"عمان الغربية" النسبة الاقل مشاركة بالانتخابات البرلمانية!!! لماذا؟؟؟ الحركة الشرائية.. نشاط ظاهري وأزمة كامنة اربد.. محال تجارية وبسطات متحركة تعتدي على الأرصفة الحنيطي يستقبل عدداً من السفراء المعتمدين لدى المملكة الأردن يدين قرار الكنيست الإسرائيلي بتصنيف الأونروا منظمة إرهابية الإحصاءات: إعلان نتائج نشاط الاقتصاد غير الرسمي في الربع الأول 2025 أورنج الشرق الأوسط وإفريقيا تصدر تقرير أنشطة المسؤولية المجتمعية لعام 2023 "بذور التغيير" الهناندة : الأردن ليس في وضع سيئ بالتحول الرقمي د. مكاحلة يفتتح فعاليات حملة الكشف عن خلع الورك الولادي بمركز صحي المفرق الشامل. ارتفاع عدد شهداء القصف العشوائي على خان يونس إلى 57 شهيدا "المناصير للباطون الجاهز" تحصل على جائزة الضمان الاجتماعي للتميز في الصحة والسلامة المهنية الحنيطي يستقبل قائد القوات الفرنسية البحرية في منطقة المحيط الهندي "الأراضي" تطلق غدا خدمة الاعتراض الإلكتروني على القيمة الإدارية الملك يهنئ الرئيس المصري بذكرى ثورة 23 تموز "عائلة سيمبسون".. توقع مثير للجدل بشأن مستقبل هاريس "سجل الأحزاب في المستقلة للانتخاب" يُعلن أسماء التحالفات الحزبية المشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة مندوبا عن الملك وولي العهد..العيسوي يشارك في تشييع جثمان فهد العموش رواية السراديب "رواية الصحراء" اختتام فعاليات معرض الطيران الدولي Air Tattoo تكاملية الأحزاب والعشائر الأردنية لترسيخ النهج الديموقراطي.
كتّاب الأنباط

رسالة إلى مجلس نقابة الصحفيين J.P.A

{clean_title}
الأنباط -






عند نقدي لمجلس نقابة الصحفيين في بداية شهر أغسطس السابق وإن كان لاذعاً بنظر البعض إلا أنه كان من أجل وضع النقاط على الحروف وإعادة مسيرة النقابة الطيبة التي نفخر بها ، وليس انتقاصاً شخصياً من أحد، بل هو تذكير بدورهم وإن كان ذلك عبر النقد. 

ونحن كصحفيين لا نملك سوى الكلمة والقلم لنعبر عن ارائنا، الذي حصل فيما سبق هو مجرد تعبير عن إستيائي بما حصل معي ومما رأيته ظلماً بحقي فأنا مقدم لطلب العضوية قبيل الانتخابات للمجلس الحالي أي منذ أكثر عامين، ولم أتلقى قبول طلب العضوية إلا في شهر آب الماضي، الأمر الذي تسبب بكتابتي هذا المقال ناقداً فيه لأداء المجلس ولم يكن لدي نية أبداً بالاساءة لشخوصهم الكريمة لا سمح الله فهذا ديدني وما تربيت عليه.

 فالانتقاد حق مباح وإذا رأى  أعضاء المجلس أن هناك كلمات فسرت من قبلهم على أنها مسيئة  بحقهم على الرغم من أنني لم أقصد ذلك أبداً ،  فأنا أقدم اعتذاري لهم واتمنى قبوله، فأنا ابن هذه المهنة ودائماً ما كنت أن أتمنى أكون جزءاً لا يتجزاً من نقابتنا الحبيبة، متمنياً أن تكون نقابتنا الأعظم في وطني، وإن انتقادي لا يأتي إلا من أجل هذه الغاية النبيلة فقط. 

وأؤكد مرة أخرى أنني لم أقصد الإساءة لأي عضو من أعضاء المجلس، وإن رأى أحدهم أنني أسأت له فإنني أقدم اعتذاري مجدداً وأؤكد عليه فهذا ما تربينا عليه والاعتذار من شيم الرجال، وفي الختام أتمنى التوفيق لنقابتنا الحبية ولمجلسها ولـ اعضاء الهيئة العامة.