حسين الجغبير يكتب:نسب تصويت عمان.. العاصمة الغائبة "عمان الغربية" النسبة الاقل مشاركة بالانتخابات البرلمانية!!! لماذا؟؟؟ الحركة الشرائية.. نشاط ظاهري وأزمة كامنة اربد.. محال تجارية وبسطات متحركة تعتدي على الأرصفة الحنيطي يستقبل عدداً من السفراء المعتمدين لدى المملكة الأردن يدين قرار الكنيست الإسرائيلي بتصنيف الأونروا منظمة إرهابية الإحصاءات: إعلان نتائج نشاط الاقتصاد غير الرسمي في الربع الأول 2025 أورنج الشرق الأوسط وإفريقيا تصدر تقرير أنشطة المسؤولية المجتمعية لعام 2023 "بذور التغيير" الهناندة : الأردن ليس في وضع سيئ بالتحول الرقمي د. مكاحلة يفتتح فعاليات حملة الكشف عن خلع الورك الولادي بمركز صحي المفرق الشامل. ارتفاع عدد شهداء القصف العشوائي على خان يونس إلى 57 شهيدا "المناصير للباطون الجاهز" تحصل على جائزة الضمان الاجتماعي للتميز في الصحة والسلامة المهنية الحنيطي يستقبل قائد القوات الفرنسية البحرية في منطقة المحيط الهندي "الأراضي" تطلق غدا خدمة الاعتراض الإلكتروني على القيمة الإدارية الملك يهنئ الرئيس المصري بذكرى ثورة 23 تموز "عائلة سيمبسون".. توقع مثير للجدل بشأن مستقبل هاريس "سجل الأحزاب في المستقلة للانتخاب" يُعلن أسماء التحالفات الحزبية المشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة مندوبا عن الملك وولي العهد..العيسوي يشارك في تشييع جثمان فهد العموش رواية السراديب "رواية الصحراء" اختتام فعاليات معرض الطيران الدولي Air Tattoo
كتّاب الأنباط

كيف نقضي على حماس ،،،

{clean_title}
الأنباط -

بقلم الدكتور رافع شفيق البطاينة ،،،
كل العالم متكاتف حاليا من أجل القضاء على حماس ، وقوتها العسكرية ، والتخلص من قياداتها الحالية ، وقد خسرت إسرائيل الكثير من الجنود والضباط، عدا خسارتها لسمعتها العسكرية ، وعلاوة عن الخسائر الاقتصادية في حربها الأخيرة ضد غزة، وارتكبت جرائم حرب ضد المدنيين الأبرياء معظمهم من الأطفال والنساء ، ودمرت البنية التحتية لغزة من مباني وكهرباء ومياه ومدارس ومستشفيات عدا عن تشريد عشرات الآلاف من المدنيين وووالخ، ورغم كل هذه الوحشية إلا أنها لم ولن تستطيع النيل من حماس وقوتها العسكرية ، لا بل زاد التعاطف والتأييد العالمي مع غزة بشكل مباشر ومع حماس بشكل غير مباشر ، ولذلك فإن الأسلوب الوحيد والحل الأمثل للقضاء على حماس والمقاومة هو زوال الاحتلال وانسحابه من غزة والضفة الغربية وفك الحصار الاقتصادي وإعادة السيادة للشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وحصوله على الاستقلال ، وتشكيل دولته من خلال تنفيذ قرارات خلال الشرعية الدولية المتمثلة بحل الدولتين، لكي تنعم وتعيش الدولتين بأمن وسلام وأمان ، في هذه الحالة سوف يتم القضاء على حماس والمقاومة بكل يسر وسهولة دون خسائر بشرية واقتصادية ، وهنا سوف تحل حماس والمقاومة نفسها ، وتعود إلى حركة سياسية مدنية تمارس العمل السياسي بشكل سلمي ومدني، وتنتهي الحروب والقتل والتشريد، وتنعم المنطقة كلها بالسلام ، وخلاف ذلك سوف تبقى المنطقة العربية والإقليم كله في حالة طوارئ عسكرية وفي دوامة الحرب تثور بين الفترة والأخرى ، وللحديث بقية.