تواصل فعاليات مسكرات الحسين للعمل والبناء في مركزي شباب وشابات ام الجمال الأردن يعزي إثيوبيا بضحايا انهيارين أرضيين الملاكم عبادة الكسبة يُحقق فوزه الأول بأولمبياد باريس ٢٠٢٤ شهداء وجرحى جراء قصف الاحتلال المتواصل على غزة المستقلة للانتخاب: نقل أبناء البادية من المفرق تم وفقًا لأحكام القانون إيجاز صحفي لوزيري السياحة والاتصال الحكومي غدا نشاطات المراكز الشبابية في الكرك أمين عام وزارة الاتصال الحكومي يكرم الموسيقي صخر حتر رئيس الديوان الملكي يلتقي ممثلين عن مجلس عشائر جبل الخليل وعن عشائر الرشايده 503 مليون دولار أرباح مجموعة البنك العربي للنصف الأول من العام 2024 وبنسبة نمو 25% وزير المياه والري يطلع على تجربة اردنية رائدة في إعادة تأهيل نظام الري وتوفير 40% من المياه 41 شهيدا و103 جرحى في غزة خلال 24 ساعة إطلاق أول شخصية بالذكاء الاصطناعي تحكي السيرة النبوية عيسى قراقع يكتب:تصفيق امريكي لدراكولا أبـو غزالـة : أفكار محمـد بـن راشـد هي بوصلة رسالة الشبكة العربية للابداع والابتكار فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق بلواء بني كنانة غدا المرصد الأردني يسجل زلزالا بقوة 4.7 ريختر جنوب جدة السعودية الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 40 فلسطينيا انتخاب ديرانية رئيساً لمجلس إدارة شركة الاتصالات الأردنية تنعى عشيرة السواعير عامة والربايعة والناعور خاصة وفاة المرحومة بإذن الله تعالى الحاجة هنا عبود النافع السواعير (ام عدنان )
منوعات

تحصل على درجة الماجستير بعمر 18

{clean_title}
الأنباط - عندما تقترب معظم الفتيات من عيد ميلادهن الثامن عشر، عادة ما يكن منشغلات بالتفكير بالتخرج من المدرسة الثانوية، لكن إيزابيل جيويل كانت تنتظر الحصول على درجة الماجستير بهذا العمر.

وتخرجت إيزابيل وشقيقتها الكبرى صوفيا هذا الأسبوع بدرجة الماجستير في اللغات السلافية وآدابها من جامعة تورنتو. وكان هذا التخرج تتويجاً لرحلة بدأت بالحصول على البكالوريوس من جامعة ألبرتا عندما كانتا تبلغان من العمر 12 و 14 عاماً فقط.

وأخفت الشقيقتان أعمارهما عن معظم زملاء الدراسة والمدرسين، لكنهما تحدثتا إلى CBC Toronto هذا الأسبوع، وقالت إيزابيل جويل التي بلغت 18 عاماً لتوها "بطريقة ما، لم يحدث هذا فرقاً بالنسبة لي لأنني كنت أفعل ذلك مع أختي فقط وكنا معاً طوال الوقت. ولكن عندما أخبرنا زملاء الدراسة، وجدوا الأمر غريباً حقاً. لقد صُدموا نوعاً ما. لذلك توقفنا عن إخبار الناس".
وبدأت صوفيا هذه المغامرة، وقالت "في البداية، كان ذلك بسبب اللغات فقط. أردت حقاً تعلم اللغات، لكن عائلتنا لا تتحدث البولندية، ولا تتحدث الأوكرانية، لذلك اعتقدت أنه يمكننا ربما تعلم هذه اللغات في الجامعة".

وتمكنت صوفيا، التي كانت قد درست في المنزل حتى ذلك الوقت، من التسجيل في دورة لغة في جامعة ألبرتا في إدمونتون، حيث تعيش الأسرة. وبمجرد أن بدأت، أحبت ذلك، ونقلت حماسها إلى عائلتها، وخاصة إيزابيل وتتذكر صوفيا "كنت قد انتهيت من دراسة دورتي الأولى، ثم في إحدى الليالي، كنا جالسين لوقت متأخر وقلت لشقيقتي " حسناً، لدي هذه الفكرة المجنونة، ماذا لو علمتك كل شيء تعلمته في النصف الأول ويمكنك الانضمام إلي في النصف الثاني من دورة اللغة".

وعندما خطرت على بال صوفيا فكرة إحضار إيزابيل معها إلى المدرسة، قالت إن والدتهما مينا باركت هذه الفكرة، وبعد فترة وجيزة، كانت الفتاتان تسعيان للحصول على درجة جامعية في اللغات الحديثة والدراسات الثقافية.
ويقول الأستاذ الذي قام بتدريس الفتاتين ألان سميث، إنه يعتقد أنهما ربما كانتا أصغر قليلاً من غالبية طلابه. لكنه صُدم عندما أخبرته قناة سي بي سي تورنتو بعمرهما.

وتقول كل من إيزابيل وصوفيا إنهما تتمهلان لمعرفة ما تودان فعله بعد ذلك. وتقول إيزابيل إن الناس يفترضون أنها وشقيقتها عبقريتان لكنها لا تعتقد بالضرورة أن هذه هي الطريقة التي حققتا بها نجاحهما، لكنها عزت الفضل إلىالاستعداد للقيام بالعمل الجاد، والاستثمار في ذلك، وتعلم العمل الجماعي.