دعوات لتطبيق كودة العزل الحراري بدقة على الأبنية الاردنية بحث التعاون بين البلقاء التطبيقية ومركز تطوير الأعمال ومنظمة سبارك مصطفى محمد عيروط يكنب:الأردن دولة قانون ومؤسسات إبراهيم أبو حويله يكتب:بين القرآن والتحريف في التوراة ... استانا : انعقاد الاجتماع العام التنسيقي للأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي طرح عطاء لصيانة وتأهيل مديرية صناعة وتجارة وتموين العقبة مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال الزرقاء: حوارية تناقش تمكين المرأة في عملية صنع القرار السياسي ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضان في الصين إلى 14 الإحصاءات: إطلاق تجريبي لمركز البيانات الوطني التفاعلي في الأسابيع المقبلة عمرو موسى رئيساً للكونغرس العربي العالمي للإبداع والإبتكار دعوات للشركات الأردنية لابتكار حلول وطنية لمواجهة المخاطر التكنولوجية العالمية استشهاد فلسطينيين برصاص الاحتلال في الخليل مباحثات أممية أميركية بشأن غزة عين على القدس يناقش الرأي الاستشاري للعدل الدولية بعدم شرعية الاحتلال الإسرائيلي 2606 أطنان من الخضار والفواكه وردت للسوق المركزي اليوم دائرة الشؤون الفلسطينية ولجان خدمات المخيمات تدين تصنيف الكنيست الإسرائيلي الأونروا كمنظمة ارهابية الدولة الفلسطينية بين قرارين نتنياهو "بوليو" فى الكونجرس ! "استشاري الميثاق" يحث على المشاركة الفاعلة في الانتخابات البرلمانية خلال سلسلة لقاءات في المفرق
منوعات

قصة حب في دار المسنين بدمشق.. زواج سوري وبلغارية في الثمانين من العمر

{clean_title}
الأنباط -

منذ خمس سنوات، كان السوري ميشيل معصب، 72 عاما، يمضي حياة بسيطة وهادئة، كأي أرمل عجوز، في دار جمعية القديس جريجوريوس لرعاية المسنين في دمشق.

 

لكن كل شيء تغير حينما انتقلت نيللي أتاناسوفا، إلى الدار وسكنت في الغرفة المجاورة لغرفته.

المقيمة الجديدة، حسب القصة التي نشرتها وسائل اعلام سورية، كانت عجوز بلغارية تبلغ من العمر 80 عامًا، قدمت إلى دار المسنين بعد وفاة زوجها السوري، وعلى الرغم من اختلاف اللغة والثقافة والطباع، تطورت العلاقة بين ميشيل ونيللي بشكل سريع، وتحولت صداقتهما العادية إلى حالة عشق.

وتحولت غرفتاهما إلى مكان رومانسي، حيث كانا يتحدثان ويتناولان وجبات الطعام معًا. وفي إحدى المرات التي مرضت فيها نيللي ولزمت الفراش، أعد ميشيل لها الطعام الشاي، واعتنى بها، ما جعلها تشعر بالتقدير والاهتمام الذي يحمله ميشيل لها، كما كان يأخذها ميشيل في نزهات في أنحاء دمشق القديمة، وتصف نيللي هذه الأوقات بأنها كانت الأجمل في حياتها، وبعد فترة وجيزة من العلاقة، قررا الاتفاق على الزواج، وهو ما حدث بسرعة، حيث اجتمع اهل الدار وادارتها للاحتفال بالعاشقين الكهلين في حفل زفاف بسيط.