وشركة كريم الأردن لتسهيل عمليات توزيع أرباح الكباتن بنك الإسكان الراعي الفضي لمؤتمر سنابل الإقليمي السادس عشر للتمويل الأصغر الترخيص المتنقل في الأزرق والرصيفة غدا الأسد المتأهب: رئيس أركان قوة الواجب المشتركة يستمع لايجازات فروع هيئة الركن وزيرة الثقافة تفتتح مؤتمر الشبيبة المسيحية في الأردن مُنشق عن «الجماعة الإسلامية»: عبود الزمر كلفني باغتيال عادل إمام الفراية : لا مؤشرات على تهجير من الضفة للاردن.. وهو خط احمر لن نسمح به خماش طه ياسين: هدفي ايصال صوت العقبة وخدمة ابنائها القمح والشعير.. موسم مبشر .... ابو عرابي: إنتاج القمح وصل الى 12 ألف طن ونصف روسيا: مصادرة أصول بنكين ألمانيين 21 ألف جريح ومريض بحاجة للسفر للعلاج خارج قطاع غزة مفوض الأونروا: نصف سكان رفح مضطرون للفرار مؤتمر دولي في اربيل العراق بعنوان الآفاق المستقبلية لتطوير الطاقة المتجددة الحلول البيئية والتحديات بمناسبة يوم البيئة العالمي 4 شهداء جراء قصف الاحتلال وسط غزة محافظة يستعرض خطط التحديث لمنظومة التربية وتنمية الموارد البشرية أجواء دافئة في أغلب المناطق وحارة في الأغوار والعقبة حتى الاثنين أجواء دافئة في اغلب المناطق حتى الثلاثاء الهناندة: الانتقال الى حكومة ذكية طموح المرحلة المقبلة
محليات

"السلطانة" إنتاج أردني فني جديد يجسد القضية الفلسطينية

{clean_title}
الأنباط -
الأنباط - مرح الترك

كشف الكاتب والمخرج الفني هيثم العبدلله أن فيلم "السلطانة" انتاج سينمائي أردني جديد، من تأليف وإخراج العبدالله، وبطولة أيقونة الفن الأردني جوليت عواد والفنان القدير أنور خليل، وتمثيل مجدموعة من النجوم الأردنيين الشباب.

وأضاف خلال حديث له مع "الأنباط"، أن المقصود بـ إسم السلطانة هي فلسطين، مشيرا إلى أن هذا ليس أو عمل سينمائي يتم إنتاجه حول القضية الفلسطينية، مؤكدا أن هذا الفيلم يعتبر من أهم النتاجات السينمائية نظرا لأنه يخدم القضية الفلسطينية، ويتطرق لـ التوافق الأسري والصراع بين الخير والشر، ومستوى التمسك بالأرض الممتد من الأجيال السابقة إلى الأجيال الجديدة وصولا إلى التحرير.

وتابع، أن أهمية هذا العمل نابعة من التفاصيل الدقيقة التي يجسدها، واختيار الممثلين ومواقع التصوير، علاوة على مسؤوليتنا تجاة القضية التي تأخذ شكلا من أشكال الجهاد بـ اللسلان، مؤكدا أن فلسطين مسؤولة من عامة الأفراد والمجتمعات وليس الشعب الفلسطيني فقط.

بدورها قالت الفنانة القديرة جولييت عواد، أن الكادر الفني والإداري والعاملين كافة في الفيلم يبذلون مجهودا كبيرا في سبيل إيصال الرسالة التي يتضمنها، والتأكيد على المواقف الثابتة لـ الشعوب العربية والاسلامية كافة، علاوة على أهمية مشاركة الأطفال وما يحدث على نمطية التفكير لديهم مقارنة بقبل وبعد أحداث السابع من إكتوبر، داعية المنتجين كافة إلى ضرورة إنتاج المزيد من الأعمال الفنية حول الأحداث الدائرة في فلسطين.

إلى ذلك، عبر مجموعة من الفنانين الشبان ديما فريحات وآدم القدسي، وطلال النسور ويوسف، أن هدفنا ليس التمثيل فقط، وإنما نشر الوعي الكامل لأبناء جلينا الجديد، علاوة على إحترام المبادىء السامية عند الأجيال السابقة، فضلا عن شعورهم الحقيقي أنهم ساهموا في القضية الفلسطينية.