الاحتلال يخطر بهدم منزلين غرب رام الله ايران.. مخبر رئيسا مؤقتا وباقري وزيرا للخارجية بورصة عمان تنهي تعاملاتها على ارتفاع الغذاء والدواء تضبط مكملات غذائية للتنحيف يروج لها إلكترونيًا وزير الخارجية يعزي بوفاة الرئيس الإيراني والوفد المرافق كوكب اليابان ومجرّة الاردنية بنك الطعام الأردني يكرم الرئيس التنفيذي لهيئة تنظيم قطاع الاتصالات وزير المياه والري ومديرة بعثة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية يدشنان محطة ضخ الواحة منظمة ماب كندا ومركز تلسكوب الطبي : اجراء فحوصات بصرية لأكثر من 500 طفل وأسرهم في غور الصافي قوات الاحتلال الإسرائيلي تشرع بهدم بناية جنوبي بيت لحم وزير الأوقاف: انطلاق أولى قوافل الحجاج بداية الشهر المقبل الصفدي يزور ديوان المحاسبة ويؤكد اهمية تعزيز نهج الرقابة والمساءلة 49 دينارًا .. الذهب يرتفع إلى مستوى قياسي جديد 30 شركة صناعية محلية تشارك بمعرض سعودي فود 2024 مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال منتخب الشباب لكرة اليد يعسكر في مصر العثور على جثامين الرئيس الايراني والوفد المرافق المياه: 15 مليون دينار لتعزيز كفاءة أنظمة التزويد المائي في منطقتي الفحيص وماحص الملك يعزي بوفاة الرئيس الإيراني ووزير خارجيته
منوعات

شيخ الأزهر يفسّر.. هل الإسلام أباح ضرب الزوجة؟

{clean_title}
الأنباط -
بالرغم من تكرار الحديث عن الحرمانية وعدم جوازه؛ إلا أنه يوجد عدد كبير من الزوجات تتعرضن للضرب.

وأكد شيخ الأزهر، أحمد الطيب، عدم جواز ضرب الزوج لزوجته في الإسلام، مشيرًا إلى أنا ما ورد في سورة النساء "جاء في سياق محدد، وهي حالة استعلاء الزوجة على زوجها ونشوزها عليه”.
وقال شيخ الأزهر في برنامج "الإمام الطيب” إن الآيات القرآنية لا تقرر حكما عاما للرجال يبيح لهم ضرب النساء ولا تعطي حقا مطلقا للأزواج يستعملونه وقت ما يريدون أو يقترفونه كلما شعروا بالغضب من زوجاتهم.

وقال إن الحكم الشرعي العام هو حرمة ضرب الناس حين يكون بقصد الإهانة أو الإيذاء لأي إنسان.

وأضاف أن "ضرب الناس دون مبرر شرعي كامل حرام وممنوع ويوجب القصاص إلا إذا عفا المجني عليه”.

وأوضح الطيب: "فرق كبير بين القول إن للزوج الحق في ضرب زوجته كلما رأى ذلك وبين القول إن الإسلام يبيح له قدرا معينا محدودا من هذا التصرف يلجأ إليه كعلاج أخير ينقذ به أسرته من التدمير والتشريد”.

واستطرد: "هما حالتا مختلفتان: الأولى إباحة مفتوحة في كل الأحوال والظروف وكيفا كانت الأسباب، وقد نهى عنها القرآن، وفي الحالة الثانية، يكون ضربها اضطرارا وارتكابا لضرر أخف من ضرر أكبر يهدم الأسرة على رؤوس الجميع”.