"الميثاق الوطني" يدعو وزارة التربية والتعليم لتأجيل آخر موعد لانتقال الطلبة بين حقول"التوجيهي" المنتخب الوطني لكرة القدم يلتقي نظيره الروسي غدا استقرار أسعار النفط وسط ترقب لاجتماع مجموعة "أوبك+" الماجستير في ذكاء الأعمال للزعبي بامتياز المنطقة العسكرية الشرقية تحبط ثلاث محاولات تهريب في مواقع مختلفة عبر بالونات تأثير ثقافة المجتمع على تعزيز دور المرأة في صنع القرار وتكافؤ الفرص إمارة الخليل ، بداية المشروع القادم ! نمر بن عدوان فارس الحب والقبيلة وزير الصحة يكرّم موظفة الخدمات في مستشفيات البشير تقديراً لأمانتها القائم بالأعمال السعودي يستضيف وفد اتحاد الغرف التجارية برئاسة الحويزي عشية ملتقى الأعمال الأردني السعودي رئيس الوزراء يستقبل رئيس اتحاد الغرف التجارية السعودية أجواء معتدلة حتى السبت وحارة في الأغوار والعقبة بين الصدر والساقين.. كيف يعمل القلبان معا لحماية الجسم؟ 6 حالات طبية يختلط تشخيصها بالقلق بنك الإسكان يرعى منتدى توظيف الذكاء الاصطناعي في مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب اندماج الأحزاب في الأردن.. بين تحديات الواقع وطموحات التحديث السياسي كيف سينعكس قانون الكهرباء الجديد على القطاع الصناعي؟ هل يهدد الذكاء الاصطناعي سلامة المرضى؟ شعار مؤتمر آبل الجديد يثير فضول عشاق التقنية مرة ثانية .. الأردن وإسرائيل والضفة الغربية

رسالة إلى مجلس نقابة الصحفيين J.P.A

رسالة إلى مجلس نقابة الصحفيين JPA
الأنباط -






عند نقدي لمجلس نقابة الصحفيين في بداية شهر أغسطس السابق وإن كان لاذعاً بنظر البعض إلا أنه كان من أجل وضع النقاط على الحروف وإعادة مسيرة النقابة الطيبة التي نفخر بها ، وليس انتقاصاً شخصياً من أحد، بل هو تذكير بدورهم وإن كان ذلك عبر النقد. 

ونحن كصحفيين لا نملك سوى الكلمة والقلم لنعبر عن ارائنا، الذي حصل فيما سبق هو مجرد تعبير عن إستيائي بما حصل معي ومما رأيته ظلماً بحقي فأنا مقدم لطلب العضوية قبيل الانتخابات للمجلس الحالي أي منذ أكثر عامين، ولم أتلقى قبول طلب العضوية إلا في شهر آب الماضي، الأمر الذي تسبب بكتابتي هذا المقال ناقداً فيه لأداء المجلس ولم يكن لدي نية أبداً بالاساءة لشخوصهم الكريمة لا سمح الله فهذا ديدني وما تربيت عليه.

 فالانتقاد حق مباح وإذا رأى  أعضاء المجلس أن هناك كلمات فسرت من قبلهم على أنها مسيئة  بحقهم على الرغم من أنني لم أقصد ذلك أبداً ،  فأنا أقدم اعتذاري لهم واتمنى قبوله، فأنا ابن هذه المهنة ودائماً ما كنت أن أتمنى أكون جزءاً لا يتجزاً من نقابتنا الحبيبة، متمنياً أن تكون نقابتنا الأعظم في وطني، وإن انتقادي لا يأتي إلا من أجل هذه الغاية النبيلة فقط. 

وأؤكد مرة أخرى أنني لم أقصد الإساءة لأي عضو من أعضاء المجلس، وإن رأى أحدهم أنني أسأت له فإنني أقدم اعتذاري مجدداً وأؤكد عليه فهذا ما تربينا عليه والاعتذار من شيم الرجال، وفي الختام أتمنى التوفيق لنقابتنا الحبية ولمجلسها ولـ اعضاء الهيئة العامة.
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير