البث المباشر
مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي عشيرتي البطوش والعدوان اللجنة المشتركة تواصل مناقشة تعديلات قانون شؤون المرأة 2024 " الاقتصاد النيابية" تقر مشروع القانون المعدل لقانون الجمارك لسنة 2025 أمانة عمان ووزارة الزراعة توقعان اتفاقية لتحريج الأراضي الجرداء ضمن حدود الامانة طالب عمان الأهلية الجعفري يفوز بفضية الدوري العالمي للكراتيه "هانغزو" 2025 الأردن يدعو مواطني ومقيمي دول مجلس التعاون الخليجي لاكتشاف روائع المواقع التراثية المصنّفة ضمن قائمة اليونسكو العيسوي: الأردن، بقيادة الملك، قصة تروى ورمزًا يحتذى الملك يلتقي الرئيس الإيطالي في روما شركة تطوير العقبة تقيم إفطارًا رمضانيًا لقرية الاطفال SOS العقبة عضو الميثاق الوطني النائب الخصاونة أنتن نشميات أم الحسين الرسوم المتحركة الصينية تكتسب شعبية بين جماهير الشباب أمنية أول مشغل اتصالات في الأردن يطلق خدمة الوصول الآمن للشبكة (SASE) بالشراكة مع فورتينت "شومان" تواصل استقبال الطلبات لجائزتها للباحثين العرب للعام 2025 مجلس النواب يناقش تعديلات قانون الطيران المدني ويقرّ تعريف “الوزير المعني” وزير الخارجية يلتقي نظيره السوري الاحتلال يجبر أهالي مخيم طولكرم على النزوح ومستوطنون يعتدون على الفلسطينيين بالخليل "يونيسيف": مليون طفل فى غزة يكافحون من أجل البقاء مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى الأمن: ضبط حدثين ظهرا بفيديو يعتديان على بعضهما في النزهة الداخلية: إدامة العمل في معبر حدود جابر على مدار 24 ساعة

الناعقون من الخارج

الناعقون من الخارج
الأنباط -
 رأيي الدائم بأن الناعقين من الخارج على اوطانهم لا يتمتعون باي مصداقيه وتأثير لأنهم يخاطبون مجتمعات وطنيه واعيه متعلمه مثقفه في العالم
وقد اخذت المجتمعات الوطنيه التي يتم مخاطبتها من الناعقين في الخارج عبر قنوات التواصل الاجتماعي والتي حولوها إلى قنوات تطاول اجتماعي " العبره" مما حدث فيما يسمى الربيع العربي وأخذت العبره مما يسمى معارضه خارجيه لاوطانهم الذين كانوا يخاطبون الاخرين عبر اعلام موجه ويستغلون سلبيا قنوات التواصل الاجتماعي في نشر الأكاذيب والفتن والاشاعات
والذي يحب وطنه ولا يعمل لأي جهه يبدي رأيه من داخل وطنه بكل شجاعه وجرأه ووطنيه ومواجهه عبر الإعلام وقنوات التواصل الاجتماعي مع أي مسؤؤل تنفيذي بنقد بناء مسؤؤل وللمصلحة العامه
وطلبت من الذكاء الصناعي تعريفا (الناعقون في الخارج)واعطاني

"" أعتقد أن هذه العبارة تشير إلى الأشخاص الذين ينتقدون أو ينتقدون سلوك أو قرارات الآخرين من الخارج، دون أن يكونوا جزءًا من الوضع أو المشكلة المعنية. وتستخدم هذه العبارة عادة في السياقات الاجتماعية أو السياسية لوصف الأفراد أو المجموعات الذين ينتقدون أو ينتقدون سلوك الآخرين بشكل متكرر، ولا يبدو أن لديهم حلول أو اقتراحات فعلية للمشكلات التي ينتقدونها.

وبشكل عام، يمكن استخدام هذه العبارة لوصف الأشخاص الذين يحاولون التدخل في قضايا ليس لهم بها أي علاقة، ويحاولون التأثير في القرارات والممارسات دون أن يكون لهم أي سلطة أو تأثير في القضية المعنية""".
مصطفى محمد عيروط

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير