البث المباشر
بعد ليلة من الصمود.. النشامى إلى نصف النهائي لمواجهة السعودية المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولة تسلل على إحدى واجهاتها فتح باب التقديم للدورة الأولى من جائزة زياد المناصير للبحث العلمي والابتكار الصحة العامة .. من خدمة اجتماعية إلى ركيزة أمن قومي الكهرباء الأردنية تؤكد سرعة استجابتها للبلاغات خلال المنخفض الجوي الأرصاد: تراجع فعالية المنخفض واستقرار نسبي على الطقس وزارة الإدارة المحلية تتعامل مع 90 شكوى خلال الحالة الجوية توقف عمل "تلفريك" عجلون اليوم بسبب الظروف الجوية إخلاء منزل في الشونة الشمالية تعرض لانهيار جزئي أجواء باردة في أغلب المناطق حتى الاثنين المصدر الحقيقي للنقرس دراسة : الاكتئاب الحاد مرتبط بخلل المناعة كيف يمكن لوضعية النوم أن تهدد الصحة الجسدية والعصبية؟ انطلاق مرحلة قرعة الاختيار العشوائي لبطولة كأس العالم فيفا 2026 إدراج شجرة زيتون المهراس على قائمة التراث الثقافي غير المادي الارصاد : تراجع فاعلية المنخفض الجمعة... التفاصيل للايام القادمة. الأردن والإمارات: ضرورة الالتزام بوقف النار في غزة وإدخال المساعدات 4 وفيات من عائلة واحدة بتسرب غاز مدفأة في الزرقاء الأرصاد: الأمطار تتركز الليلة على المناطق الوسطى والجنوبية وزارة الأشغال تطرح عطاء لإعادة إنارة ممر عمّان التنموي بالطاقة الشمسية

رسالة إلى مجلس نقابة الصحفيين J.P.A

رسالة إلى مجلس نقابة الصحفيين JPA
الأنباط -






عند نقدي لمجلس نقابة الصحفيين في بداية شهر أغسطس السابق وإن كان لاذعاً بنظر البعض إلا أنه كان من أجل وضع النقاط على الحروف وإعادة مسيرة النقابة الطيبة التي نفخر بها ، وليس انتقاصاً شخصياً من أحد، بل هو تذكير بدورهم وإن كان ذلك عبر النقد. 

ونحن كصحفيين لا نملك سوى الكلمة والقلم لنعبر عن ارائنا، الذي حصل فيما سبق هو مجرد تعبير عن إستيائي بما حصل معي ومما رأيته ظلماً بحقي فأنا مقدم لطلب العضوية قبيل الانتخابات للمجلس الحالي أي منذ أكثر عامين، ولم أتلقى قبول طلب العضوية إلا في شهر آب الماضي، الأمر الذي تسبب بكتابتي هذا المقال ناقداً فيه لأداء المجلس ولم يكن لدي نية أبداً بالاساءة لشخوصهم الكريمة لا سمح الله فهذا ديدني وما تربيت عليه.

 فالانتقاد حق مباح وإذا رأى  أعضاء المجلس أن هناك كلمات فسرت من قبلهم على أنها مسيئة  بحقهم على الرغم من أنني لم أقصد ذلك أبداً ،  فأنا أقدم اعتذاري لهم واتمنى قبوله، فأنا ابن هذه المهنة ودائماً ما كنت أن أتمنى أكون جزءاً لا يتجزاً من نقابتنا الحبيبة، متمنياً أن تكون نقابتنا الأعظم في وطني، وإن انتقادي لا يأتي إلا من أجل هذه الغاية النبيلة فقط. 

وأؤكد مرة أخرى أنني لم أقصد الإساءة لأي عضو من أعضاء المجلس، وإن رأى أحدهم أنني أسأت له فإنني أقدم اعتذاري مجدداً وأؤكد عليه فهذا ما تربينا عليه والاعتذار من شيم الرجال، وفي الختام أتمنى التوفيق لنقابتنا الحبية ولمجلسها ولـ اعضاء الهيئة العامة.
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير