هل نحن مقبولون على ركود ... مبادرة اجتماعات العقبة : تحصين الاردن ضد تهديدات الطائرات المسيرة وتطوير إدارة المجال الجوي بيان صادر عن البنك المركزي الأردني إعلان الفائزين بجائزة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين للإبداع تعليق دوام المدارس الحكومية يوم قبل الانتخابات وآخر بعدها القوات المسلحة تنفذ إنزالين جويين لمساعدات إنسانية على قطاع غزة منصّة زين تستضيف ممثلي أكبر الصناديق الاستثمارية وتدعو الرياديين والمهتمين للِقائهم سلامة يكتب: حواف القصة .. هنديتها ويهودية زوجها! تكريم قصص نجاح برنامج القيادات الشبابية الدولية في مؤتمر عالمي بمدينة السلط الخصاونة يفتتح مصنعا في الكرك ويؤكد دعم الاستثمارات أورنج الأردن تشارك فيديو يسلط الضوء على أهم فعالياتها لشهر آب مركز العقبة الدولي للمعارض يستضيف معرض سوفكس ٢٠٢٤ جمعية المخترعيين الاماراتية تطلق " جائزة للاختراع" طقس معتدل في معظم المناطق حتى الخميس كلية الزراعة التكنولوجية في البلقاء التطبيقية تحصل على دعم ٣٠٠٠٠٠ يورو دعما لمشروع الحصاد المائي شهيدان في غارة إسرائيلية على سيارة بالناقورة جنوبي لبنان 50.6 دينار سعر الذهب عيار 21 بالسوق المحلية الاحتلال يغلق الحرم الإبراهيمي الشريف بالخليل استشهاد معتقل فلسطيني بعد تعرضه للتعذيب في سجون الاحتلال صدور نظام معدل لنظام الشمول بتأمينات الضمان
عربي دولي

جنيف.. لجنة العمال المهاجرين تطرح مأساة المغاربة المهجرين من الجزائر

جنيف لجنة العمال المهاجرين تطرح مأساة المغاربة المهجرين من الجزائر
الأنباط - شكلت مأساة آلاف المواطنين المغاربة الذين طردوا من الجزائر سنة 1975 إحدى القضايا التي طرحتها خبيرة دولية في إطار لجنة العمال المهاجرين خلال الحوار التفاعلي الذي جرى أمس الثلاثاء بجنيف، بمناسبة فحص التقرير الدوري الثاني للمغرب المتعلق بإعمال الاتفاقية الدولية لحماية حقوق العمال المهاجرين وأفراد أسرهم.

وتساءلت الخبيرة فاطمة ديالو خلال اللقاء الذي يندرج في إطار الدورة الـ 36 للجنة المعنية بحماية حقوق جميع العمال المهاجرين وأفراد أسرهم عن مسألة طرد آلاف المغاربة المقيمين بشكل منتظم ولسنوات عديدة في الجزائر، مستفسرة عن التدابير المتخذة من أجل حماية حقوق هؤلاء المهجرين وتحسين أوضاعهم المعيشية وتمكينهم من استعادة ممتلكاتهم التي جردوا منها من قبل الجزائر وتعويضهم عن الأضرار التي تعرضوا لها.

وتفاعلا مع مداخلة الخبيرة، ذكر مدير الشؤون العامة بوزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، إسماعيل الشقوري، بأن الأمر يتعلق بمأساة إنسانية، جسدها إقدام الجزائر على الطرد التعسفي لـ 45 ألف أسرة في غمار الاحتفال بعيد الأضحى.

وأوضح المسؤول المغربي أن الاستجابة الوطنية جاءت في إطار التضامن الوطني الذي مكن من تسهيل الاندماج المهني لهذه الفئة وولوج أفرادها إلى الخدمات الاجتماعية.

وطلب من اللجنة المذكورة، في ضوء السياق الحالي لعلاقات المغرب مع الجزائر، والمتميز بالقرار الجزائري الأحادي بقطع العلاقات الدبلوماسية مع المغرب، دراسة هذه المسألة بكامل العناية المطلوبة، حتى إحقاق العدالة.

يذكر أن وفدا مغربيا متعدد القطاعات، برئاسة يونس سكوري، وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات، شارك في الاجتماع الذي شكل مناسبة لعرض السياسة المغربية في مجال الهجرة واللجوء، والتي بوأته ليكون رائدا في هذا الميدان على الصعيد القاري.