اربد.. محال تجارية وبسطات متحركة تعتدي على الأرصفة الحنيطي يستقبل عدداً من السفراء المعتمدين لدى المملكة الأردن يدين قرار الكنيست الإسرائيلي بتصنيف الأونروا منظمة إرهابية الإحصاءات: إعلان نتائج نشاط الاقتصاد غير الرسمي في الربع الأول 2025 أورنج الشرق الأوسط وإفريقيا تصدر تقرير أنشطة المسؤولية المجتمعية لعام 2023 "بذور التغيير" الهناندة : الأردن ليس في وضع سيئ بالتحول الرقمي د. مكاحلة يفتتح فعاليات حملة الكشف عن خلع الورك الولادي بمركز صحي المفرق الشامل. ارتفاع عدد شهداء القصف العشوائي على خان يونس إلى 57 شهيدا "المناصير للباطون الجاهز" تحصل على جائزة الضمان الاجتماعي للتميز في الصحة والسلامة المهنية الحنيطي يستقبل قائد القوات الفرنسية البحرية في منطقة المحيط الهندي "الأراضي" تطلق غدا خدمة الاعتراض الإلكتروني على القيمة الإدارية الملك يهنئ الرئيس المصري بذكرى ثورة 23 تموز "عائلة سيمبسون".. توقع مثير للجدل بشأن مستقبل هاريس "سجل الأحزاب في المستقلة للانتخاب" يُعلن أسماء التحالفات الحزبية المشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة مندوبا عن الملك وولي العهد..العيسوي يشارك في تشييع جثمان فهد العموش رواية السراديب "رواية الصحراء" اختتام فعاليات معرض الطيران الدولي Air Tattoo تكاملية الأحزاب والعشائر الأردنية لترسيخ النهج الديموقراطي. مدير عام " الشؤون الفلسطينية " يفتتح نادي الروبتكس في مخيم البقعة وهم القيد .
كتّاب الأنباط

غزة تنتصر من جديد ،،، بقلم الدكتور رافع شفيق البطاينة ،،،

{clean_title}
الأنباط -
هذه غزة تعود من جديد وتظهر للعالم أنها ما زالت قوية ، مؤمنة بقضيتها، شعارها نحن شعب لا يستسلم... ننتصر أو نموت،، وهي اليوم تفاجيء العالم بعملية نوعية لم تخطر على بال إسرائيل أو أي دولة في العالم، وتلقن إسرائيل درسا لن تنساه ابدا، لقد أثبتت غزة خصوصا والشعب الفلسطيني عموما أن القوة ليس للسلاح وإنما للإرادة ، والإيمان بقضيته، ستبقى غزة مصدر قلق للعدو الصهيوني ، بنضالها من أجل عدالة قضيتها ، غزة اليوم أعادت المجد والفخر والكرامة والعزة لفلسطين وللعرب ، هذا درس يجب أن تفهمه إسرائيل أنها مهما حشدت من أسلحة ، ومهما توسعت وطبعت في علاقاتها مع العرب ، لن تنال السلام والأمان والإطمئنان لشعبها إلا بالسلام الحقيقي مع الشعب الفلسطيني بإعادة أراضيه المحتلة ، وأن الشعب الفلسطيني شعب قوي جبار مؤمن بعدالة قضيته ولن ينسى أو يتخلى عن دولته وأرضه مهما طال الزمن ، وسيبقى يقدم الشهداء تلو الشهداء حتى النصر ، واستعادة كل شبر من أرضه ، وفي مقدمتها استعادة القدس والأقصى الشريف ، هذا عهد ووعد قطعه الشعب الفلسطيني ، وشعب غزة الأبي على نفسه، فالسلام يكون مع الشعوب وليس مع الأنظمة والورق ، فالشعب إذا أراد الحياة فلابد أن يستجيب القدر ، هذا هو ديدن الشعب الفلسطيني البطل ، فتحية إكبار وفخر واعتزاز لكل فلسطيني ، والمجد والخلود للشهداء ، والشفاء العاجل للجرحى الأبطال ، والعزاء لذوي الشهداء ، والحرية والكرامة والعزة لفلسطين ، والذل والخنوع والانكسار للعدو الصهيوني ولجيشه الجبان بإذن الله،
{وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُون، وللحديث بقية.