البث المباشر
الحاج المختار احمد جميل بخيت الجغبير ابو جميل في ذمة الله ‏السفير الصيني في عمّان: 100 مليون دولار دعمًا لفلسطين في أكبر دفعة بتاريخ العلاقات ‏ تحذير صادر عن إدارة الأرصاد الجوية اليسار التقدمي الديمقراطي الاردني ماذا ينتظر … مهدي منتظر ينقذه قبل أن يحتضر؟ "حينُ يطرقُ الأردنُّ بابَ الأسطورة… بين ميسي والتاريخ" قراءة في سؤال الذات سؤال القصيدة للكاتب والناقد والإعلامي عِذاب الركابي مجمع الملك الحسين للأعمال يوقع مذكرة تفاهم لبناء وتطبيق نظام حديث لادارة مواقف للسيارات قائم على التكنولوجيا المومني: انجاز 25% من خطة المسح الوطني للشباب 2025 جريدة الأنباط … ذاكرة وطن وصوت الحقيقة تعميم صادر عن الهيئة البحرية الأردنية بشأن الحالة الجوية المتوقعة وتأثيرها على النشاط البحري د. عمّار محمد الرجوب قراءة في سؤال الذات سؤال القصيدة للكاتب والناقد والإعلامي عِذاب الركابي بلدية السلط الكبرى تكثف جهودها للتعامل مع حالة عدم الإستقرار الجوي المؤثرة على المملكة. بلديات تكثف استعداداتها وترفع جاهزيتها تزامنا مع المنخفض الجوي استراتيجية "التفويض": أمريكا تدفع حلفاءها لمواجهة إيران ياسر أبو شباب، كيف حالك؟ الارصاد : حالة من عدم الاستقرار وتحذيرات من هطولات غزيرة في بعض المناطق... التفاصيل ولي العهد يساند"النشامى" أمام الكويت في كأس العرب الوفد البرلماني يختتم زيارته الى بروكسل الهيئة العامة لغرفة تجارة عمّان تقرّ التقريرين الإداري والمالي لعام 2024

قصة حب في دار المسنين بدمشق.. زواج سوري وبلغارية في الثمانين من العمر

قصة حب في دار المسنين بدمشق زواج سوري وبلغارية في الثمانين من العمر
الأنباط -

منذ خمس سنوات، كان السوري ميشيل معصب، 72 عاما، يمضي حياة بسيطة وهادئة، كأي أرمل عجوز، في دار جمعية القديس جريجوريوس لرعاية المسنين في دمشق.

 

لكن كل شيء تغير حينما انتقلت نيللي أتاناسوفا، إلى الدار وسكنت في الغرفة المجاورة لغرفته.

المقيمة الجديدة، حسب القصة التي نشرتها وسائل اعلام سورية، كانت عجوز بلغارية تبلغ من العمر 80 عامًا، قدمت إلى دار المسنين بعد وفاة زوجها السوري، وعلى الرغم من اختلاف اللغة والثقافة والطباع، تطورت العلاقة بين ميشيل ونيللي بشكل سريع، وتحولت صداقتهما العادية إلى حالة عشق.

وتحولت غرفتاهما إلى مكان رومانسي، حيث كانا يتحدثان ويتناولان وجبات الطعام معًا. وفي إحدى المرات التي مرضت فيها نيللي ولزمت الفراش، أعد ميشيل لها الطعام الشاي، واعتنى بها، ما جعلها تشعر بالتقدير والاهتمام الذي يحمله ميشيل لها، كما كان يأخذها ميشيل في نزهات في أنحاء دمشق القديمة، وتصف نيللي هذه الأوقات بأنها كانت الأجمل في حياتها، وبعد فترة وجيزة من العلاقة، قررا الاتفاق على الزواج، وهو ما حدث بسرعة، حيث اجتمع اهل الدار وادارتها للاحتفال بالعاشقين الكهلين في حفل زفاف بسيط.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير