دعوات لتطبيق كودة العزل الحراري بدقة على الأبنية الاردنية بحث التعاون بين البلقاء التطبيقية ومركز تطوير الأعمال ومنظمة سبارك مصطفى محمد عيروط يكنب:الأردن دولة قانون ومؤسسات إبراهيم أبو حويله يكتب:بين القرآن والتحريف في التوراة ... استانا : انعقاد الاجتماع العام التنسيقي للأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي طرح عطاء لصيانة وتأهيل مديرية صناعة وتجارة وتموين العقبة مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال الزرقاء: حوارية تناقش تمكين المرأة في عملية صنع القرار السياسي ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضان في الصين إلى 14 الإحصاءات: إطلاق تجريبي لمركز البيانات الوطني التفاعلي في الأسابيع المقبلة عمرو موسى رئيساً للكونغرس العربي العالمي للإبداع والإبتكار دعوات للشركات الأردنية لابتكار حلول وطنية لمواجهة المخاطر التكنولوجية العالمية استشهاد فلسطينيين برصاص الاحتلال في الخليل مباحثات أممية أميركية بشأن غزة عين على القدس يناقش الرأي الاستشاري للعدل الدولية بعدم شرعية الاحتلال الإسرائيلي 2606 أطنان من الخضار والفواكه وردت للسوق المركزي اليوم دائرة الشؤون الفلسطينية ولجان خدمات المخيمات تدين تصنيف الكنيست الإسرائيلي الأونروا كمنظمة ارهابية الدولة الفلسطينية بين قرارين نتنياهو "بوليو" فى الكونجرس ! "استشاري الميثاق" يحث على المشاركة الفاعلة في الانتخابات البرلمانية خلال سلسلة لقاءات في المفرق
منوعات

طبيب نفسي : "العيدية" تحسّن الحالة النفسية والمزاجية للنساء

{clean_title}
الأنباط -
تطرقت بعض الصحف المصرية إلى عادة "العيدية" المنتشرة في بلادنا العربية وأثرها النفسي على النساء.

ونقلت صحيفة "الدستور" المصرية، عن استشاري الطب النفسي أحمد هلال، تأكيده على تأثير العيدية إيجابيا على مزاج النساء وتحسين الحالة النفسية لديهن.


وقال هلال: "العيدية لها مفعول مزاجي كبير لدى النساء، فهي تعمل على تحسين الحالة النفسية لهن، وهي من العادات الحسنة"، مبينا أنها تعمل على تخفيف التوتر والقلق بنسبة كبيرة، سواء للأطفال أو الكبار أيضًا.

وأضاف: "تضفي العيدية شعورًا عميقًا للمتلقي بالحب والتقدير، كما أنها تسعد الشخص الذي يعطيها كونه يرى الفرحة على وجوه من أحباؤه وشكرهم له".


وترجع عادة "العيدية" إلى عصر المماليك إذ كان السلطان المملوكي يصرف راتبا بمناسبة العيد للأتباع من الجنود والأمراء ومن يعملون معه وكان اسمها "الجامكية".

وفي العصر العثماني أخذت العيدية أشكالًا أخرى حيث كانت تقدم نقودا وهدايا للأطفال، واستمر التقليد إلى العصر الحديث.

وبالرغم من سعادة النساء والأطفال بما يقدم لهن من عيديات تفرج عليهن الحال ويحاولن معها قضاء بعض حوائجهن إلا أن الكثير من الرجال يعتبرون أن العيدية تجهز على ما تبقى في الجيوب من أموال.