مندوبا عن الملك وولي العهد..العيسوي يشارك في تشييع جثمان فهد العموش رواية السراديب "رواية الصحراء" اختتام فعاليات معرض الطيران الدولي Air Tattoo تكاملية الأحزاب والعشائر الأردنية لترسيخ النهج الديموقراطي. مدير عام " الشؤون الفلسطينية " يفتتح نادي الروبتكس في مخيم البقعة وهم القيد . مدير الأمن العام يزور فريق البحث والإنقاذ الدولي، والمركز الإقليمي للحماية المدنية 37 شهيدا و120 جريحا في مجازر بخانيونس بورصة عمان تغلق تداولاتها على انخفاض طعن مستوطنين قرب مستوطنة "سديروت" في غلاف غزة الاحتلال يهدم منزلين بقرية "الولجة" في الضفة الغربية الشمالي: الحكومة عززت مشاركة المرأة الأردنية الاقتصادية والسياسية والاجتماعية الأعلى للسكان يطلق ورقتي سياسات حول الولادات القيصرية والمنشطات اليونيسف: 250% زيادة في عدد الأطفال الشهداء بالضفة منذ 7 تشرين الأول شركة المناشركة المناصير للباطون الجاهز تحصل على جائزة الضمان الاجتماعي للتميز في الصحة والسلامة المهنية لدورة 2022/2023 تسليم مساكن مجهزة بالكامل لـ 13 أسرة بجرش ضمن المبادرة الملكية لإسكان الأسر العفيفة 796 طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي في اربد شهداء وجرحى جراء القصف الإسرائيلي المستمر على غزة الديموقراطيون يجمعون أكبر قدر من التبرعات في 2024 بعد ترشح هاريس للرئاسة سعر الذهب يرتفع 0.2 بالمئة في التعاملات الفورية
كتّاب الأنباط

الناعقون من الخارج

{clean_title}
الأنباط -
 رأيي الدائم بأن الناعقين من الخارج على اوطانهم لا يتمتعون باي مصداقيه وتأثير لأنهم يخاطبون مجتمعات وطنيه واعيه متعلمه مثقفه في العالم
وقد اخذت المجتمعات الوطنيه التي يتم مخاطبتها من الناعقين في الخارج عبر قنوات التواصل الاجتماعي والتي حولوها إلى قنوات تطاول اجتماعي " العبره" مما حدث فيما يسمى الربيع العربي وأخذت العبره مما يسمى معارضه خارجيه لاوطانهم الذين كانوا يخاطبون الاخرين عبر اعلام موجه ويستغلون سلبيا قنوات التواصل الاجتماعي في نشر الأكاذيب والفتن والاشاعات
والذي يحب وطنه ولا يعمل لأي جهه يبدي رأيه من داخل وطنه بكل شجاعه وجرأه ووطنيه ومواجهه عبر الإعلام وقنوات التواصل الاجتماعي مع أي مسؤؤل تنفيذي بنقد بناء مسؤؤل وللمصلحة العامه
وطلبت من الذكاء الصناعي تعريفا (الناعقون في الخارج)واعطاني

"" أعتقد أن هذه العبارة تشير إلى الأشخاص الذين ينتقدون أو ينتقدون سلوك أو قرارات الآخرين من الخارج، دون أن يكونوا جزءًا من الوضع أو المشكلة المعنية. وتستخدم هذه العبارة عادة في السياقات الاجتماعية أو السياسية لوصف الأفراد أو المجموعات الذين ينتقدون أو ينتقدون سلوك الآخرين بشكل متكرر، ولا يبدو أن لديهم حلول أو اقتراحات فعلية للمشكلات التي ينتقدونها.

وبشكل عام، يمكن استخدام هذه العبارة لوصف الأشخاص الذين يحاولون التدخل في قضايا ليس لهم بها أي علاقة، ويحاولون التأثير في القرارات والممارسات دون أن يكون لهم أي سلطة أو تأثير في القضية المعنية""".
مصطفى محمد عيروط