استشهاد فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي جنوب غرب جنين وزيرا الأشغال والصحة يبحثان إطلاق مشروع توسعة مستشفى الأميرة إيمان/معدي الأردن قلب واحد رئيس جامعة البلقاء التطبيقية يهنئ نادي السلط بفوزه بدرع الاتحاد لأول مرة في تاريخه استمرار الأجواء الباردة اليوم وارتفاع طفيف على الحرارة غدا وحتى الخميس دراسة: ChatGPT يتفوق على الأطباء في تشخيص الأمراض متى تشكل حرقة المعدة خطورة؟ في وضح النهار.. سرقة كنز وطني من متحف فرنسي دراسة تكشف علاقة غريبة بين الاكتئاب ودرجة حرارة الجسم العالم الهولندي يتنبأ بزلزال عظيم بعد العاصفة لأول مرة بالموعد و المكان خلال ساعات بهذه البلاد الموجة الباردة تستمر نصائح وتحذيرات من الأرصاد الجوية" بيان صادر عن ديوان أبناء مدينة السلط في العاصمة عمان (تحت التأسيس) جيش الاحتلال يشن سلسلة غارات جديدة على بيروت الزراعة الذكية... تقنيات حديثة لمواجهة تحديات الأمن الغذائي في ظل النمو السكاني والتغيرات الإقليمية اللقيس: المنخفضات كتل ضخمة من السحب وتأثير مفاجىء ل"عدم الاستقرار" يارا بادوسي تكتب : حادثة الرابية: التهويل الإعلامي وتأثيره على صورة الأردن الاقتصادية أحمد الضرابعة يكتب : عملية الرابية.. فردية أم منظمة ؟ حسين الجغبير يكتب : بهذا لا نسامح زراعة الوسطية تدعو أصحاب آبار تجميع مياه الأمطار لتجهيزها بلدية الكرك تعلن حالة الطوارئ المتوسطة استعدادا للمنخفض

إيطاليا: صدمة بعد حكم مدني يلقي باللائمة على ضحايا زلزال لاكويلا

إيطاليا صدمة بعد حكم مدني يلقي باللائمة على ضحايا زلزال لاكويلا
الأنباط -

أثار حكم في قضية مدنية تتعلق بزلزال "لاكويلا"، الذي وقع في إيطاليا عام 2009 وأدى إلى وفاة 309 أشخاص، بإلقاء اللوم جزئيا على بعض ضحايا الكارثة، حالة من الصدمة والغضب.

وذكرت وكالة الأنباء الإيطالية "أنسا"، اليوم، أن الحكم جاء في دعوى تتعلق بدفع تعويضات بملايين اليوروات قدمها بعض أقارب 24 شخصا لقوا حتفهم في مبنى بوسط مقاطعة أبروتسو في وقت مبكر من يوم 6 أبريل 2009.

وقال القاضي إنه كان يجب على هؤلاء الأشخاص مغادرة أماكن إقامتهم، بدلا من البقاء في الداخل، بعد هزتين أرضيتين قويتين، إحداهما في الساعة 23:00، والأخرى في الساعة الواحدة صباحا، قبل أن يضرب الزلزال الكبير المنطقة في الساعة 3:32.

وقال القاضي إنه نتيجة لذلك، يتشارك الضحايا في المسؤولية بنسبة تصل إلى 30% بسبب هذا السلوك "غير الحذر"، مما يعني تقليل التعويضات بما يعادل هذه النسبة.

ورفع أقارب الضحايا دعوى قضائية على ورثة مؤسس المبنى، الذي توفي منذ ذلك الحين، بسبب مخالفات في طريقة بنائه. كما قاموا بمقاضاة وزارتي الداخلية والنقل والبنية التحتية ومجلس المدينة لعدم قيامهم بالإشراف المناسب على المبنى.

وقضت المحكمة بأن اللوم يقع على كلا من الوزارتين بنسبة 15%، أما مؤسس المبنى فهو مسؤول بنسبة 40%. ورُفضت القضية المرفوعة ضد مجلس المدينة.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير