دراسة بريطانية: مستخلص الرمان يعيدك إلى زمن الشباب! لهذه الأسباب.. ابدئي بشرب ماء الليمون على الريق تدهور صحة القلب والإصابة بالسكر هذا ما ينتظرك اذا كنت من محبي السهر بريطانيا على أعتاب الاعتراف بدولة فلسطينية.. هل نهدر الفرصة مرة أخرى؟ قراءة في حادثة جسر الملك الحسين النصر السعودي يقترب من ضم كاسيميرو بتوصية من رونالدو الدكتور عبدالله بشير عربيات ( ابو بشير ) في ذمة الله تهمة القتل مع سبق الإصرار والسرقة بالتهديد بالسلاح لقاتل جرش فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق في بني كنانة غداً وزير الشباب يهنئ سيدات الفحيص باللقب العربي ويؤكد أهمية الدعم الملكي للرياضة الأردنية منتخباتنا الوطنية لكرة الطاولة تحصد 9 ميداليات ملونة في البطولة العربية الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي وهيئة تنشيط السياحة تنظمان ورشة عمل مشتركة في القاهرة نقيب الصحفيين العراقيين وعدد من رؤساء نقابات واتحادات الصحفيين العرب في زيارة مقر نقابة الصحفيين الأردنيين اليوم الرحلة التي تحمل وطنًا… الأمن العام يكشف غموض جريمة قتل راح ضحيتها أحد الأشخاص في مدينة جرش، ويلقي القبض على الفاعل ويضبط سلاح الجريمة الاتحاد العام لنقابات عمال الأردن: نقلة نوعية بقيادة خالد زاهر الفناطسة "في الظل" شحادة: الإصلاحات الحكومية عززت ثقة المستثمرين في بورصة عمان "نون للكتاب" على موعد مع "العاشق" للروائي أُسَيْد الحوتري 34 شهيداً و200 إصابة في قطاع غزة خلال 24 ساعة

الوكالة الدولية لبحوث السرطان تصدر تقييماً محدثاً حول أضرار "أسبارتام" خلال أيام

الوكالة الدولية لبحوث السرطان تصدر تقييماً محدثاً حول أضرار أسبارتام خلال أيام
الأنباط -
من المنتظر أن تقوم لجنة خبراء مشتركة بين منظمة الأغذية والزراعة ومنظمة الصحة العالمية، بإعادة تقييم أخطار "أسبرتام" (Aspartame) في أعقاب تقارير إعلامية عن نية الوكالة الدولية لبحوث السرطان -التي تتبع "منظمة الصحة"- اعتبار أحد أكثر المُحليات الصناعية شيوعًا مادة مسرطنة محتملة.

ومن المتوقع أن يتم تحديث الحد المسموح باستهلاكه يوميا من "أسبارتام" في التقييم المزمع صدور نتائجه يوم الجمعة 14 تموز/يوليو الجاري.

ويعد "أسبارتام" نوعا من المحليات الصناعية وقد شاع استخدامه ثمانينيات القرن الماضي لاحتوائه كمية قليلة جدا من السعرات الحرارية، ويستخدم في المشروبات الغازية وتحضير بعض الأطعمة بالإضافة إلى استخدامه في بعض المنتجات الطبية ومنتجات العناية الشخصية كمعجون الأسنان.

وقد تم تقييم مأمونية استخدام "أسبارتام" عام 1981، وحددت كمية الاستخدام المقبولة لتكون 40 ملليغراما لكل كيلوغرام من وزن الإنسان.

وقد جعلت نتائج أبحاث جديدة من تحديد أخطار استخدام أسبارتام وتقييمها ضرورة ملحة. وقد أطلقت "الصحة العالمية" منتصف مايو/أيار الماضي تحذيرا حول استخدام المحليات غير السكرية بهدف إنقاص الوزن، مستثنية المرضى المصابين بالسكري من التحذير الذي شمل جميع المحليات المصنعة والطبيعية المعدلة وغير المعدلة التي لم يتم تصنيفها كسكريات.

وتشمل المحليات غير السكرية عددا من المحليات الصناعية مثل أسيسولفام البوتاسيوم وأسبارتام والسيكلامات، والطبيعية مثل ستيفيا.

وكانت وكالة "رويترز" للأنباء نقلت عن مصادر أن التصنيف سيضع "أسبارتام" في المجموعة التي "قد تسبب السرطان" بينما أشار موقع منظمة الصحة أن نتائج التقييم ستبقى سرية لحين إعلانها في الموعد المذكور.

ووفقًا لموقع "الصحة العالمية" فإنه يتم تصنيف المواد وفقًا لاحتمالية تسببها بالسرطان إلى عدة مجموعات هي:

المجموعة الأولى: مواد مسرطنة للإنسان (Carcinogenic to humans) والتي أظهرت الدراسات الوبائية أدلة قطعية على تسببها بمرض السرطان للإنسان، او توفرت أدلة كافية من دراسات حيوانية مع وجود مؤشرات على تسببها بالسرطان للإنسان.

المجموعة الثانية:

أ) مواد من المرجح أن تسبب السرطان (Probably carcinogenic to humans) والتي أظهرت دراسات وجود رابط بينها وبين حدوث السرطان للإنسان، وتوفرت أدلة كافية على تسببها للسرطان في حيوانات المختبر أو أظهرت الدراسات المخبرية دليلا قويا على إسهامها بآلية ما في تطور السرطان عند الإنسان.

ب) مواد قد تسبب السرطان (Possibly carcinogenic to humans) والتي أظهرت دراسات وجود رابط بينها وبين حدوث السرطان للإنسان أو توفرت أدلة كافية على تسببها للسرطان في حيوانات المختبر، أو أظهرت الدراسات المخبرية دليلا قويا على اسهامها بآلية ما في تطور السرطان عند الانسان. وتحقق أي من هذه الشروط يضع المادة ضمن هذه المجموعة.

المجموعة الثالثة: مواد غير قابلة للتصنيف (Not classifiable)، والتي لا يوجد دليل كاف على أنها مسرطنة للإنسان، ولا برهان على تسببها في السرطان محدود ولا يوجد دليل مخبري يشير إلى أنها مسرطنة.

الجزيرة
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير