امين عام حزب عزم وكتلة عزم النيابية يزورون مصابي الأمن العام. جواد الخضري يكتب :حادثة الرابية لا تزعزع الأمن الوطني الصفدي يزور مصابي الأمن في حادثة الرابية عشيرة المعايطة تعلن رفضها وتجريمها لاي فعل يصدر من اي فرد منها يستهدف رجال الأجهزة الأمنية أورنج الأردن تتوج جهودها في نشر الثقافة الرقمية بالفوز بجائزة "بناء المهارات الرقمية" في منتدى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات 2024 الضريبة تواصل استقبال طلبات التسوية والمصالحة وفاة ثلاثينية إثر تعرضها لإطلاق نار على يد عمها في منطقة كريمة انطلاق أعمال ملتقى استعادة الشعر: " من الآباء الأولين إلى الألفية الجديدة" في "شومان" مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي عشيرة العبيدين بيان استنكار رسمي لرئيس جامعة البلقاء التطبيقية وأعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية إعلان صادر عن القيادة العامة للقوات المُسلّحة الأردنية – الجيش العربي واشنطن على شبكة الملكية الأردنية منتصف اذار القادم تحيه لرجال الامن العام البواسل هيئة تنشيط السياحة تختتم مشاركتها في معرض IBTM Barcelona 2024 تحليل أمني واستراتيجي شامل لحادثة الرابية: انعكاسات ودلالات في ظل التحديات الإقليمية "صناعة عمان" توقّع اتفاقية لتطوير أول منصة إلكترونية لتبادل النفايات الصناعية في الأردن رئيسا الوزراء والنواب: غايتنا تنفيذ مضامين خطبة العرش السامي جيدكو تشارك في قمة الريادة بالدوحة الجمعية الأردنية للماراثونات: استكمال التحضيرات لسباق أيلة نصف ماراثون البحر الأحمر إطلاق حملة للتوعية بأهمية الأمن السيبراني في مكافحة الفساد

لماذا يضحك البعض عندما يسقط شخص؟

لماذا يضحك البعض عندما يسقط شخص
الأنباط -

في العروض الكوميدية وفيديوهات الطرائف الهزلية، عندما يتعثّر أو يسقط شخص ما يضحك البعض ضحكاً عالياً، لكن ألا يجب أن نشعر بالتعاطف مع الشخص المعني؟

 

تطمئنك الدكتورة جينيفيف بوليو بيليتير أستاذة علم النفس في جامعة كيبيك بأن مثل هذه المواقف بعيدة كل البعد عن السخرية من شخص في موقف ضعيف أو مهين، أي أن الضحك لا ينشأ عن عدم التعاطف وإنما خطأ التنبؤ.

وقد أجرت بيليتير دراسة تم فيها عرض 210 صورة على مجموعة من المشاركين، تمثل 3 أنواع من الوجوه: وجوه تعبر عن نظرة حيرة، ووجوه تعبر عن الألم أو الغضب، و أشخاص وُضعت أجسادهم في أوضاع غير ملائمة دون أن يكون الوجه مرئياً. وأضيفت 20 صورة لمناظر طبيعية لإرباك المشاركين.

وطُلب من المشاركين التعبير عن مدى اعتقادهم إذا ما كانت كل صورة مضحكة، وأظهرت النتيجة أن المشاركين صنفوا الوجوه المحيرة على أنها أكثر تسلية من وجوه الألم والغضب، وأكثر تسلية من صور الأوضاع السخيفة.

وتوصلت الباحثة إلى أنه عندما ندرك الحيرة في تعبيرات وجه ضحية الحماقة (نظرة حيرة أو مفاجأة أو دهشة)، فإن هذه المعلومات تخلق سياقاً يثير الضحك. وإذا استطعنا قراءة المعاناة أو الغضب في تعبيرات الوجه، فسوف نتأثر بضيق ضحية السقوط وسنكون متعاطفين مع محنتهم، مما سيمنعنا من الضحك.

وتلخص بيليتير النتيجة "الضحك في هذه الحالة يسمح لنا بالتعبير عن ارتياحنا لأننا لا نكون في مكان ذلك الشخص البائس". وتضيف "دعونا نسامح أنفسنا لضحكنا على المواقف الكوميدية التي تنطوي على حماقات الآخرين".

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير