الخارجية الفلسطينية تثمن جهود الاردن في وضع القدس على قائمة التراث العالمي المهدد بالخطر الهناندة: التوقيع الرقمي معترف به ونعمل لاستخدام بصمة الوجه زين و"الوطني للأمن السيبراني" يُطلقان حملة توعوية لكِبار السن حول حماية البيانات على الإنترنت 84 شهيدا في 8 مجازر ارتكبها الاحتلال بغزة خلال الساعات الـ24 الماضية بلدية السلط الكبرى تنفذ عطاء خلطة اسفلتية(صور ) حوارية في "شومان" حول " مآلات العرب في ضوء التكتلات العالمية الجديدة " أيلة تخرج المشاركات في البرنامج التدريبي للإرشاد السياحي البيئي دعوات لتطبيق كودة العزل الحراري بدقة على الأبنية الاردنية بحث التعاون بين البلقاء التطبيقية ومركز تطوير الأعمال ومنظمة سبارك مصطفى محمد عيروط يكنب:الأردن دولة قانون ومؤسسات إبراهيم أبو حويله يكتب:بين القرآن والتحريف في التوراة ... استانا : انعقاد الاجتماع العام التنسيقي للأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي طرح عطاء لصيانة وتأهيل مديرية صناعة وتجارة وتموين العقبة مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال الزرقاء: حوارية تناقش تمكين المرأة في عملية صنع القرار السياسي ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضان في الصين إلى 14 الإحصاءات: إطلاق تجريبي لمركز البيانات الوطني التفاعلي في الأسابيع المقبلة عمرو موسى رئيساً للكونغرس العربي العالمي للإبداع والإبتكار دعوات للشركات الأردنية لابتكار حلول وطنية لمواجهة المخاطر التكنولوجية العالمية استشهاد فلسطينيين برصاص الاحتلال في الخليل
منوعات

الذاكرة القصيرة تتأثر بالتوقعات

{clean_title}
الأنباط -

كشفت تجربة أجراها ثلاثة من علماء النفس، اثنان من جامعة أمستردام والثالث من جامعة ساسكس، أن الذاكرة قصيرة المدى قد لا تكون موثوقة كما اعتقد باحثون من خلال أبحاث سابقة كانت قد أظهرت أن الذاكرة طويلة المدى أقل دقة بكثير مما يعتقد الناس.

 
وفي الدراسة الجديدة التي نشرتها مجلة "بلوس وان"، أجرى الباحثون 4 تجارب، شاهد خلالها المشاركون رسائل في مجموعات دائرية على الشاشة داخل مربع، وحاولوا تحديد أحرف معينة، ثم عكس الباحثون اتجاه بعض الحروف، وتم عرضها لفترة وجيزة، أحياناً لربع ثانية فقط، متبوعة بفجوة مدتها 3 ثواني.
وتبع ذلك مجموعة مختلفة من الرسائل، طُلب من المشاركين إبلاغ رسائل من المجموعة الأولى التي شاهدوها وكانت داخل مربع، وتم إخبارهم أن بعض الحروف قد يتم قلبها. وطُلب من المشاركين تصنيف درجة ثقتهم في الحصول على الحرف الصحيح فوراً بعد كل اختبار.
وأظهرت التجربة انخفاض معدّل الدقة إلى حوالي 40%، كما تبين تدهور مستوى الدقة مع زيادة الوقت بين رؤية الرسائل والرد، لكن لم تتراجع درجة الثقة لدى المشاركين في إعطاء إجابات صحيحة.
واستنتج فريق البحث أن الدقة انخفضت بسبب عدم التوافق بين الواقع والتوقعات، ولأن الناس ليسوا معتادين بشكل عام على رؤية حروف مقلوبة؛ فإن عقلهم يعيدها إلى طبيعتها، سواء عندما يروها في الأصل أو في الذاكرة. ويفسر ذلك سبب بقاء ثقتهم قوية فيما يتذكرونه.