الخارجية الفلسطينية تثمن جهود الاردن في وضع القدس على قائمة التراث العالمي المهدد بالخطر الهناندة: التوقيع الرقمي معترف به ونعمل لاستخدام بصمة الوجه زين و"الوطني للأمن السيبراني" يُطلقان حملة توعوية لكِبار السن حول حماية البيانات على الإنترنت 84 شهيدا في 8 مجازر ارتكبها الاحتلال بغزة خلال الساعات الـ24 الماضية بلدية السلط الكبرى تنفذ عطاء خلطة اسفلتية(صور ) حوارية في "شومان" حول " مآلات العرب في ضوء التكتلات العالمية الجديدة " أيلة تخرج المشاركات في البرنامج التدريبي للإرشاد السياحي البيئي دعوات لتطبيق كودة العزل الحراري بدقة على الأبنية الاردنية بحث التعاون بين البلقاء التطبيقية ومركز تطوير الأعمال ومنظمة سبارك مصطفى محمد عيروط يكنب:الأردن دولة قانون ومؤسسات إبراهيم أبو حويله يكتب:بين القرآن والتحريف في التوراة ... استانا : انعقاد الاجتماع العام التنسيقي للأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي طرح عطاء لصيانة وتأهيل مديرية صناعة وتجارة وتموين العقبة مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال الزرقاء: حوارية تناقش تمكين المرأة في عملية صنع القرار السياسي ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضان في الصين إلى 14 الإحصاءات: إطلاق تجريبي لمركز البيانات الوطني التفاعلي في الأسابيع المقبلة عمرو موسى رئيساً للكونغرس العربي العالمي للإبداع والإبتكار دعوات للشركات الأردنية لابتكار حلول وطنية لمواجهة المخاطر التكنولوجية العالمية استشهاد فلسطينيين برصاص الاحتلال في الخليل
منوعات

حادثة غريبة تهز لبنان.. استبدال جثمان قبل دفنه وصدمة تصيب أهله

{clean_title}
الأنباط - شهدت مدينة صيدا جنوب لبنان، حادثة غريبة من نوعها، عندما تسلم أهل متوف (80 سنة) جثمان ميت آخر بدل جثمانه ولم تكتشف العائلة ذلك إلا بعد نقل الجثمان إلى منزل المتوفي وإلقاء النظرة الأخيرة عليه.

تفاصيل القصة

وقد توفي مصطفى سكافي ابن مدينة صيدا والذي يُعرف بـ”ريس البحر” في صيدا وهو صياد سمك قديم بعد صراع مع مرض عضال، الأربعاء، ووضعت جثته في مستشفى غسان حمود.

وقال نجل المتوفي، عمر سكافي إن والده أدخل إلى المستشفى بعد إصابته بوعكة صحية وما لبث أن فارق الحياة بعد بضعة أيام.

وعلى إثر تبلغهم بوفاته وإنجاز معاملات إخراج الجثمان من المستشفى تمهيداً لدفنه، دخل حفيد المتوفي (24 سنة) إلى براد المستشفى لاستلام جثة جده، وألقى نظرة خاطفة على الجثة التي كانت في براد المستشفى دون وضع أي إشارة اسم عليها.

وأضاف عمر: بينما كنت أوقع على بيان تسلم والدي ونقله إلى المنزل، وضعته على سريره في الغرفة لإلقاء النظرة الأخيرة عليه وسط بكاء ونحيب الأهل على فقيدهم، وكانت الصدمة كبيرة.

وتابع: "سرعان ما انهال الصراخ في الغرفة بعدما تم الكشف عن وجه المتوفي ليتبين أن الجثمان على السرير ليس لوالدي وإنما لشخص آخر.