الخارجية الفلسطينية تثمن جهود الاردن في وضع القدس على قائمة التراث العالمي المهدد بالخطر الهناندة: التوقيع الرقمي معترف به ونعمل لاستخدام بصمة الوجه زين و"الوطني للأمن السيبراني" يُطلقان حملة توعوية لكِبار السن حول حماية البيانات على الإنترنت 84 شهيدا في 8 مجازر ارتكبها الاحتلال بغزة خلال الساعات الـ24 الماضية بلدية السلط الكبرى تنفذ عطاء خلطة اسفلتية(صور ) حوارية في "شومان" حول " مآلات العرب في ضوء التكتلات العالمية الجديدة " أيلة تخرج المشاركات في البرنامج التدريبي للإرشاد السياحي البيئي دعوات لتطبيق كودة العزل الحراري بدقة على الأبنية الاردنية بحث التعاون بين البلقاء التطبيقية ومركز تطوير الأعمال ومنظمة سبارك مصطفى محمد عيروط يكنب:الأردن دولة قانون ومؤسسات إبراهيم أبو حويله يكتب:بين القرآن والتحريف في التوراة ... استانا : انعقاد الاجتماع العام التنسيقي للأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي طرح عطاء لصيانة وتأهيل مديرية صناعة وتجارة وتموين العقبة مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال الزرقاء: حوارية تناقش تمكين المرأة في عملية صنع القرار السياسي ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضان في الصين إلى 14 الإحصاءات: إطلاق تجريبي لمركز البيانات الوطني التفاعلي في الأسابيع المقبلة عمرو موسى رئيساً للكونغرس العربي العالمي للإبداع والإبتكار دعوات للشركات الأردنية لابتكار حلول وطنية لمواجهة المخاطر التكنولوجية العالمية استشهاد فلسطينيين برصاص الاحتلال في الخليل
منوعات

منزل فلينستون من الصخر مع مسبح ونوافذ مضادة للرصاص

{clean_title}
الأنباط -

اكتسب منزل فلينستون والمعروف أيضاً باسم منزل Casa do Penedo في البرتغال لقب "المنزل الحجري" بسبب مظهره الصخري الغريب، حيث تم بناء المنزل داخل أربع صخور ضخمة.

ويتميز المنزل يتميز والأبواب المقاومة للرصاص، بالإضافة إلى حوض سباحة منحوت في الصخر. ويقع على قمة جبال فافي في شمال البرتغال - على بعد حوالي 80 ميلاً من بورتو - مما يوفر مناظر رائعة من مكانه على ارتفاع 2600 قدم تم تحويله مؤخراً إلى متحف.

 

وعلى الرغم من وجود عدد من مزارع للرياح بالقرب من المنزل، إلا أنه لا يوجد به كهرباء. ونتيجة لذلك، لا يوجد بها تلفزيون أو هاتف ولكن فيه مياه جارية وإمدادات غاز.

وقال المصور ريكاردو أوليفيرا ماتيوس "تم بناء المنزل من أربع صخور كبيرة تستخدم كأساس للمنزل وجدرانه وسقفه. المنزل مجهز بشكل جيد إلى حد ما على الرغم من عدم وجود كهرباء، إلا أنه يحتوي على مدفأة وحتى حمام سباحة منحوت من إحدى الصخور الكبيرة".

وأضاف ماتيوس ""عندما كنت طفلاً، أتيحت لي الفرصة لمقابلة صاحب المنزل والدخول إلى المنزل لبضع دقائق، أتذكر أنني كنت معجباً حقاً بالهندسة المعمارية والمنظر الرائع من حوله".

وتم بناء المنزل المكون من طابقين في عام 1974 بهدف تحويله إلى منزل لقضاء العطلات. والأثاث من الداخل مصنوع من جذوع الأشجار، على الرغم من أن الأريكة منحوتة من الخرسانة. ويوجد في الطابق الأرضي مطبخ وغرفة معيشة، بينما يضم الطابق العلوي غرفة النوم الوحيدة، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.