وزير الخارجية الصيني: الصين ليست لديها مصلحة ذاتية فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية نتالي سمعان تطرب جمهور جرش بليلة طربية تراثية توقيع مذكرة تفاهم بين الجمارك الاردنية والضابطة الجمركية الفلسطينية مهند أبو فلاح يكتب:" مخاوف مشتركة " انطلاق مهرجان جرش في دورته الـ 38 غدا الخارجية الفلسطينية تثمن جهود الاردن في وضع القدس على قائمة التراث العالمي المهدد بالخطر الهناندة: التوقيع الرقمي معترف به ونعمل لاستخدام بصمة الوجه زين و"الوطني للأمن السيبراني" يُطلقان حملة توعوية لكِبار السن حول حماية البيانات على الإنترنت 84 شهيدا في 8 مجازر ارتكبها الاحتلال بغزة خلال الساعات الـ24 الماضية بلدية السلط الكبرى تنفذ عطاء خلطة اسفلتية(صور ) حوارية في "شومان" حول " مآلات العرب في ضوء التكتلات العالمية الجديدة " أيلة تخرج المشاركات في البرنامج التدريبي للإرشاد السياحي البيئي دعوات لتطبيق كودة العزل الحراري بدقة على الأبنية الاردنية بحث التعاون بين البلقاء التطبيقية ومركز تطوير الأعمال ومنظمة سبارك مصطفى محمد عيروط يكنب:الأردن دولة قانون ومؤسسات إبراهيم أبو حويله يكتب:بين القرآن والتحريف في التوراة ... استانا : انعقاد الاجتماع العام التنسيقي للأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي طرح عطاء لصيانة وتأهيل مديرية صناعة وتجارة وتموين العقبة مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال الزرقاء: حوارية تناقش تمكين المرأة في عملية صنع القرار السياسي
منوعات

لماذا تثير الموسيقى الذكريات؟

{clean_title}
الأنباط -

سعت دراسة حديثة أجراها باحثان في جامعة دورهام البريطانية إلى فهم دور الموسيقى في استحضار مشاعر معينة، أو ما يُعرف بالذاكرة اللاإرادية، وكشف أحد جوانب العلاج بالموسيقى.

 

وتضمنت الدراسة تجربة لمقارنة تأثير الموسيقى مع الأصوات العاطفية، مثل أصوات الطبيعة، والمصانع، والكلمات العاطفية مثل المال والإعصار.

وكشفت التجربة أن الموسيقى تستخرج ذكريات أكثر من الكلمات، وأنها أيضاً تثير ذكريات إيجابية باستمرار أكثر من الأصوات والكلمات العاطفية الأخرى.

وبحسب الباحثة كيلي جاكوبوفسكي أستاذ مساعد علم النفس في جامعة دورهام، "يعيدك سماع قطعة موسيقية مباشرة إلى حيث كنت، ومن كنت معه، والمشاعر المرتبطة بتلك الذكرى، إننا لا نبذل جهداً لمحاولة تذكر مثل هذه الذكريات، إنها تتبادر إلى الذهن تلقائياً".

وتقول جاكوبوفسكري: "تُظهر قدرة الموسيقى على ربطنا بماضينا كيف أن الموسيقى والذكريات والعواطف كلها مترابطة، ويبدو أن بعض الأغاني يمكن أن تعمل كخط مباشر لذواتنا الأصغر سناً".

ووفق موقع "ذا كونفيرسيشن"، تؤكد تجربة جاكوبوفسكي أن الموسيقى أكثر فاعلية من الأفلام والكتب المفضلة في إثارة الذاكرة اللاإرادية، ويتفق ذلك مع أبحاث سابقة ترى أن هذه الذاكرة تنشط في أوقات يكون فيها الذهن حراً في التجول في أفكار حول الماضي.

كما تتفق تجربة جاكوبوفسكي مع أبحاث سابقة تفيد بأن الذاكرة اللاإرادية ترافق أنشطة لا تتطلب الانتباه، مثل السفر والأعمال المنزلية والاسترخاء والجري، وهو ما يتناقض مع هوايات مثل مشاهدة التلفزيون الذي يتطلب التركيز.