المركز الوطني لتنمية الموارد البشرية يصدرُ دراسة حول الفجوة بين جانبي العرض والطلب في قطاع "الطباعة والتعبئة والتغليف" للسنوات 2023-2025 "شومان" تعلن القائمة القصيرة لجائزة "أبدع" في دورتها (20) 1.26 مليار دينار صادرات الأردن إلى منطقة التجارة العربية حتى أيار "مكافحة الأوبئة" يحتفل باليوم العالمي لالتهاب الكبد الوبائي الفنزويليون يدلون بأصواتهم في انتخابات رئاسية مستوطنون متطرفون يقتحمون باحات الأقصى جامعة "ايوا" الأمريكية تمنح كرسي الاستاذية للدكتور محمد البشير صناعة عمان تنظم معرض جوهوم خلال شهر ايلول المقبل "العمل" تدعو مكاتب الوساطة لتشغيل الأردنيين لتصويب أوضاعها وفقا لنظام ترخيص شركات الوساطة لتشغيل الأردنيين لسنة 2024 نكران الجميل والكذب والبخل أجندة الحلول العسكرية ! مهرجان جرش: "الأخوات طنب" يرسلن سلامهن من لبنان إلى فلسطين غارات إسرائيلية تدميرية على البقاع وجنوب لبنان ولا إصابات وفيات الأحد 28-7-2024 اجواء حارة نسبيًا فوق المرتفعات الجبلية والسهول حتى الثلاثاء أميركا.. مرض خطير ينتشر بين الفئران ويؤدي لوفاة البشر كم وقتاً يحتاج الطفل للعب والتمرين؟ مسنة مصرية تعود للحياة قبل دفنها دراسة تكشف علاقة مكملات غذائية بتحسين وظائف المخ 3 طرق طبيعية للتخلص من تمدد الجلد
منوعات

فضيحة أمنية في تحقيقات مجزرة تكساس

{clean_title}
الأنباط -

في معلومات جديدة حول المجزرة المروعة التي صدمت قبل أيام الولايات المتحدة والعالم أجمع، كشفت السلطات الأميركية أن ضحايا مجزرة المدرسة في ولاية تكساس اتصلوا برقم الطوارئ 911 ست مرات على الأقل من فصل في المدرسة وناشدوا الشرطة التدخل بينما انتظر نحو 20 شرطياً في الخارج لما يقرب من ساعة قبل دخول الفصل وقتل المسلح.

 

وأوضح الكولونيل ستيفن ماكرو مدير إدارة السلامة العامة في تكساس، مساء أمس الجمعة، أن طفلين على الأقل اتصلا بخدمة الطوارئ 911 من فصول الصف الرابع الابتدائي إثر دخول المسلح ببندقية ليقتل 19 طفلا واثنين من المعلمين.
كما أضاف أن قائد فرقة الشرطة في المنطقة بيوفالدي اعتقد أن القاتل متحصن في الداخل وأن الأطفال لم يعودوا في خطر مما منح الشرطة وقتا للاستعداد.
وتابع قائلا "بالطبع عندما أجلس الآن بهدوء أرى أن القرار لم يكن صائبا.. كان قرارا خاطئا".

إلى ذلك، وحسب "العربية.نت" أظهرت تسجيلات فيديو نشرت يوم الخميس أولياء أمور في حالة من الهياج خارج المدرسة وهم يتوسلون للشرطة اقتحام المبنى خلال الهجوم لدرجة أن الشرطة اضطرت لتقييد بعضهم.
يشار إلى أن بروتوكولات التعامل الأمنية المعيارية توصي للشرطة في حالة التعامل مع مطلق نار نشط في مدرسة بالتعامل معه دون تأخير وهو ما اعترف به ماكرو أمس الجمعة.

ويوم الثلاثاء الماضي أقدم مراهق يدعى سلفادور راموس، يبلغ من العمر 18 عاماً على دخول المدرسة وفتح النار على التلامذة، بعد أن اشترى بندقيتين هجوميتين من طراز AR-15 وتفاخر بهما على وسائل التواصل الاجتماعي، ملمحاً ف يالوقت عينه إلى أنه سيرتكب فظائع، قبل تنفيذه الهجوم المميت، الذي قتل فيه أيضاً بعد مواجهة مع رجال الشرطة.

وتراوح عمر أغلب الأطفال بين 10 و11 سنة، حيث قتلوا في قاعة دراسية واحدة جمعت طلاب الصف الرابع قبل أيام فقط من بدء العطلة الصيفية، لتصبح واحدة من أكثر الحوادث دموية في تاريخ المدارس الأميركية، منذ إطلاق النار بمدرسة ساندي هوك عام 2012.