عيد ميلاد سعيد نور الكوري الميثاق الوطني يعقد لقاءات تواصلية في البلقاء لاستعراض رؤية وأهداف الحزب جمعية المطاف للتراث والفنون البحرية براس الخيمة تشارك في الدورة الـ 16 لمهرجان الدولي لأطفال السلام في المغرب الوزني يكتب: التجارة الرقمية من لا يتطوَّر ينقرض مارسيل خليفة للأنباط : الأغنية والموسيقى جزء من المقاومة الامير فيصل يحضر حفل افنتاح الألعاب الاولمبية في باريس ال أبو حسن (الياموني) وال العوران ينعون الدكتور رائف فارس مارسيل يوجه عدة رسائل الى فلسطين من قلب جرش الفريق العسكري الأردني يتسلق عاشر أعلى جبل في العالم روسيا تعرب عن قلقها من عرقلة السلطات الإسرائيلية إمدادات المساعدات إلى غزة رئيس بلدية المفرق الكبرى يهنئ بإدراج موقع ام الجمال السياحي إلى قائمة التراث العالمي رياضة الأمن العام تواصل تميزها وتحصد مراكز متقدمة في غرب اسيا للجودو تهانينا لمحمد بسام الفايز على تخرجه المتميز مهند هادي يقدم لمجلس الأمن الدولي إحاطة حول الوضع الانساني في غزة المستشفى الميداني الأردني غزة 79 يجري عملية جراحية لطفل رضيع الشبكة القانونية للنساء العربيات تعقد اجتماعها السنوي الثاني في عمان. ليلة لبنانية فلسطينية في جرش الطلب على الكهرباء عند مستويات قياسية بدعم من ارتفاع درجات الحرارة الدكتورة ماجدة إبراهيم تكتب مهن مرفوضة للمرأة من باب درء المفاسد وسمعة العائلة الدكتورة مرام بني مصطفى تكتب:ضعف الشخصية عند الطفل وكيفية التعامل معه
كتّاب الأنباط

كفى مسيرات... فلسطين وغزة في القلب،،،

{clean_title}
الأنباط -
بقلم الدكتور رافع شفيق البطاينة ،،

بعد حوالي خمسون يوما من المسيرات والاعتصامات والمهرجانات الخطابية وغيرها من النشاطات التضامنية مع الأهل في غزة تضامنا ودعما ومساندة لإخواننا في غزة والضفة الغربية خرجت خلالها آلاف من المسيرات ، ونظمت العشرات لا بل المئات من الندوات والأنشطة المتعددة ، لذلك فباعتقادي أنه حان وقت إعادة النظر بهذه المسيرات ، والعمل على إعادة تنظيمها ضمن أماكن ومواقيت زمنية محددة ، لأن الظاهر أن بعضها بدأ يخرج عن حدود النظام العام والقانون، وبدأ بعض التجاوز على القانون وعلى أمن الوطن وسيادته، وبدأت خيوط الفوضى والفتن تطل برأسها من بعض المسيرات لغايات وأهداف قد لا يحمد عقباها، فأمن واستقرار الأردن وسيادته وهيبته خطوط حمراء لا يجوز تجاوزها من حزب أو فئة أو أي كان، فالأردن قيادة وحكومة وشعبا لم يقصروا أبدا بمواقفهم المشرفة ولا يحق لأي كان أن يزاود عليهم، أو ينتقدهم ، أو مجرد الشك في مواقفهم، فلسطين بشقيها الضفة الغربية وغزة كانت وما زالت وستبقى في القلب، وفي مقدمة وعلى رأس أولويات الهم والإهتمام السياسي للدولة الأردنية ، والأردن دفع وما زال يدفع ثمن مواقفه السياسية العروبية والقومية الصلبة، التي يتبناها دوما جلالة الملك عبدالله الثاني ، ولذلك على حكومة المملكة الأردنية الهاشمية من خلال الجهات المعنية أن تعيد النظر بهامش الحرية بخصوص المسيرات والاعتصامات ومختلف الأنشطة الداعمة والمؤيدة والمساندة لغزة ، حفاظا على اللحمة والوحدة الوطنية ، ودرءا للفتن والفوضى التي قد تحدث لا قدر الله ، فالوطن للجميع، ومقدم على الجميع ، وللحديث بقية.