الشبكة الشرق أوسطية للصحة تعلن عن مؤتمرها الإقليمي الثامن في عمان منها الإجهاد والتوتر.. 7 أسباب وراء شيب شعر الرأس رسميا.. تحديد الكليات والتخصصات لطلبة التوجيهي “الخطة الجديدة” طقس معتدل خلال الأيام الأربعة المقبلة "المنتدى الدولي للاتصال الحكومي 2024" يختتم فعالياته بمشاركة 13,200 زائر من 138 دولة العوامله يهنئون الدكتور فادي البلعاوي بمناسبة تعيينه امين عام وزارة السياحة "زيارة ودية اخويه" جمعت الشيخ فيصل الحمود والسفير سنان المجالي. حسين الجغبير يكتب: لمن تترك صناديق الاقتراع؟ الداخلية تتابع التحقيقات مع سائقين أردنيين في إسرائيل على خلفية حادثة إطلاق النار الخارجية: الجهات المعنية تتابع التحقيقات في حادثة إطلاق مواطن أردني النار بالجانب الفلسطيني الحسين يفوز على العقبة بدرع الاتحاد الصفدي يلتقي المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي الصفدي يلتقي كبيرة منسقي الشؤون الإنسانية في غزة إعادة فتح جسر الملك حسين غدا الاثنين أمام حركة السفر وإغلاقه أمام حركة الشحن تأثير تقلبات أسعار النفط العالمية على المحروقات في الأردن، جدل حول معادلة التسعير ونتائجها الاقتصادية دعم المرأة وتمكينها بالحياة السياسية ضرورة لتحقيق المساواة والديمقراطية توتر العلاقة بين "العمل" ونقابة مكاتب الاستقدام والسبب.. التراخيص الجديدة المنظومة الأمنية الإسرائيلية: إنهيار الثقة وفشل الإجراءات .. 6 إصابات في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان جامعة الزرقاء توقع اتفاقية تعاون بمجالات البحث الطبي
محليات

خبراء ومتخصصون يناقشون راهن مناهج التعليم

خبراء ومتخصصون يناقشون راهن مناهج التعليم
الأنباط -
ناقش خبراء ومتخصصون راهن مناهج التعليم، في جلسة نقاشية عقدت أمس الأربعاء، ضمن برنامج الفعاليات الثقافية للدورة 41 لمعرض الشارقة الدولي للكتاب 2022.
وطرح الكاتب الإماراتي غيث الحوسني الذي قدم للجلسة عددا من الأسئلة الجوهرية المتعلقة بقضايا التعليم المنهجي وعلاقته بالثقافة والمعرفة بشكل عام، والتحديات التي تواجه مجال التعليم، خلال الجلسة التي حملت عنوان "كيف أطور مناهج الدراسة؟".
وأشارت الكاتبة الكندية إلى نظام التعليم الكندي الذي بدأ بالتغير بعد إدراك القائمين على المناهج التعليمية بأن الطلاب الحاليين الذين يدرسون في المدارس اليوم، سينضمون إلى القوى العاملة بعد 15 أو 20 عاماً، وسيكون سوق العمل مختلفاً تماماً عما نعرفه اليوم، ولهذا تحرص كندا على التفكير بتغيير المناهج الدراسية لتلبية احتياجات الطلاب وإعدادهم لعالم المستقبل، ووظائف المستقبل التي لا نعرفها.
وبينت أن التوجه في كندا يسير نحو تصميم مناهج دراسية تتضمن المهارات الأساسية كالقراءة والكتابة والرياضيات والعلوم، وفي الوقت ذاته تدريب الطلاب على التعاون، والتفكير الإبداعي، وحل المشكلات، واكتساب المهارات الاجتماعية، لأنهم سيحتاجونها في المستقبل.
من جهتها، قالت الكاتبة المصرية أمل فرح، إن الاهتمام بالعملية التعليمية ينبع من دورها في بناء المستقبل وليس الحصول على شهادات، لافتة إلى أن المشكلة الحقيقية التي تواجه منظومة المناهج هي أنها مناهج للتلقين وليست للفهم، إذ يحفظ الطلاب المناهج وسرعان ما يتلاشى المضمون من ذاكرتهم بعد الانتهاء من الامتحان.
ونوهت فرح بتجربة دولة الإمارات التي أعادت التجربة المعرفية العربية القديمة في صياغة معاصرة، وعززت التعليم من خلال اللعب والترفيه، وتبنت منهج العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، لتعزيز عملية التراكم المعرفي لدى الأطفال، وتمكينهم من الوصول إلى مرحلة تفعيل الطاقة العقلية لاكتساب المهارات اللازمة لحل المشكلات.
--(بترا)
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير